الرياض - واس : تحتفل "جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين" في منتصف شهر ربيع الثاني المقبل بتكريم الفائزين بالجائزة في دورتيها الأولى 1433 / 1434هـ (2012م)، والثانية 1434 / 1435هـ (2013م) وذلك بمقر مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في الرياض.
أوضح ذلك معالي رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية رئيس مجلس أمناء الجائزة الدكتور محمد بن إبراهيم السويل مبيناً أن الفائزين بالجائزة في دورتها الأولى لفئة المخترعين هم:
فيما فاز بها من فئة الموهوبين الدكتورة إيمان بنت كامل سلامة الدقس من جامعة الملك عبد العزيز و صالح بن بديوي حسن الرويلي من شركة أرامكو السعودية.
فيما فاز بجائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين في دورتها الثانية في فئة المخترعين مناصفة الدكتور سعيد بن محمد صالح الزهراني والدكتور إيناس معين إبراهيم الناشف من جامعة الملك سعود، والمهندس سعيد بن محمد حسن آل مبارك من شركة أرامكو السعودية والدكتور سعد بن عبد الله محمد الجليل من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، أما فئة الموهوبين ففازت بها الدكتورة فاتن بنت عبد الرحمن فؤاد خورشيد من جامعة الملك عبد العزيز، و نهى بنت طلال إبراهيم زيلعي من جامعة الملك عبد العزيز، والدكتور محمد بن محروس أحمد آل محروس من وزارة الصحة.
وتهدف جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين التي أنشئت بقرار من مجلس الوزراء عام 1431هـ، إلى الإسهام في تطوير مجالات العلوم والتقنية في المملكة، والمنتجات القائمة عليها، دعماً للتحول إلى مجتمع المعرفة، وتشجيع وتقدير المخترعين والموهوبين المتميزين في المجالات العلمية، والتقنية والإنتاج الفكري، وتنمية روح الإبداع، والابتكار، والاختراع، وتحفيز المواهب والقدرات، واستثمار طاقات أفراد المجتمع، وحثهم على التنافس المثمر، وتحفيزهم على الابتكار في المجالات العلمية والتقنية المختلفة.
وتمنح الجائزة للمتميزين من الذكور والإناث في المجالات العلمية والتقنية والإنتاج الفكري لفئتي المخترعين والموهوبين لكل من لديه براءة اختراع في أي مجال من مجالات العلوم والتقنية وللموهوبين في مجالات العلوم الهندسية والعلوم الأساس والعلوم الطبية والصيدلانية.
وتشترط الجائزة أن يكون المخترع سعودي الجنسية، ويجوز أن تمنح للمقيم في المملكة، بشرط أن يكون له إسهام في خدمتها، وأن يتضمن اختراعه المقدم لنيل الجائزة إضافة معرفيّة ويسهم في التقدم العلمي والتقني، وأن يكون ذا قيمة علمية متميزة تظهر في الابتكار، أو ذا نفع للوطن خاصة، وللإنسانية عامة وألا يكون اختراعه المقدم لنيل الجائزة قد رُشِّح سابقاً وأن يكون الاختراع الذي رُشِّح من أجله لنيل الجائزة حاصلاً على براءة اختراع.
فيما اشترطت الجائزة للموهوبين أن يكون سعودي الجنسية، ويجوز أن تمنح للمقيم في المملكة، وأن يكون على قيد الحياة عند الترشيح للجائزة، ويجوز منحها إذا كان قد توفي أثناء ترشيحه، وأن تُحقّق موهبته المعايير المحلية والدولية المعتبرة، وأن تكون له إنجازات وإسهامات في مجال موهبته داخل المملكة.
ويُمنح كل فائز بالجائزة وسام الملك عبد العزيز وفقاً لنظام الأوسمة السعودية، بعد أن يرفع مجلس الأمناء إلى المقام السامي توصية بذلك مع الدرجة المقترحة، على ألا يتجاوز عدد الفائزين في السنة عشرة فائزين في كلا المجالين، ومبلغ الجائزة مليون ريال يمنح لعشرة فائزين، ويكون الحد الأعلى لكل فائز مائة ألف ريال. كما يجوز أن يتقاسم الجائزة الواحدة في كل مجال أكثر من شخص، ويُقسّم مبلغ الجائزة بينهم.
