جدة - واس : انطلقت مساء اليوم فعاليات الملتقى الإرشادي السابع لأسواق العملات والنفط والذهب بمحافظة جدة الذي يستمر على مدار يومين بمشاركة عدد من الشركات والمتخصصين من مختلف أنحاء العالم.
ويهدف الملتقى إلى نشر الوعي الاستثماري للمستثمرين العرب والخليجيين من خلال إتاحة الفرصة للتواصل المباشر مع الشركات المختلفة العاملة في هذا المجال لبحث سبل دعم المستثمرين والوصول بهم إلى بيئة استثمارية فاعلة وآمنة تساعدهم على تحقيق طموحاتهم الاستثمارية.
وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور سيف الإسلام بن سعود بن عبد العزيز في كلمة له خلال الافتتاح أن الملتقى يجمع أصحاب الخبرات الرائدة في القطاع المصرفي وتجارة العملات تحت سقف واحد لتسليط الضوء على الوضع الراهن لتجارة العملات في العالم وتعليم بعض استراتيجيات التداول الأكثر نجاحًا من قبل خبراء ومضاربين عالميين إضافة إلى إقامة دورات مجانية للاطلاع على أحدث التقنيات والبرامج الحديثة للتداول المباشر في مختلف أسواق التداول العالمية.
وأبان سموه أن الملتقى أسهم على مدار الأعوام الماضية في وضع ركائز توعوية للمستثمر السعودي والعربي على حدٍ سواء، وتوعية صغار المستثمرين الذي قد ينساقون خلف الشائعات الاقتصادية غير الدقيقة التي تكون نتائجها ذا أثر سلبي.
من جهته أكد أحد المشاركين في الملتقى الخبير الاقتصادي وليد عيد أن الحاجة باتت مُلحة لتوخي المعلومة الصحيحة والصائبة للمستثمر السعودي والعربي على حدٍ سواء كي يتمكن من الدخول للسوق بصورة أوضح وأشمل وأكثر أمانًا ونجاحًا، لافتًا النظر إلى أن الملتقيات الإرشادية لأسواق العملات والنفط والذهب تسهم في توجيه المستثمر إلى الطريق الاستثماري الناجح والصحيح.
ويتضمن الملتقى العديد من اللقاءات والمحاضرات يقدمها عدد المحللين في مجال العملات إضافة إلى إقامة ورش عمل لرفع مستوى الوعي الاستثماري للزوار والمشاركين والالتقاء بالمتخصصين في القطاع المصرفي وتجارة العملات الأجنبية ،وإقامة الدورات التدريبية المجانية عن الاستراتيجيات الناجحة للتداول في أسواق العملات والمعادن.
ويهدف الملتقى إلى نشر الوعي الاستثماري للمستثمرين العرب والخليجيين من خلال إتاحة الفرصة للتواصل المباشر مع الشركات المختلفة العاملة في هذا المجال لبحث سبل دعم المستثمرين والوصول بهم إلى بيئة استثمارية فاعلة وآمنة تساعدهم على تحقيق طموحاتهم الاستثمارية.
وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور سيف الإسلام بن سعود بن عبد العزيز في كلمة له خلال الافتتاح أن الملتقى يجمع أصحاب الخبرات الرائدة في القطاع المصرفي وتجارة العملات تحت سقف واحد لتسليط الضوء على الوضع الراهن لتجارة العملات في العالم وتعليم بعض استراتيجيات التداول الأكثر نجاحًا من قبل خبراء ومضاربين عالميين إضافة إلى إقامة دورات مجانية للاطلاع على أحدث التقنيات والبرامج الحديثة للتداول المباشر في مختلف أسواق التداول العالمية.
وأبان سموه أن الملتقى أسهم على مدار الأعوام الماضية في وضع ركائز توعوية للمستثمر السعودي والعربي على حدٍ سواء، وتوعية صغار المستثمرين الذي قد ينساقون خلف الشائعات الاقتصادية غير الدقيقة التي تكون نتائجها ذا أثر سلبي.
من جهته أكد أحد المشاركين في الملتقى الخبير الاقتصادي وليد عيد أن الحاجة باتت مُلحة لتوخي المعلومة الصحيحة والصائبة للمستثمر السعودي والعربي على حدٍ سواء كي يتمكن من الدخول للسوق بصورة أوضح وأشمل وأكثر أمانًا ونجاحًا، لافتًا النظر إلى أن الملتقيات الإرشادية لأسواق العملات والنفط والذهب تسهم في توجيه المستثمر إلى الطريق الاستثماري الناجح والصحيح.
ويتضمن الملتقى العديد من اللقاءات والمحاضرات يقدمها عدد المحللين في مجال العملات إضافة إلى إقامة ورش عمل لرفع مستوى الوعي الاستثماري للزوار والمشاركين والالتقاء بالمتخصصين في القطاع المصرفي وتجارة العملات الأجنبية ،وإقامة الدورات التدريبية المجانية عن الاستراتيجيات الناجحة للتداول في أسواق العملات والمعادن.