الرياض - واس : استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ فخامة الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية لدى وصوله اليوم مطار الملك خالد الدولي بالرياض.
"أوباما" في حضرة الملك.. عائد بعد عام بصحبة 30 مسؤولاً ومدير الـ"CIA" سبق
وكان في مقدمة مستقبلي فخامة الرئيس الأمريكي عند سلم الطائرة، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدا لعزيز آل سعود - حفظه الله -.
كما كان في استقبال فخامته، صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ محمد بن عبد الرحمن الطبيشي، ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة جوزيف ويستفول.
وقد أجريت لفخامة الرئيس الأمريكي مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للبلدين، ثم استعرضا حرس الشرف.
بعد ذلك صافح فخامته مستقبليه، كل من اصحاب السمو الملكي: الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد رئيس هيئة الطيران المدني، الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات العامة، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الشؤون البلدية والقروية، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، والأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز مساعد وزير البترول والثروة المعدنية لشؤون البترول، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائب وزير الخارجية، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن عبد الله بن عبد العزيز رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
ثم توجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وفخامة الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في موكب رسمي إلى قصر خادم الحرمين الشريفين.
"أوباما" في حضرة الملك.. عائد بعد عام بصحبة 30 مسؤولاً ومدير الـ"CIA" سبق
وكان في مقدمة مستقبلي فخامة الرئيس الأمريكي عند سلم الطائرة، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدا لعزيز آل سعود - حفظه الله -.
كما كان في استقبال فخامته، صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ محمد بن عبد الرحمن الطبيشي، ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة جوزيف ويستفول.
وقد أجريت لفخامة الرئيس الأمريكي مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للبلدين، ثم استعرضا حرس الشرف.
بعد ذلك صافح فخامته مستقبليه، كل من اصحاب السمو الملكي: الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد رئيس هيئة الطيران المدني، الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات العامة، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الشؤون البلدية والقروية، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، والأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز مساعد وزير البترول والثروة المعدنية لشؤون البترول، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائب وزير الخارجية، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن عبد الله بن عبد العزيز رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
ثم توجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وفخامة الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في موكب رسمي إلى قصر خادم الحرمين الشريفين.