الرياض - (كووورة) : دخل لاعبو فريق الهلال الأول لكرة القدم في نوبة بكاء بعد فقدان فريقهم فرصة التتويج بلقب دوري ابطال آسيا للمرة الثالثة في تاريخه.
ووجد الهلال نفسه محاطاً بـ 65 ألف مشجع امتلأت بهم مدرجات ملعب استاد الملك فهد الدولي بالرياض الذي استضاف المباراة، لكنه فشل في حسم نتيجة المواجهة لصالحة واكتفى بالتعادل السلبي أمام وسترن سيدني الاسترالي 0-0 في اياب نهائي البطولة.
وكان الهلال قد خسر في مباراة الذهاب 0-1 يوم السبت الماضي في سيدني، لكنه وقف عاجزاً عن تخطي دفاعات الخصم، كما عجز عن فك شيفرة حارس الفريق انتي كوفيتش الذي وقف كحائط صد منيع أمام كل المحاولات الهلالية، ليتوج بجائزة افضل حارس في البطولة.
وعقب إطلاق الحكم الياباني نيشمورا الذي تغاضى عن احتساب ثلاث ركلات جزاء واضحة للهلال، دخل اللاعب ياسر القحطاني في نوبة بكاء حيث كان يتمنى اللاعب البالغ من العمر 32 عاماً أن يتوج فريقه بلقب آسيا والتأهل لكأس العالم للأندية.
كما رصدت الكاميرا اللاعب سلمان الفرج وهو يذرف الدموع حزناً على ضياع اللقب، لا سيما وأن كل الأمور كانت مهيأة لاحتفال العاصمة الرياض باللقب.
وظهر الفرج خلال المباراة بمستوى أفضل من الذي ظهر عليه في موقعة الذهاب، لكنه لم يقدم أفضل ما لديه حيث افتقد للمسة الأخيرة كما هو حال معظم لاعبي الهلال.
ولم يتمكن اللاعب الموهوب محمد الشلهوب هو الأخر من حبس دموعه عقب المباراة، حيث كان يتمنى التتويج باللقب واللعب في كأس العالم للاندية قبل أن يصل لمحطة الاعتزال.
ودخل الشلهوب أرضية الملعب في الشوط الثاني بديلاً للبرازيلي تياجو نيفيز الحاضر الغائب في مباراة اليوم، وصنع أكثر من فرصة محققة للتسجيل وأحدث فارقاً كبيراً مع الفريق الأزرق.
ووجد الهلال نفسه محاطاً بـ 65 ألف مشجع امتلأت بهم مدرجات ملعب استاد الملك فهد الدولي بالرياض الذي استضاف المباراة، لكنه فشل في حسم نتيجة المواجهة لصالحة واكتفى بالتعادل السلبي أمام وسترن سيدني الاسترالي 0-0 في اياب نهائي البطولة.
وكان الهلال قد خسر في مباراة الذهاب 0-1 يوم السبت الماضي في سيدني، لكنه وقف عاجزاً عن تخطي دفاعات الخصم، كما عجز عن فك شيفرة حارس الفريق انتي كوفيتش الذي وقف كحائط صد منيع أمام كل المحاولات الهلالية، ليتوج بجائزة افضل حارس في البطولة.
وعقب إطلاق الحكم الياباني نيشمورا الذي تغاضى عن احتساب ثلاث ركلات جزاء واضحة للهلال، دخل اللاعب ياسر القحطاني في نوبة بكاء حيث كان يتمنى اللاعب البالغ من العمر 32 عاماً أن يتوج فريقه بلقب آسيا والتأهل لكأس العالم للأندية.
كما رصدت الكاميرا اللاعب سلمان الفرج وهو يذرف الدموع حزناً على ضياع اللقب، لا سيما وأن كل الأمور كانت مهيأة لاحتفال العاصمة الرياض باللقب.
وظهر الفرج خلال المباراة بمستوى أفضل من الذي ظهر عليه في موقعة الذهاب، لكنه لم يقدم أفضل ما لديه حيث افتقد للمسة الأخيرة كما هو حال معظم لاعبي الهلال.
ولم يتمكن اللاعب الموهوب محمد الشلهوب هو الأخر من حبس دموعه عقب المباراة، حيث كان يتمنى التتويج باللقب واللعب في كأس العالم للاندية قبل أن يصل لمحطة الاعتزال.
ودخل الشلهوب أرضية الملعب في الشوط الثاني بديلاً للبرازيلي تياجو نيفيز الحاضر الغائب في مباراة اليوم، وصنع أكثر من فرصة محققة للتسجيل وأحدث فارقاً كبيراً مع الفريق الأزرق.