الرياض - واس : حصدت المملكة العربية السعودية 10 جوائز في مشاركتها بمسابقة إنتل العالم العربي ISCArab 2014 التي أقيمت في العاصمة القطرية الدوحة خلال الفترة من 9 - 11 نوفمبر الجاري، حيث مثل المملكة طلبة وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة".
وتمكن الطلاب المشاركين من حصد 6 جوائز كبرى و 4 جوائز خاصة، تنافسوا مع أكثر من 100 طالب من 8 بلدان عربية هي "الكويت، عمان، قطر، لبنان، الأردن، فلسطين، تونس والمغرب"، قدموا "66" مشروعاً علمياً في الطب والعلوم الصحية وعلم الأحياء المجهرية وعلم النبات وعلم الإحياء، العلوم السلوكية والاجتماعية، علوم الحاسب و علوم الأرض والكواكب والفيزياء وعلم الفلك، الهندسة الكهربائية والميكانيكية، الإدارة البيئية والعلوم البيئية والكيمياء، الطاقة والنقل وهندسة المواد والهندسة الطبية.
وتقسمت على النحو التالي (السعودية 8 مشروعات، الكويت 5 مشروعات، عمان 6 مشروعات، قطر7 مشروعات، لبنان 7 مشروعات، الأردن 11 مشروعاً، فلسطين 8 مشروعات، تونس 8 مشروعات، المغرب 6 مشروعات)، وقد خضعت جميع مشروعات للتحكيم من قبل حكام عرب ودوليين.
وبهذه المناسبة أهدى صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم، نائب رئيس مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" هذا الإنجاز لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود رئيس مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله-، لرعايتهم الكريمة ودعمهم المستمر للموهوبين والمبدعين من أبناء الوطن .
وأشاد الفيصل بتوجيه القيادة الدائم بضرورة الاستثمار في العقول وتنمية رأس المال الفكري وإعداد الكوادر البشرية المؤهلة والحرص الدائم على وصول المملكة إلى مصاف دول العالم المتقدم والتحول إلى مجتمع المعرفة.
وبارك الفيصل للوطن، مهنئاً الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم ومعلميهم ومدارسهم على هذا النجاح، مشيراً إلى أن ما تقوم به وزارة التربية والتعليم وموهبة لتهيئة الطلاب المتميزين والواعدين يترجم الحرص على تنمية إبداعهم على نحو منهجي منظم عالي الفاعلية من خلال الاحتكاك والمشاركة في مثل هذه المحافل العلمية.
وقال: "إن ما حققه أبناء الوطن يصب في جهود الدولة بشكل عام، وجهود وزارة التربية والتعليم ومؤسسة موهبة بشكل خاص لتجويد مخرجات التعليم وتمكين الشباب السعودي المبدع والموهوب والمعتز بدينة من النجاح والتألق في المسابقات الدولية كافة، وتحقيق الإنجازات لترسيخ اسم المملكة في المحافل الدولية وعلى خارطة العالم المعرفية، وبما يعود خيره على الوطن كله ويعزز رصيده من العقول المبدعة السعودية".
ضم الوفد السعودي المشارك 9 طلاب وطالبات، حيث حصل الطالب حسن نزار خضري من إدارة تعليم الرياض على المركز الأول في مجال الكيمياء، وحصل الطالب عبد الكريم حمود الحربي من إدارة تعليم الرياض على المركز الأول في مجال الطب وعلوم الأحياء، والمركز الثاني في جائزة أفضل المراكز، إضافة لجائزة خاصة، وحصل الطالب فهد قاسم غزواني من إدارة تعليم جازان على المركز الثاني في مجال العلوم السلوكية والاجتماعية، وحصل الطالب خالد أحمد عطيف من إدارة تعليم مكة المكرمة على المركز الثاني في مجال الكيمياء.
كما حصل الطالبان رازي علي العلقم و عبد الجبار الحمود من إدارة تعليم الشرقية على المركز الثالث في مجال الطب وعلوم الأحياء، وحصل الطالب عبد الله أحمد الطرباق من إدارة تعليم القصيم على جائزتين خاصة في مجال الطب والعلوم الصحية، وحصلت الطالبة لينه خالد القحطاني من إدارة تعليم مكة المكرمة على جائزة خاصة من معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة.
