مكة المكرمة - واس : افتتح معالي أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة بن فضل البار أمس، فعاليات مهرجان "الحارة المكية 3"، الذي تنظمه سنوياً الأمانة ممثلة في الإدارة العامة للسلامة والخدمات الاجتماعية والثقافية خلال إجازة الربيع، في مواقف حجز السيارات بطريق جدة مكة السريع.
وتجول الدكتور البار داخل أرجاء الحارة المكية، واستمع إلى شرح مفصل من قبل القائمين عليها، عن محتوياتها وما تهدف إليه من تعريف الأجيال الحاضرة بالموروث المكي وعاداته وتراثه الأصيل، إلى جانب مشاهدة بعض العروض الشعبية، بالإضافة إلى الاطلاع على معرض السيارات القديمة التي تبدأ موديلاتها من 1878 إلى 1950، وعرض لأصحاب الدرجات النارية.
وأعرب معالي أمين العاصمة المقدسة، عن سعادته بإقامة مثل هذه المهرجانات، التي تمثل وتوضح للحضور وللجيل الحالي كيف كانت الحياة قديماً في مكة المكرمة من خلال إبراز المهن والحرف والمأكولات والأسواق القديمة مثل العطارة، وبائع التمر والتميس والسمن والحداد والنجار وصانع الأحذية، وغيرها من المهن التي تعتمد على الأعمال اليدوية وكانت تشتهر بها مدينة مكة المكرمة، علاوة على توضيح تفاصيل الحارات المكية قديماً من مركاز العمد والبرزات وتصميم المباني القديمة والمحلات التجارية في تلك الفترة، وكيفية البيع والشراء فيها، وعرض للألعاب الشعبية والتجمعات والزيارات العائلية التراثية، بالإضافة إلى ركن الخطاطين وركن الفنانين التشكيليين والكتاتيب، متمنياً أن يحقق المهرجان، الذي يستمر ثمانية عشر يوماً، أهدافه المنشودة، مثمناً في ذات الوقت جهود كافة القائمين على المهرجان.
وتجول الدكتور البار داخل أرجاء الحارة المكية، واستمع إلى شرح مفصل من قبل القائمين عليها، عن محتوياتها وما تهدف إليه من تعريف الأجيال الحاضرة بالموروث المكي وعاداته وتراثه الأصيل، إلى جانب مشاهدة بعض العروض الشعبية، بالإضافة إلى الاطلاع على معرض السيارات القديمة التي تبدأ موديلاتها من 1878 إلى 1950، وعرض لأصحاب الدرجات النارية.
وأعرب معالي أمين العاصمة المقدسة، عن سعادته بإقامة مثل هذه المهرجانات، التي تمثل وتوضح للحضور وللجيل الحالي كيف كانت الحياة قديماً في مكة المكرمة من خلال إبراز المهن والحرف والمأكولات والأسواق القديمة مثل العطارة، وبائع التمر والتميس والسمن والحداد والنجار وصانع الأحذية، وغيرها من المهن التي تعتمد على الأعمال اليدوية وكانت تشتهر بها مدينة مكة المكرمة، علاوة على توضيح تفاصيل الحارات المكية قديماً من مركاز العمد والبرزات وتصميم المباني القديمة والمحلات التجارية في تلك الفترة، وكيفية البيع والشراء فيها، وعرض للألعاب الشعبية والتجمعات والزيارات العائلية التراثية، بالإضافة إلى ركن الخطاطين وركن الفنانين التشكيليين والكتاتيب، متمنياً أن يحقق المهرجان، الذي يستمر ثمانية عشر يوماً، أهدافه المنشودة، مثمناً في ذات الوقت جهود كافة القائمين على المهرجان.