الرياض - واس : أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" عن استئناف إجراء دخول المستفيدين الأسبوعي للموقع الإلكتروني لـ "حافز"، ابتداءً من غداً الأحد 18 ذو الحجة الموافق 12 أكتوبر 2014م، بعد انتهاء فترة الإعفاء من تسجيل الدخول الأسبوعي بمناسبة اليوم الوطني وإجازة عيد الأضحى المبارك، التي بدأتْ قبل ثلاثة أسابيع وانتهت اليوم السبت 17 ذو الحجة حسب تقويم أم القرى الموافق 11 أكتوبر 2014م.
وأوضح المتحدث الإعلامي لصندوق تنمية الموارد البشرية تيسير المفرج عدم دقة استخدام مصطلح "التحديث الأسبوعي" حيث أنَّ ما يتم حاليًا هو إجراءٌ أسبوعيٌ يتمثل في دخول المُستفيد على الموقع الإلكتروني للبرنامج كإحدى آليات التواصل المُباشر للبرنامج التي تُمَكِّن المُستفيد منْ الاطلاع على جميع المعلومات والإرشادات الخاصة بالبرنامج من جهة، والخدمات المُساندة منْ دوراتٍ تدريبيةٍ وتأهيليةٍ ومساعدته في البحث عن فرصٍ مناسبة للعمل في القطاع الخاص مِنْ جهةٍ أخرى، ويُعدُّ هذا الإجراء الأسبوعي مؤشرٌ لجدية المُستفيد في بحثه عنْ عمل وبالتالي استحقاقه خدمات التوظيف والتأهيل والمُخصص المالي.
وشدَّدَ المفرج على أن إفشاء المعلومات الشخصية وبيانات السجل المدني، وبيانات الملف الشخصي في "حافز" من قِبَلِ المُستفيد نفسه لأي طرف ثالث قد يدفع ببعض من ضعاف النفوس إلى التلاعب باستحقاق المُستفيد أو لاستخدام تلك المعلومات كَسِتار لعمليات غير نظامية، مؤكداً أنّ استخدام التقنيات الرقمية في "حافز" أسهم بالتسهيل على جميع المُتقدمين والمُتقدمات حيثُ لم يُطلَب منهم التوجه إلى مكتب مُعيَّن أو تقديم أوراق شخصية أو طلب أيَّة مسوغات خاصة طوال مراحل التسجيل في البرنامج، حيثُ أنّ " حافز " يعتمد على الوسائل التقنية من خلال الرسائل النصية القصيرة والبريد الإلكتروني في التواصل مع المستفيدين.
وأوضح المتحدث الإعلامي لصندوق تنمية الموارد البشرية تيسير المفرج عدم دقة استخدام مصطلح "التحديث الأسبوعي" حيث أنَّ ما يتم حاليًا هو إجراءٌ أسبوعيٌ يتمثل في دخول المُستفيد على الموقع الإلكتروني للبرنامج كإحدى آليات التواصل المُباشر للبرنامج التي تُمَكِّن المُستفيد منْ الاطلاع على جميع المعلومات والإرشادات الخاصة بالبرنامج من جهة، والخدمات المُساندة منْ دوراتٍ تدريبيةٍ وتأهيليةٍ ومساعدته في البحث عن فرصٍ مناسبة للعمل في القطاع الخاص مِنْ جهةٍ أخرى، ويُعدُّ هذا الإجراء الأسبوعي مؤشرٌ لجدية المُستفيد في بحثه عنْ عمل وبالتالي استحقاقه خدمات التوظيف والتأهيل والمُخصص المالي.
وشدَّدَ المفرج على أن إفشاء المعلومات الشخصية وبيانات السجل المدني، وبيانات الملف الشخصي في "حافز" من قِبَلِ المُستفيد نفسه لأي طرف ثالث قد يدفع ببعض من ضعاف النفوس إلى التلاعب باستحقاق المُستفيد أو لاستخدام تلك المعلومات كَسِتار لعمليات غير نظامية، مؤكداً أنّ استخدام التقنيات الرقمية في "حافز" أسهم بالتسهيل على جميع المُتقدمين والمُتقدمات حيثُ لم يُطلَب منهم التوجه إلى مكتب مُعيَّن أو تقديم أوراق شخصية أو طلب أيَّة مسوغات خاصة طوال مراحل التسجيل في البرنامج، حيثُ أنّ " حافز " يعتمد على الوسائل التقنية من خلال الرسائل النصية القصيرة والبريد الإلكتروني في التواصل مع المستفيدين.