يذكر أن المملكة تعـد من أكثر الدول المشاركة الحاصلة على الجوائز الكبرى في هذه المسابقة، وكان آخرها الحصول على ست جوائز في الدورة الرابعة التي أقيمت في المملكة الأردنية الهاشمية العام الماضي.
وتمكن الطلاب المشاركين من حصد 6 جوائز كبرى و 4 جوائز خاصة، تنافسوا مع أكثر من 100 طالب من 8 بلدان عربية هي "الكويت، عمان، قطر، لبنان، الأردن، فلسطين، تونس والمغرب"، قدموا "66" مشروعاً علمياً في الطب والعلوم الصحية وعلم الأحياء المجهرية وعلم النبات وعلم الإحياء، العلوم السلوكية والاجتماعية، علوم الحاسب و علوم الأرض والكواكب والفيزياء وعلم الفلك، الهندسة الكهربائية والميكانيكية، الإدارة البيئية والعلوم البيئية والكيمياء، الطاقة والنقل وهندسة المواد والهندسة الطبية.
وتقسمت على النحو التالي (السعودية 8 مشروعات، الكويت 5 مشروعات، عمان 6 مشروعات، قطر7 مشروعات، لبنان 7 مشروعات، الأردن 11 مشروعاً، فلسطين 8 مشروعات، تونس 8 مشروعات، المغرب 6 مشروعات)، وقد خضعت جميع مشروعات للتحكيم من قبل حكام عرب ودوليين.
وبهذه المناسبة أهدى صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم، نائب رئيس مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" هذا الإنجاز لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود رئيس مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله-، لرعايتهم الكريمة ودعمهم المستمر للموهوبين والمبدعين من أبناء الوطن .
وأشاد الفيصل بتوجيه القيادة الدائم بضرورة الاستثمار في العقول وتنمية رأس المال الفكري وإعداد الكوادر البشرية المؤهلة والحرص الدائم على وصول المملكة إلى مصاف دول العالم المتقدم والتحول إلى مجتمع المعرفة.
وبارك الفيصل للوطن، مهنئاً الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم ومعلميهم ومدارسهم على هذا النجاح، مشيراً إلى أن ما تقوم به وزارة التربية والتعليم وموهبة لتهيئة الطلاب المتميزين والواعدين يترجم الحرص على تنمية إبداعهم على نحو منهجي منظم عالي الفاعلية من خلال الاحتكاك والمشاركة في مثل هذه المحافل العلمية.
وقال: "إن ما حققه أبناء الوطن يصب في جهود الدولة بشكل عام، وجهود وزارة التربية والتعليم ومؤسسة موهبة بشكل خاص لتجويد مخرجات التعليم وتمكين الشباب السعودي المبدع والموهوب والمعتز بدينة من النجاح والتألق في المسابقات الدولية كافة، وتحقيق الإنجازات لترسيخ اسم المملكة في المحافل الدولية وعلى خارطة العالم المعرفية، وبما يعود خيره على الوطن كله ويعزز رصيده من العقول المبدعة السعودية".
ضم الوفد السعودي المشارك 9 طلاب وطالبات، حيث حصل الطالب حسن نزار خضري من إدارة تعليم الرياض على المركز الأول في مجال الكيمياء، وحصل الطالب عبد الكريم حمود الحربي من إدارة تعليم الرياض على المركز الأول في مجال الطب وعلوم الأحياء، والمركز الثاني في جائزة أفضل المراكز، إضافة لجائزة خاصة، وحصل الطالب فهد قاسم غزواني من إدارة تعليم جازان على المركز الثاني في مجال العلوم السلوكية والاجتماعية، وحصل الطالب خالد أحمد عطيف من إدارة تعليم مكة المكرمة على المركز الثاني في مجال الكيمياء.
كما حصل الطالبان رازي علي العلقم و عبد الجبار الحمود من إدارة تعليم الشرقية على المركز الثالث في مجال الطب وعلوم الأحياء، وحصل الطالب عبد الله أحمد الطرباق من إدارة تعليم القصيم على جائزتين خاصة في مجال الطب والعلوم الصحية، وحصلت الطالبة لينه خالد القحطاني من إدارة تعليم مكة المكرمة على جائزة خاصة من معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة.
يذكر أن المملكة تعـد من أكثر الدول المشاركة الحاصلة على الجوائز الكبرى في هذه المسابقة، وكان آخرها الحصول على ست جوائز في الدورة الرابعة التي أقيمت في المملكة الأردنية الهاشمية العام الماضي.