لندن (د ب أ) : حذر عالم متخصص في الإدمان من أن القنب (الحشيش) يؤدي إلى الإدمان الشديد، حيث أن واحدا من كل ستة مراهقين متعاطين له يصبحون مدمنين، مما يحمل خطر حدوث ضرر لأمخاخهم ومضاعفة خطر إصابتهم بالانفصام . وقال وين هول، أستاذ سياسة الإدمان في "لندن كنجز كوليج" وهي جامعة بحثية في لندن، إن الشباب الذين يتعاطون القنب يكون أداؤهم في المدرسة أقل من نظرائهم الذين لا يتعاطون هذه المادة المخدرة، مضيفاً أن "هؤلاء الذين يقودون السيارات تحت تأثير القنب يتضاعف لديهم احتمال الاصطدام بالغير".
وينسف بحث هول، الذي نشر في مجلة " اديكشن "، الأسطورة القائلة بأن تدخين الماريجوانا غير خطير، أي أنها بديل آمن للسجائر والمخدرات القوية. وقال هول وهو استرالي يرأس أيضا مركز لأبحاث إساءة استخدام المخدرات بين الشباب، والتابع لجامعة كوينزلاند، إنه "من المحتمل أن يشرع واحد بين كل عشرة مدخنين منتظمين للقنب في تناول مخدرات أقوى". وأضاف أن "الخطر يرتفع إلى واحد بين كل ستة أفراد يافعين يبدؤون في تعاطي القنب في مرحلة المراهقة". وهناك تحذير لمن هم في منتصف العمر ممن يتعاطون هذه المادة المخدرة، حيث يرتفع خطر إصابتهم بالتهاب القصبة الهوائية وأيضا بأزمة قلبية .
وينسف بحث هول، الذي نشر في مجلة " اديكشن "، الأسطورة القائلة بأن تدخين الماريجوانا غير خطير، أي أنها بديل آمن للسجائر والمخدرات القوية. وقال هول وهو استرالي يرأس أيضا مركز لأبحاث إساءة استخدام المخدرات بين الشباب، والتابع لجامعة كوينزلاند، إنه "من المحتمل أن يشرع واحد بين كل عشرة مدخنين منتظمين للقنب في تناول مخدرات أقوى". وأضاف أن "الخطر يرتفع إلى واحد بين كل ستة أفراد يافعين يبدؤون في تعاطي القنب في مرحلة المراهقة". وهناك تحذير لمن هم في منتصف العمر ممن يتعاطون هذه المادة المخدرة، حيث يرتفع خطر إصابتهم بالتهاب القصبة الهوائية وأيضا بأزمة قلبية .
دويتشه ﭭيله : تعاطيى العديد من الشباب والمراهقين للحشيش يمكن أن يتسبب في إدمانهم الشديد على هذه المادة المخدرة. هذا الإدمان يترتب عليه مشاكل صحية خطيرة كالإصابة بأمراض في المخ وأمراض نفسية.