واشنطن - ستيف هولاند (رويترز) - قال مسؤولون أمريكيون كبار يوم الثلاثاء إن أي طلب عراقي لارسال المزيد من المستشارين العسكريين الأمريكيين لمساعدة قوات الأمن العراقية في حملتها على تنظيم الدولة الإسلامية سيكون محل دراسة.
جرى مناقشة هذه المسألة في اجتماعات عقدها انتوني بلينكن نائب مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض ومسؤولون أمريكيون آخرون مع مسؤولين عراقيين كبار الأسبوع الماضي خلال زيارة لبغداد وأجزاء أخرى بالعراق.
ويوجد للولايات المتحدة نحو 1400 مستشار عسكري وأفراد أمن دبلوماسي في العراق. وقال مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية إنه بناء على المناقشات مع العراقيين يبحث المسؤولون الأمريكيون كيفية الاستفادة من المستشارين وما إذا كان هناك ما هو أكثر يمكن القيام به في مجال التدريب.
وقال المسؤولون إنه لا يوجد طلبات محددة لمستشارين إضافيين لكن أي طلب ستتم دراسته حالة بحالة.
ولا يطلب العراق قوات برية أمريكية وإذا طلب فإن الرئيس باراك أوباما لن يرسل تلك القوات. وقال المسؤولون إن أي مستشارين عسكريين يتم ارسالهم سيكون عملهم قاصرا على تقديم المشورة والمساعدة للعراقيين الذين يخوضون القتال.
وشن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة عشرات الغارات الجوية في العراق وسوريا في محاولة لصد تقدم الدولة الإسلامية التي تنطلق من ملاذ آمن في سوريا وتسيطر على مساحات واسعة في العراق.
وأضاف المسؤولون أن الحملة على الدولة الإسلامية في العراق ستستغرق على الارجح عدة شهور وتمتد إلى العام الجديد وان الامر سيستغرق وقتا كبيرا لاستعادة مناطق رئيسية مثل مدينة الموصل أو محافظة الانبار في العراق.
وقال المسؤولون إنه فيما يتعلق بتقدم الدولة الإسلامية صوب بغداد نفسها فقد تم صد المقاتلين الإسلاميين ولن يقدروا على السيطرة على العاصمة العراقية.
جرى مناقشة هذه المسألة في اجتماعات عقدها انتوني بلينكن نائب مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض ومسؤولون أمريكيون آخرون مع مسؤولين عراقيين كبار الأسبوع الماضي خلال زيارة لبغداد وأجزاء أخرى بالعراق.
ويوجد للولايات المتحدة نحو 1400 مستشار عسكري وأفراد أمن دبلوماسي في العراق. وقال مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية إنه بناء على المناقشات مع العراقيين يبحث المسؤولون الأمريكيون كيفية الاستفادة من المستشارين وما إذا كان هناك ما هو أكثر يمكن القيام به في مجال التدريب.
وقال المسؤولون إنه لا يوجد طلبات محددة لمستشارين إضافيين لكن أي طلب ستتم دراسته حالة بحالة.
ولا يطلب العراق قوات برية أمريكية وإذا طلب فإن الرئيس باراك أوباما لن يرسل تلك القوات. وقال المسؤولون إن أي مستشارين عسكريين يتم ارسالهم سيكون عملهم قاصرا على تقديم المشورة والمساعدة للعراقيين الذين يخوضون القتال.
وشن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة عشرات الغارات الجوية في العراق وسوريا في محاولة لصد تقدم الدولة الإسلامية التي تنطلق من ملاذ آمن في سوريا وتسيطر على مساحات واسعة في العراق.
وأضاف المسؤولون أن الحملة على الدولة الإسلامية في العراق ستستغرق على الارجح عدة شهور وتمتد إلى العام الجديد وان الامر سيستغرق وقتا كبيرا لاستعادة مناطق رئيسية مثل مدينة الموصل أو محافظة الانبار في العراق.
وقال المسؤولون إنه فيما يتعلق بتقدم الدولة الإسلامية صوب بغداد نفسها فقد تم صد المقاتلين الإسلاميين ولن يقدروا على السيطرة على العاصمة العراقية.