تونس (الاخبارية) : ينتظم اليوم الجمعة 6 فيفري 2015 موكب تسليم السلطة بين الحكومة المؤقتة التي يترأسها مهدي جمعة والحكومة الجديدة التي يترأسها الحبيب الصيد وذلك بقصر الضيافة بقرطاج.
ويلتئم الموكب الرسمي على الساعة الحادية عشر صباحا حيث من المنتظر أن يؤدي أعضاء الحكومة الجدد اليمين الدستورية.
من جهة أخرى،،، وتحت عنوان:
البرلمان التونسي يمنح الثقة لحكومة الحبيب الصيد الائتلافية
منح البرلمان التونسي الثقة للحكومة الائتلافية الجديدة التي تضم حركة نداء تونس العلمانية وخصمها الرئيسي حركة النهضة الإسلامية بعد انتخابات تاريخية في الدولة التي شهدت مولد ما يعرف بـ "الربيع العربي".
وصدق 166 عضوا من مجموع 217 نائبا في البرلمان على الحكومة الجديدة، بينما لم يمنح 30 نائبا الثقة للحكومة.
ورحب رئيس البرلمان التونسي محمد الناصر بما أسماه "أغلبية مريحة" في الاقتراع بالثقة.
وتضم حكومة رئيس الوزراء الحبيب الصيد مسؤولين من حركة نداء تونس العلمانية وحركة النهضة الإسلامية إضافة إلى أحزاب أخرى صغيرة.
وكان البرلمان حجب الثقة عن الحكومة، التي شكلها رئيس الوزراء التونسي المكلف الحبيب الصيد في 23 يناير/كانون الثاني، دون مشاركة حزب النهضة.
وقد حصلت حركة النهضة على المرتبة الثانية في الانتخابات التشريعية، بعد حزب نداء تونس.
وخرجت تونس من الفترة الانتقالية التي أعقبت سقوط نظام الرئيس الهارب، زين العابدين بن علي، بانتخابات رئاسية، فاز بها، الباجي قايد السبسي.
ويلتئم الموكب الرسمي على الساعة الحادية عشر صباحا حيث من المنتظر أن يؤدي أعضاء الحكومة الجدد اليمين الدستورية.
{}{}{}{}{}
من جهة أخرى،،، وتحت عنوان:
البرلمان التونسي يمنح الثقة لحكومة الحبيب الصيد الائتلافية
منح البرلمان التونسي الثقة للحكومة الائتلافية الجديدة التي تضم حركة نداء تونس العلمانية وخصمها الرئيسي حركة النهضة الإسلامية بعد انتخابات تاريخية في الدولة التي شهدت مولد ما يعرف بـ "الربيع العربي".
وصدق 166 عضوا من مجموع 217 نائبا في البرلمان على الحكومة الجديدة، بينما لم يمنح 30 نائبا الثقة للحكومة.
ورحب رئيس البرلمان التونسي محمد الناصر بما أسماه "أغلبية مريحة" في الاقتراع بالثقة.
وتضم حكومة رئيس الوزراء الحبيب الصيد مسؤولين من حركة نداء تونس العلمانية وحركة النهضة الإسلامية إضافة إلى أحزاب أخرى صغيرة.
وكان البرلمان حجب الثقة عن الحكومة، التي شكلها رئيس الوزراء التونسي المكلف الحبيب الصيد في 23 يناير/كانون الثاني، دون مشاركة حزب النهضة.
وقد حصلت حركة النهضة على المرتبة الثانية في الانتخابات التشريعية، بعد حزب نداء تونس.
وخرجت تونس من الفترة الانتقالية التي أعقبت سقوط نظام الرئيس الهارب، زين العابدين بن علي، بانتخابات رئاسية، فاز بها، الباجي قايد السبسي.