أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
بيروت - واس : هبت عاصفة جوية اليوم على لبنان مصحوبة برياح قوية وأمطار غزيرة وثلوج كثيفة تساقطت على المرتفعات الجبلية التي تعلو نحو 1500 متر عن سطح البحر.
وقد تسبب تساقط الثلوج بعزل العديد من القرى والبلدات الجبلية المرتفعة والداخلية لتراكم الثلوج على طرقاتها كما قام الجيش اللبناني بنجدة المواطنين الذين حاصرتهم الثلوج المتراكمة على الطرقات.
وحذرت غرفة العمليات في قوى الأمن الداخلي المواطنين من سلوك طرق عيون السيمان ـ حدث بعلبك وسير الضنية ـ الهرمل وعيناتا - الأرز وحدث بعلبك – افقا لانقطاعها بسبب كثافة الثلوج التي أدت إلى تعذر السير عليها لخطورتها.
وكانت الثلوج قد انهمرت على منطقة ضهر البيدر التي اكتست بالثلوج .. هذه المنطقة التي تصل بيروت بمنطقة البقاع بيد أن الطريق الدولية بقيت سالكة أمام المركبات المجهزة إطاراتها بالسلاسل الحديدية.
وسجلت التقارير انغمار العديد من الطرقات الساحلية والداخلية من بينها مناطق البقاع وعكار وغيرها بمياه السيول الجارفة التي ألحقت الأضرار الجسيمة بالمحاصيل الزراعية وخصوصاً في مناطق سير الضنية وعكار والجنوب اللبناني.
وتسببت الرياح العاتية التي ضربت المناطق الشمالية والجنوبية في إغلاق مرفأي طرابلس وصيدا بسبب علو الأمواج الذي وصل إلى حدود الستة أمتار ما أدى إلى تعطل الملاحة البحرية فيهما بسبب الأجواء العاصفة.
وقد تسبب تساقط الثلوج بعزل العديد من القرى والبلدات الجبلية المرتفعة والداخلية لتراكم الثلوج على طرقاتها كما قام الجيش اللبناني بنجدة المواطنين الذين حاصرتهم الثلوج المتراكمة على الطرقات.
وحذرت غرفة العمليات في قوى الأمن الداخلي المواطنين من سلوك طرق عيون السيمان ـ حدث بعلبك وسير الضنية ـ الهرمل وعيناتا - الأرز وحدث بعلبك – افقا لانقطاعها بسبب كثافة الثلوج التي أدت إلى تعذر السير عليها لخطورتها.
وكانت الثلوج قد انهمرت على منطقة ضهر البيدر التي اكتست بالثلوج .. هذه المنطقة التي تصل بيروت بمنطقة البقاع بيد أن الطريق الدولية بقيت سالكة أمام المركبات المجهزة إطاراتها بالسلاسل الحديدية.
وسجلت التقارير انغمار العديد من الطرقات الساحلية والداخلية من بينها مناطق البقاع وعكار وغيرها بمياه السيول الجارفة التي ألحقت الأضرار الجسيمة بالمحاصيل الزراعية وخصوصاً في مناطق سير الضنية وعكار والجنوب اللبناني.
وتسببت الرياح العاتية التي ضربت المناطق الشمالية والجنوبية في إغلاق مرفأي طرابلس وصيدا بسبب علو الأمواج الذي وصل إلى حدود الستة أمتار ما أدى إلى تعطل الملاحة البحرية فيهما بسبب الأجواء العاصفة.
