أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
المدينة المنورة - واس : افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة اليوم كلية لورييت للسياحة والفندقة بالمدينة المنورة.
كما وقع سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار ومعالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور علي بن ناصر الغفيص مذكرة تفاهم لبناء شراكة استراتيجية للمساهمة في تنمية الموارد البشرية في قطاع السياحة عبر تأسيس عدد من كليات التميز المتخصصة في مجال السياحة الفندقية وبناء مسارات تدريبية في مجال السياحة في كليات التميز الأخرى.
وقال سمو الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز : "إن توجيه القيادة الحكيمة في تنفيذ مشروع أساسي في مجال الشراكة الاستراتيجية مع القطاع الخاص لتشغيل الكليات التقنية بهدف زيادة فاعلية نظام التدريب التقني بالمملكة وذلك من خلال استقطاب مشغلين دوليين عن طريق عملية متعددة المراحل تستهدف اختيار أفضل مقدمي التدريب عالميا للتشغيل المستقل، سيكون له الأثر الإيجابي ـ إن شاء لله ـ في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف خطة التنمية".
وأوضح سموه أن كليات التميز أنشئت بهدف تقديم أرقى المعايير العالمية في التدريب التطبيقي في المملكة، عادا سموه كلية "لورييت" محوراً جديداً لمستقبل الشباب السعودي في مجال السياحة والفندقة في منطقة المدينة المنورة.
وبين سموه أن قطاع السياحة السعودي يأتي في المرتبة الثانية كأكثر القطاعات الاقتصادية الموفرة للفرص الوظيفية، لافتا سموه النظر إلى أن القطاع نجح في توظيف حوالي مليون مواطن سعودي، بالإضافة إلى الإقبال المتزايد من طالبي الوظائف من السعوديين في هذا المجال، مؤكداً سموه إلى أنه مع افتتاح كلية "لورييت" للسياحة والفندقة سيتوفر للقطاع شباب مدرب على أعلى مستوى عالمي لماتقدمه الكلية من برامج تعليمية وتطبيقية متطورة.
كما وقع سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار ومعالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور علي بن ناصر الغفيص مذكرة تفاهم لبناء شراكة استراتيجية للمساهمة في تنمية الموارد البشرية في قطاع السياحة عبر تأسيس عدد من كليات التميز المتخصصة في مجال السياحة الفندقية وبناء مسارات تدريبية في مجال السياحة في كليات التميز الأخرى.
وقال سمو الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز : "إن توجيه القيادة الحكيمة في تنفيذ مشروع أساسي في مجال الشراكة الاستراتيجية مع القطاع الخاص لتشغيل الكليات التقنية بهدف زيادة فاعلية نظام التدريب التقني بالمملكة وذلك من خلال استقطاب مشغلين دوليين عن طريق عملية متعددة المراحل تستهدف اختيار أفضل مقدمي التدريب عالميا للتشغيل المستقل، سيكون له الأثر الإيجابي ـ إن شاء لله ـ في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف خطة التنمية".
وأوضح سموه أن كليات التميز أنشئت بهدف تقديم أرقى المعايير العالمية في التدريب التطبيقي في المملكة، عادا سموه كلية "لورييت" محوراً جديداً لمستقبل الشباب السعودي في مجال السياحة والفندقة في منطقة المدينة المنورة.
وبين سموه أن قطاع السياحة السعودي يأتي في المرتبة الثانية كأكثر القطاعات الاقتصادية الموفرة للفرص الوظيفية، لافتا سموه النظر إلى أن القطاع نجح في توظيف حوالي مليون مواطن سعودي، بالإضافة إلى الإقبال المتزايد من طالبي الوظائف من السعوديين في هذا المجال، مؤكداً سموه إلى أنه مع افتتاح كلية "لورييت" للسياحة والفندقة سيتوفر للقطاع شباب مدرب على أعلى مستوى عالمي لماتقدمه الكلية من برامج تعليمية وتطبيقية متطورة.
