المدينة المنورة - واس : التحق 534 متدرباً مستجداً اليوم، مع بداية الفصل التدريبي الثاني في الكلية التقنية بالمدينة المنورة، لينضموا لزملائهم البالغ عددهم 2,500 متدرب، حيث أضحت الكلية تحتضن أكثر من 3,000 متدرب في تخصصات التقنية الكهربائية وتقنية الحاسب الآلي والتقنية الالكترونية والتقنية الإدارية.
وأوضح وكيل الكلية لخدمات المتدربين المهندس حسين محمد تكر، أن نظام التدريب الثلثي في الكلية يتيح فرصة أكبر لاستيعاب المتدربين في ثلاثة فصول تدريبية، كما أنه يساعد في تتابع واستمرارية التدريب والدفع بأعداد كبيرة لسوق العمل من السواعد الوطنية المدربة، مشيراً إلى أن الكلية عملت جاهدة لقبول أكبر عدد ممكن بما يتناسب مع إمكانياتها البشرية والمادية.
من جانبه أوضح عميد الكلية المهندس شاكر الظاهري، أن الكلية بفضل من الله ثم بدعم المؤسسة عمدت على التوسع في كل الاتجاهات، حيث بدء التدريب في مسار البكالوريوس, وكذلك تم الانتهاء من تجهيز قسم التقنية الميكانيكية الذي من المقرر انطلاقة التدريب فيه غرة الفصل التدريب الثالث.
وأفاد أن الكلية خطت خطوات إستراتيجية للتمدد الأفقي والرأسي، حيث افتتحت فروعا لها في كل محافظات المنطقة منها: محافظة بدر والمهد والحناكية وخيبر والعلا والعيص، كما تم إنشاء تخصصات متنوعة في الفروع تتكامل فيما بينها لسد احتياجات سوق العمل بسواعد وطنية على أفضل تأهيل، مؤكداً توجه الكلية في التوسع الشامل في زيادة التخصصات وافتتاح الفروع بما يكفل استيعاب أكبر قدر من المتدربين وتلبية الاحتياجات والإقبال المتزايد على الكليات.
وخلص الظاهري إلى أن أروقة المؤسسة تشهد حراكا في كل النواحي خاصة بعد تبنيها لمشروعات نوعية مثل مشروع "بناء دعم القدرات" و"الشراكات الإستراتيجية مع الخبراء الدوليين" و"التشغيل الذاتي"، وغيرها من المشاريع التي من شأنها أن ترفع جودة التدريب، وتسهم بمخرجات تدريبية على درجة عالية من الكفاءة تنافس القطاعات التدريبية الأخرى لسد متطلبات سوق العمل.
وأوضح وكيل الكلية لخدمات المتدربين المهندس حسين محمد تكر، أن نظام التدريب الثلثي في الكلية يتيح فرصة أكبر لاستيعاب المتدربين في ثلاثة فصول تدريبية، كما أنه يساعد في تتابع واستمرارية التدريب والدفع بأعداد كبيرة لسوق العمل من السواعد الوطنية المدربة، مشيراً إلى أن الكلية عملت جاهدة لقبول أكبر عدد ممكن بما يتناسب مع إمكانياتها البشرية والمادية.
من جانبه أوضح عميد الكلية المهندس شاكر الظاهري، أن الكلية بفضل من الله ثم بدعم المؤسسة عمدت على التوسع في كل الاتجاهات، حيث بدء التدريب في مسار البكالوريوس, وكذلك تم الانتهاء من تجهيز قسم التقنية الميكانيكية الذي من المقرر انطلاقة التدريب فيه غرة الفصل التدريب الثالث.
وأفاد أن الكلية خطت خطوات إستراتيجية للتمدد الأفقي والرأسي، حيث افتتحت فروعا لها في كل محافظات المنطقة منها: محافظة بدر والمهد والحناكية وخيبر والعلا والعيص، كما تم إنشاء تخصصات متنوعة في الفروع تتكامل فيما بينها لسد احتياجات سوق العمل بسواعد وطنية على أفضل تأهيل، مؤكداً توجه الكلية في التوسع الشامل في زيادة التخصصات وافتتاح الفروع بما يكفل استيعاب أكبر قدر من المتدربين وتلبية الاحتياجات والإقبال المتزايد على الكليات.
وخلص الظاهري إلى أن أروقة المؤسسة تشهد حراكا في كل النواحي خاصة بعد تبنيها لمشروعات نوعية مثل مشروع "بناء دعم القدرات" و"الشراكات الإستراتيجية مع الخبراء الدوليين" و"التشغيل الذاتي"، وغيرها من المشاريع التي من شأنها أن ترفع جودة التدريب، وتسهم بمخرجات تدريبية على درجة عالية من الكفاءة تنافس القطاعات التدريبية الأخرى لسد متطلبات سوق العمل.