(زهرة الشرق) : ظهر حديثاً من تحليل الحلبة أنها غنية بالمواد البروتينية والفوسفور وهي تماثل في ذلك زيت كبد الحوت، إذ تحوي كل مائة جرام منها 2891 جراماً من المواد البروتينية، 736 جراماً من المواد الدسمة و4072 جراماً من المواد النشوية.
تحتوي الحلبة على الفوسفور ومادتي الكولين والتريكونيلين، وهما يقاربان في تركيبهما حمض النيكوتينيك، وهو أحد أنواع فيتامين (ب)، وتحتوي بذورها على مادة صمغية وزيوت ثابتة وزيت طيار يشبه زيت اليانسون.
والحلبة يمكن أن تؤكل مطبوخة للسمنة والتغذية، ويشرب مغليها فهو مفيد في بعض الاضطرابات المعدية والصدرية، وتعطى للفتيات النحفاء في وقت البلوغ، إذ أنها تعمل على حفز الهرمونات فى أجسامهن، كما أنها يستخرج منها دواء لزيادة الوزن والشهية.
تحتوي الحلبة على الفوسفور ومادتي الكولين والتريكونيلين، وهما يقاربان في تركيبهما حمض النيكوتينيك، وهو أحد أنواع فيتامين (ب)، وتحتوي بذورها على مادة صمغية وزيوت ثابتة وزيت طيار يشبه زيت اليانسون.
والحلبة يمكن أن تؤكل مطبوخة للسمنة والتغذية، ويشرب مغليها فهو مفيد في بعض الاضطرابات المعدية والصدرية، وتعطى للفتيات النحفاء في وقت البلوغ، إذ أنها تعمل على حفز الهرمونات فى أجسامهن، كما أنها يستخرج منها دواء لزيادة الوزن والشهية.
كيفية تناولها: يمكن تناولها كمشهية.. إذا أخذ منقوعها قبل تناول الطعام بنسبة 30 جراماً في لتر ماء، فهو يعمل على تقوية المعدة ويسهل الهضم ويحسنه.
فوائد زيت الحلبة: وتشير الدراسات إلى أن زيت الحلبة يدر حليب المرضع ويفتح الشهية للطعام، ولهذا فهو يعطى للمرضع التي تعاني من قلة إدرار الحليب، ولمن تعاني من ضعف الشهية أو النحافة.
فوائد زيت الحلبة: وتشير الدراسات إلى أن زيت الحلبة يدر حليب المرضع ويفتح الشهية للطعام، ولهذا فهو يعطى للمرضع التي تعاني من قلة إدرار الحليب، ولمن تعاني من ضعف الشهية أو النحافة.