أوضح ذلك معالي رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية رئيس مجلس أمناء الجائزة الدكتور محمد بن إبراهيم السويل مبيناً أن الفائزين بالجائزة في دورتها الأولى لفئة المخترعين هم:
- الدكتورة أيمان بنت كامل سلامة الدقس من جامعة الملك عبد العزيز،
- الدكتور باسم بن يوسف عبد الوهاب شيخ من جامعة طيبة،
- الدكتور خالد بن سعد على أبو خير من مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث،
- صالح بن بديوي حسن الرويلي من شركة أرامكو السعودية،
- الدكتور ماجد بن معلا حسن الحازمي من جامعة الملك عبد العزيز،
- محسن بن جبران أحمد حسين من القطاع الخاص،
- الدكتور باسم بن يوسف عبد الوهاب شيخ من جامعة طيبة،
- الدكتور خالد بن سعد على أبو خير من مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث،
- صالح بن بديوي حسن الرويلي من شركة أرامكو السعودية،
- الدكتور ماجد بن معلا حسن الحازمي من جامعة الملك عبد العزيز،
- محسن بن جبران أحمد حسين من القطاع الخاص،
فيما فاز بها من فئة الموهوبين الدكتورة إيمان بنت كامل سلامة الدقس من جامعة الملك عبد العزيز و صالح بن بديوي حسن الرويلي من شركة أرامكو السعودية.
فيما فاز بجائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين في دورتها الثانية في فئة المخترعين مناصفة الدكتور سعيد بن محمد صالح الزهراني والدكتور إيناس معين إبراهيم الناشف من جامعة الملك سعود، والمهندس سعيد بن محمد حسن آل مبارك من شركة أرامكو السعودية والدكتور سعد بن عبد الله محمد الجليل من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، أما فئة الموهوبين ففازت بها الدكتورة فاتن بنت عبد الرحمن فؤاد خورشيد من جامعة الملك عبد العزيز، و نهى بنت طلال إبراهيم زيلعي من جامعة الملك عبد العزيز، والدكتور محمد بن محروس أحمد آل محروس من وزارة الصحة.
وتهدف جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين التي أنشئت بقرار من مجلس الوزراء عام 1431هـ، إلى الإسهام في تطوير مجالات العلوم والتقنية في المملكة، والمنتجات القائمة عليها، دعماً للتحول إلى مجتمع المعرفة، وتشجيع وتقدير المخترعين والموهوبين المتميزين في المجالات العلمية، والتقنية والإنتاج الفكري، وتنمية روح الإبداع، والابتكار، والاختراع، وتحفيز المواهب والقدرات، واستثمار طاقات أفراد المجتمع، وحثهم على التنافس المثمر، وتحفيزهم على الابتكار في المجالات العلمية والتقنية المختلفة.
وتمنح الجائزة للمتميزين من الذكور والإناث في المجالات العلمية والتقنية والإنتاج الفكري لفئتي المخترعين والموهوبين لكل من لديه براءة اختراع في أي مجال من مجالات العلوم والتقنية وللموهوبين في مجالات العلوم الهندسية والعلوم الأساس والعلوم الطبية والصيدلانية.
وتشترط الجائزة أن يكون المخترع سعودي الجنسية، ويجوز أن تمنح للمقيم في المملكة، بشرط أن يكون له إسهام في خدمتها، وأن يتضمن اختراعه المقدم لنيل الجائزة إضافة معرفيّة ويسهم في التقدم العلمي والتقني، وأن يكون ذا قيمة علمية متميزة تظهر في الابتكار، أو ذا نفع للوطن خاصة، وللإنسانية عامة وألا يكون اختراعه المقدم لنيل الجائزة قد رُشِّح سابقاً وأن يكون الاختراع الذي رُشِّح من أجله لنيل الجائزة حاصلاً على براءة اختراع.
فيما اشترطت الجائزة للموهوبين أن يكون سعودي الجنسية، ويجوز أن تمنح للمقيم في المملكة، وأن يكون على قيد الحياة عند الترشيح للجائزة، ويجوز منحها إذا كان قد توفي أثناء ترشيحه، وأن تُحقّق موهبته المعايير المحلية والدولية المعتبرة، وأن تكون له إنجازات وإسهامات في مجال موهبته داخل المملكة.
ويُمنح كل فائز بالجائزة وسام الملك عبد العزيز وفقاً لنظام الأوسمة السعودية، بعد أن يرفع مجلس الأمناء إلى المقام السامي توصية بذلك مع الدرجة المقترحة، على ألا يتجاوز عدد الفائزين في السنة عشرة فائزين في كلا المجالين، ومبلغ الجائزة مليون ريال يمنح لعشرة فائزين، ويكون الحد الأعلى لكل فائز مائة ألف ريال. كما يجوز أن يتقاسم الجائزة الواحدة في كل مجال أكثر من شخص، ويُقسّم مبلغ الجائزة بينهم.