دبي CNN : تمكنت معظم المؤشرات العربية من الارتفاع خلال الأسبوع، وشملت المكاسب البورصات السعودية والقطرية والكويتية، بينما سيطرت المراوحة في الإمارات، وسط تراجع في مصر. تابعت السوق السعودية الصعود لأسبوع جديد، ليغلق مؤشرها عند 6252 نقطة، بزيادة 147 نقطة تعادل 2.4 في المائة من قيمة مؤشرها الذي استفاد من مكاسب المؤشرات القطاعية الرئيسية.
وترافق الجلسات مع ارتفاع في التداولات التي سجلت 27.4 مليار ريال، رغم التراجع النسبي في عدد الأسهم التي شملتها الصفقات. وحققت أسهم "الإحساء للتنمية" و"جازان للتنمية" و"المصافي" أكبر المكاسب خلال الأسبوع، بينما تعرضت أسهم "الخليجية العامة" و"ثمار" و"المتكاملة" لأكبر الخسائر على التوالي. واقتصرت الخسائر القطاعية على أربع مؤشرات هي "التأمين" و"الإعلام" و"التطوير العقاري" و"الطاقة،" بينما صعدت سائر المؤشرات، على رأسها "شركات الاستثمار المتعدد" و"الزراعة" و"التشييد."
أما السوق الكويتية التي عاشت أسبوعها على وقع التبدلات السياسية مع إعلان قبول استقالة الحكومة وإعلان حل البرلمان فقد صعد مؤشرها 0.54 في المائة، ليغلق عند 5867 نقطة، بزيادة 32 نقطة، وسط صعود في التداولات. وتراجعت المؤشرات القطاعية لـ"الصناعة" و"التأمين" و"البنوك،" بينما صعدت سائر القطاعات، على رأسها "الشركات غير الكويتية" و"الخدامات" و"العقارات" على التوالي.
وفي الإمارات، ارتفع المؤشر العام لسوق دبي 0.39 في المائة، ليغلق عند 1384 نقطة، بزيادة خمس نقاط، وذلك بدعم من المؤشرات القطاعية، وعلى رأسها "العقارات." وحققت أسهم "المدينة" و"تمويل خليج" و"هيتس تليكوم" أكبر المكاسب على التوالي، في حين تعرضت أسهم "الخليجية للاستثمار" و"مصرف السلام - البحرين" و"الإمارات دبي الوطني."
أما في العاصمة أبوظبي، فقد تراجع المؤشر بأكثر من نقطتين، ليغلق عند 2442 نقطة، وذلك بواقع 0.11 في المائة فقط، وحققت أسهم "دار التمويل" و"الجرافات البحرية" و"أسمنت الاتحاد" أكبر المكاسب، بينما تعرضت أسهم "بنك الاستثمار" و"الخزنة للتأمين" و"سيراميك رأس الخيمة" لأقسى الخسائر.
وفي العاصمة القطرية، الدوحة، ارتفع المؤشر 145 نقطة تعادل 1.6 في المائة من قيمته، ليغلق عند 8808 نقطة، وسط إقبال واضح على مجموعة من الأسهم القيادية، وبينها "صناعات قطر" و"قطر الوطني" "مصرف الريان."
وأنهي مؤشر البحرين العام تعاملات الأسبوع بصعود يقارب ربع نقطة تعادل 0.02 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1158 نقطة، بينما صعد المؤشر في مسقط بواقع 80 نقطة تعادل 1.45 في المائة من قيمته، ليغلق عند 5563 نقطة.
وفي مصر، التي كانت تعيش تحت وطأة مصاعب تشكيل الحكومة الجديدة والأنباء حول دور المجلس الاستشاري فقد تراجع مؤشر EGX 30 118 نقطة تعادل 2.9 في المائة من قيمته، منهياً أسبوعه عند 3970 نقطة، ليعود المؤشر بالتالي إلى ما دون حاجز الدعم عند أربعة آلاف نقطة.
وترافق الجلسات مع ارتفاع في التداولات التي سجلت 27.4 مليار ريال، رغم التراجع النسبي في عدد الأسهم التي شملتها الصفقات. وحققت أسهم "الإحساء للتنمية" و"جازان للتنمية" و"المصافي" أكبر المكاسب خلال الأسبوع، بينما تعرضت أسهم "الخليجية العامة" و"ثمار" و"المتكاملة" لأكبر الخسائر على التوالي. واقتصرت الخسائر القطاعية على أربع مؤشرات هي "التأمين" و"الإعلام" و"التطوير العقاري" و"الطاقة،" بينما صعدت سائر المؤشرات، على رأسها "شركات الاستثمار المتعدد" و"الزراعة" و"التشييد."
أما السوق الكويتية التي عاشت أسبوعها على وقع التبدلات السياسية مع إعلان قبول استقالة الحكومة وإعلان حل البرلمان فقد صعد مؤشرها 0.54 في المائة، ليغلق عند 5867 نقطة، بزيادة 32 نقطة، وسط صعود في التداولات. وتراجعت المؤشرات القطاعية لـ"الصناعة" و"التأمين" و"البنوك،" بينما صعدت سائر القطاعات، على رأسها "الشركات غير الكويتية" و"الخدامات" و"العقارات" على التوالي.
وفي الإمارات، ارتفع المؤشر العام لسوق دبي 0.39 في المائة، ليغلق عند 1384 نقطة، بزيادة خمس نقاط، وذلك بدعم من المؤشرات القطاعية، وعلى رأسها "العقارات." وحققت أسهم "المدينة" و"تمويل خليج" و"هيتس تليكوم" أكبر المكاسب على التوالي، في حين تعرضت أسهم "الخليجية للاستثمار" و"مصرف السلام - البحرين" و"الإمارات دبي الوطني."
أما في العاصمة أبوظبي، فقد تراجع المؤشر بأكثر من نقطتين، ليغلق عند 2442 نقطة، وذلك بواقع 0.11 في المائة فقط، وحققت أسهم "دار التمويل" و"الجرافات البحرية" و"أسمنت الاتحاد" أكبر المكاسب، بينما تعرضت أسهم "بنك الاستثمار" و"الخزنة للتأمين" و"سيراميك رأس الخيمة" لأقسى الخسائر.
وفي العاصمة القطرية، الدوحة، ارتفع المؤشر 145 نقطة تعادل 1.6 في المائة من قيمته، ليغلق عند 8808 نقطة، وسط إقبال واضح على مجموعة من الأسهم القيادية، وبينها "صناعات قطر" و"قطر الوطني" "مصرف الريان."
وأنهي مؤشر البحرين العام تعاملات الأسبوع بصعود يقارب ربع نقطة تعادل 0.02 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1158 نقطة، بينما صعد المؤشر في مسقط بواقع 80 نقطة تعادل 1.45 في المائة من قيمته، ليغلق عند 5563 نقطة.
وفي مصر، التي كانت تعيش تحت وطأة مصاعب تشكيل الحكومة الجديدة والأنباء حول دور المجلس الاستشاري فقد تراجع مؤشر EGX 30 118 نقطة تعادل 2.9 في المائة من قيمته، منهياً أسبوعه عند 3970 نقطة، ليعود المؤشر بالتالي إلى ما دون حاجز الدعم عند أربعة آلاف نقطة.