الرباط (منارة) . أعلن المعهد المغربي للتقييس، اليوم الجمعة، أنه تمكن، بنجاح، من اجتياز عملية الاعتراف بشارة "حلال - المغرب" من قبل السلطة الماليزية المكلفة بالشؤون الإسلامية.
شارة "حلال - المغرب" تحصل على اعتراف دولي
وأوضح المعهد، في بلاغ، أن اعتراف ماليزيا يمكن المنتجات المغربية، الحاصلة على شارة "حلال - المغرب" من قبل المعهد المغربي للتقييس، من الولوج إلى السوق الماليزي وحرية التنقل في كافة الأسواق وفقا لاعتراف السلطة الماليزية المكلفة بالشؤون الإسلامية. وحسب البلاغ فإن "هذا الاعتراف يقدم ميزة تنافسية ذات قيمة عالية للمقاولات المغربية المهتمة بالأسواق التي تفرض أو تفضل المنتجات التي هي في الأصل حاملة لشارة حلال".
المعهد المغربي للتقييس خضع لعملية تقييم وأبرز المعهد المغربي للتقييس أن هذه المكتسبات، التي تستفيد منها على الخصوص 23 شركة حاصلة على شارة "حلال - المغرب" وعشرين شركة في طور التصديق، ستتوطد من خلال تعزيز شارة "حلال" المغربية وتوسع الاعتراف بها، مبرزا أن الهدف يتمثل في جعل المغرب أرضية هامة لمنتجات المواد "حلال" الموجهة للتصدير. وأوضح المصدر ذاته أن المعهد المغربي للتقييس خضع لعملية تقييم تفرضها السلطة الماليزية المكلفة بالشؤون الإسلامية على كل من يقوم بالتصديق على شارات "حلال" ويرغب في الحصول على اعتراف ماليزيا. وأخذا بعين الاعتبار لمصداقية والشهرة العالمية لماليزيا في مجال شارات "حلال"، وباعتبارها رافعة للسوق الآسيوي لهذه الشارة التي توفر لها 600 مليون من مستهلكي شارة "حلال"، فإن هذا الاعتراف يحمل إمكانات هامة للمقاولات المغربية الراغبة في التموقع في سوق "حلال" العالمي الذي يعرف توسعا كبيرا، والذي سجل حجم معاملات يقدر بـ 2300 مليار درهم مع نمو سنوي بأزيد من 10 في المائة.
شارة "حلال - المغرب" تحصل على اعتراف دولي
وأوضح المعهد، في بلاغ، أن اعتراف ماليزيا يمكن المنتجات المغربية، الحاصلة على شارة "حلال - المغرب" من قبل المعهد المغربي للتقييس، من الولوج إلى السوق الماليزي وحرية التنقل في كافة الأسواق وفقا لاعتراف السلطة الماليزية المكلفة بالشؤون الإسلامية. وحسب البلاغ فإن "هذا الاعتراف يقدم ميزة تنافسية ذات قيمة عالية للمقاولات المغربية المهتمة بالأسواق التي تفرض أو تفضل المنتجات التي هي في الأصل حاملة لشارة حلال".
المعهد المغربي للتقييس خضع لعملية تقييم وأبرز المعهد المغربي للتقييس أن هذه المكتسبات، التي تستفيد منها على الخصوص 23 شركة حاصلة على شارة "حلال - المغرب" وعشرين شركة في طور التصديق، ستتوطد من خلال تعزيز شارة "حلال" المغربية وتوسع الاعتراف بها، مبرزا أن الهدف يتمثل في جعل المغرب أرضية هامة لمنتجات المواد "حلال" الموجهة للتصدير. وأوضح المصدر ذاته أن المعهد المغربي للتقييس خضع لعملية تقييم تفرضها السلطة الماليزية المكلفة بالشؤون الإسلامية على كل من يقوم بالتصديق على شارات "حلال" ويرغب في الحصول على اعتراف ماليزيا. وأخذا بعين الاعتبار لمصداقية والشهرة العالمية لماليزيا في مجال شارات "حلال"، وباعتبارها رافعة للسوق الآسيوي لهذه الشارة التي توفر لها 600 مليون من مستهلكي شارة "حلال"، فإن هذا الاعتراف يحمل إمكانات هامة للمقاولات المغربية الراغبة في التموقع في سوق "حلال" العالمي الذي يعرف توسعا كبيرا، والذي سجل حجم معاملات يقدر بـ 2300 مليار درهم مع نمو سنوي بأزيد من 10 في المائة.