أقسام درة ،،،
كوكب الشرق
جيزان - واس : يعد معهد البحوث والاستشارات التابع لجامعة جازان، واحداً من أحدث معاهد البحوث والدراسات الجامعية، التي تقدم خدماتها البحثية والاستشارية على مستوى المملكة.
وأوضح عميد المعهد الدكتور علي بن شيبان العريشي، أن المعهد بدأ العمل منذ العام 1432هـ، ليكون مصدراً للخبرة في مجال الخدمات البحثية والاستشارية المتميزة، التي تتطلبها قطاعات المجتمع بمنطقة جازان، وغيرها من مناطق وطننا العزيز .
وبين أن المعهد يعمل على إيصال رسالته في إبراز دور الجامعة مع بناء شراكات فاعلة من أجل تقديم خدمات بحثية واستشارية ذات صبغة علمية تسهم في تحقيق التنمية المستدامة بالقطاعين العام والخاص.
وأكد الدكتور العريشي في لقائه بمندوب "واس"، حرص الجامعة ممثلة بعمادة المعهد وبمتابعة من معالي مدير الجامعة الدكتور محمد بن علي آل هيازع، على تحقيق أهداف الجامعة المتمثلة في دعم البحوث العلمية، والاستشارات التي تتطلبها التنمية الشاملة، واحتياجات المجتمع على مستوى منطقة جازان والوطن عبر توظيف إمكانات الجامعة وقدراتها البحثية والعلمية والاستشارية.
وأشار عميد المعهد، إلى أن من الأهداف التي يعمل المعهد على تحقيقها تطوير قدرات وكفاءات العاملين في القطاعات خارج الجامعة من خلال إجراء الدراسات والاستشارات لتلك الجهات، وإقامة الدورات التدريبية، وورش العمل لمنسوبيها، وتعزيز سبل التعاون مع مراكز البحوث والمعاهد العلمية داخل المملكة وخارجها، إضافة إلى تشجيع ودعم الباحثين بالجامعة بما يمكنهم من إتمام كافة البحوث والدراسات التطبيقية المرتبطة بقضايا المجتمع.
وشدد على أهمية المعهد ودوره في تنويع مصادر دخل الجامعة من خلال ما يقدمه من خدمات للجهات الحكومية والأهلية وما يقدمه كرسي البحث العلمي مع العمل على نشر ثقافة تأصيل مفهوم العمل الاستشاري.
واستعرض عميد معهد البحوث والاستشارات التابع لجامعة جازان، في ختام حديثه الدراسات التي أنجزها المعهد خلال السنوات الأربع الماضية في العديد من المجالات منها: الاستفادة من العمالة الوافدة الأجنبية بطرق منظمة، والتسلل إلى المملكة "أبعاده وأخطاره"، والبطالة بين العمالة السعوديين، وسوق العمل بالقطاع الخاص، إلى جانب تنمية الحيازات الزراعية الصغيرة في منطقة جازان، وتناقص الثروة الحيوانية بالمنطقة وسبل تنميتها واستدامتها، إضافة لدراسة خاصة بتنمية محافظة العارضة.
وأوضح عميد المعهد الدكتور علي بن شيبان العريشي، أن المعهد بدأ العمل منذ العام 1432هـ، ليكون مصدراً للخبرة في مجال الخدمات البحثية والاستشارية المتميزة، التي تتطلبها قطاعات المجتمع بمنطقة جازان، وغيرها من مناطق وطننا العزيز .
وبين أن المعهد يعمل على إيصال رسالته في إبراز دور الجامعة مع بناء شراكات فاعلة من أجل تقديم خدمات بحثية واستشارية ذات صبغة علمية تسهم في تحقيق التنمية المستدامة بالقطاعين العام والخاص.
وأكد الدكتور العريشي في لقائه بمندوب "واس"، حرص الجامعة ممثلة بعمادة المعهد وبمتابعة من معالي مدير الجامعة الدكتور محمد بن علي آل هيازع، على تحقيق أهداف الجامعة المتمثلة في دعم البحوث العلمية، والاستشارات التي تتطلبها التنمية الشاملة، واحتياجات المجتمع على مستوى منطقة جازان والوطن عبر توظيف إمكانات الجامعة وقدراتها البحثية والعلمية والاستشارية.
وأشار عميد المعهد، إلى أن من الأهداف التي يعمل المعهد على تحقيقها تطوير قدرات وكفاءات العاملين في القطاعات خارج الجامعة من خلال إجراء الدراسات والاستشارات لتلك الجهات، وإقامة الدورات التدريبية، وورش العمل لمنسوبيها، وتعزيز سبل التعاون مع مراكز البحوث والمعاهد العلمية داخل المملكة وخارجها، إضافة إلى تشجيع ودعم الباحثين بالجامعة بما يمكنهم من إتمام كافة البحوث والدراسات التطبيقية المرتبطة بقضايا المجتمع.
وشدد على أهمية المعهد ودوره في تنويع مصادر دخل الجامعة من خلال ما يقدمه من خدمات للجهات الحكومية والأهلية وما يقدمه كرسي البحث العلمي مع العمل على نشر ثقافة تأصيل مفهوم العمل الاستشاري.
واستعرض عميد معهد البحوث والاستشارات التابع لجامعة جازان، في ختام حديثه الدراسات التي أنجزها المعهد خلال السنوات الأربع الماضية في العديد من المجالات منها: الاستفادة من العمالة الوافدة الأجنبية بطرق منظمة، والتسلل إلى المملكة "أبعاده وأخطاره"، والبطالة بين العمالة السعوديين، وسوق العمل بالقطاع الخاص، إلى جانب تنمية الحيازات الزراعية الصغيرة في منطقة جازان، وتناقص الثروة الحيوانية بالمنطقة وسبل تنميتها واستدامتها، إضافة لدراسة خاصة بتنمية محافظة العارضة.
