• ▲ درة الإقتصادية

    قِسم الإقتصاد فوز 2030 عالمي
  • غضب الاميركيبن حيال الاقتصاد ينعكس مزيدا من التاييد للجمهوريين

    بول ج ريتشاردز (أ. ف. ب) : اظهرت نتائج استطلاع للراي نشرت الثلاثاء ان سبعة اميركيين من اصل عشرة ابدوا نظرة سيئة للاقتصاد معلنين عدم ثقتهم في الحكومة ما يمنح الجمهوريين مزيدا من التاييد قبل اسبوع من انتخابات الكونغرس النصفية.



    واوضح الاستطلاع الذي اجرته صحيفة واشنطمن بوست وقناىة "ايه بي سي نيوز" ان 56 في المئة من الذين شملهم لا يؤيدون الرئيس باراك اوباما، كما ان ثلاثة مقابل واحد ينحون باللوم على الديموقراطيين اكثر من الجمهوريين.

    وقال ثلاثة من اصل عشرة انهم سيدلون باصواتهم الثلاثاء المقبل لمعاقبة اوباما، اي اكثر مرتين من اولئك الذين قالوا انهم سيقترعون دعما له.

    ورغم تراجع نسبة البطالة ومؤشرات تدل على النمو، قال 70 بالمئة ان الاقتصاد في حال سيئة، في حين اكد 60 في المئة عدم ثقتهم في الحكومة لحل الازمة.

    واعرب 46 في المئة عن اعتقادهم بان الجمهوريين سيسيطرون على مجلس الشيوخ في الانتخابات التي ستجري في الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر مقابل 33 في المئة اكدوا العكس.



    ومع وصول وباء ايبولا الى الولايات المتحدة وتقدم تنظيم الدولة الاسلامية في الشرق الاوسط، اعرب العديد من الناخبين عن اعتقادهم ان قدرة الحكومة على مواجهة المشاكل تراجعت في الاعوام الاخيرة.

    وقد يدفع هذا الامر بالديموقراطيين الى الاحجام عن التصويت ما يسمح بالتالي باحتفاظ الجمهوريين بالسيطرة على مجلس النواب وحتى الفوز بالمقاعد الست اللازمة لبسط هيمنتهم على مجلس الشيوخ.

    كما اظهر الاستطلاع ان 68 في المئة من الاميركيين يتابعون هذه الانتخابات عن كثب مقابل 76 في المئة العام 2010 و80 في المئة العام 2006.

    وشمل الاستطلاع عبر الهاتف باللغتين الانكليزية والاسبانية 1204 من البالغين بينهم 1032 ناخبا مسجلا وجرى يومي 23 و26 الشهر الحالي مع هامش خطأ بين ثلاثة الى اربعة في المئة.

    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : غضب الاميركيبن حيال الاقتصاد ينعكس مزيدا من التاييد للجمهوريين كتبت بواسطة المطلوووب مشاهدة المشاركة الأصلية
  • □ ثقافة اتقان عصر جديد

  • ▲ لن ينجو أياً كان

  • جمعية الاقتصاد السعودية

  • مركز خدمة المطورين

  • طاقات

  • □ اقتصاد + اعمال


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا