أقسام درة ،،،
كوكب الشرق
دويتشه ﭭيله : الروائي الفرنسي باتريك موديانو يفوز بجائزة نوبل للآداب لعام 2014، وفق ما أعلنت الأكاديمية السويدية اليوم الخميس في ستوكهولم، ليكون الفرنسي الخامس عشر الذي يكرم بهذه الجائزة.
فاز الروائي الفرنسي باتريك موديانو بجائزة نوبل للآداب التي منحتها الأكاديمية السويدية الخميس (09 أكتوبر/ تشرين الأول) ليكون الفرنسي الخامس عشر الذي يكرم بهذه الجائزة. وقالت الأكاديمية السويدية في بيان ان موديانو كرم بفضل "فن الذاكرة الذي عالج من خلاله المصائر الإنسانية الأكثر عصياناً على الفهم، وكشف عالم الاحتلال". وتمحورت أعمال هذا الروائي على باريس خلال الحرب العالمية الثانية، مع وصف لتداعيات أحداث مأسوية على مصائر أشخاص عاديين.
ويعد موديانو من أهم الكتاب الفرنسيين منذ بداية تسعينات القرن الماضي حتى اليوم، وقد ولد عام 1945 في بلدة بولونيه-بيلانكور، جنوب غربي العاصمة الفرنسية باريس. ونشر روايته الأولى "ميدان النجم" وهو في الثالثة والعشرين. وحصلت رواياته على أهم الجوائز الأدبية في فرنسا وخارجها.
وكشف بيتر إنغلوند الأمين الدائم للأكاديمية السويدية لمحطة التلفزيون الرسمية في السويد "اس في تي" أنه تعذر الاتصال بصاحب اللقب قبل الإعلان عن فوزه بالجائزة.
وتُرجمت بعض أعمال مودرانو إلى العربية، ومنها رواية "الأفق" الصادرة ترجمتها عام 2014. و"مقهى الشباب الضائع" عام 2010، و"شارع الحوانيت المعتمة" عام 2009، و"مجهولات" عام 2006، و"الحي الضائع" عام 2005.
يُذكر أن موديانو ينحدر من أب يهودي إيطالي وأم بليجيكة، لكنه عاش طيلة حياته في فرنسا وخاصة في باريس التي تربى وترعرع فيها.
فاز الروائي الفرنسي باتريك موديانو بجائزة نوبل للآداب التي منحتها الأكاديمية السويدية الخميس (09 أكتوبر/ تشرين الأول) ليكون الفرنسي الخامس عشر الذي يكرم بهذه الجائزة. وقالت الأكاديمية السويدية في بيان ان موديانو كرم بفضل "فن الذاكرة الذي عالج من خلاله المصائر الإنسانية الأكثر عصياناً على الفهم، وكشف عالم الاحتلال". وتمحورت أعمال هذا الروائي على باريس خلال الحرب العالمية الثانية، مع وصف لتداعيات أحداث مأسوية على مصائر أشخاص عاديين.
ويعد موديانو من أهم الكتاب الفرنسيين منذ بداية تسعينات القرن الماضي حتى اليوم، وقد ولد عام 1945 في بلدة بولونيه-بيلانكور، جنوب غربي العاصمة الفرنسية باريس. ونشر روايته الأولى "ميدان النجم" وهو في الثالثة والعشرين. وحصلت رواياته على أهم الجوائز الأدبية في فرنسا وخارجها.
وكشف بيتر إنغلوند الأمين الدائم للأكاديمية السويدية لمحطة التلفزيون الرسمية في السويد "اس في تي" أنه تعذر الاتصال بصاحب اللقب قبل الإعلان عن فوزه بالجائزة.
وتُرجمت بعض أعمال مودرانو إلى العربية، ومنها رواية "الأفق" الصادرة ترجمتها عام 2014. و"مقهى الشباب الضائع" عام 2010، و"شارع الحوانيت المعتمة" عام 2009، و"مجهولات" عام 2006، و"الحي الضائع" عام 2005.
يُذكر أن موديانو ينحدر من أب يهودي إيطالي وأم بليجيكة، لكنه عاش طيلة حياته في فرنسا وخاصة في باريس التي تربى وترعرع فيها.
