نجران - واس : شهد مهرجان "كلنا نحب التراث" في نسخته الثانية بمنطقة نجران، مسيرة للخيول والفنون الشعبية والدمى والعروض الفلكلورية للجالية السودانية والفلكلور النجراني، مما جذب زوار المنطقة إلى موقع المهرجان.
وعكست القرية التراثية المقامة على أرض المهرجان الموروث النجراني من خلال تعدد المعروضات التراثية والأجنحة التي اشتملت على فتل السعف والليف التي كان يصنع منها العديد من الأدوات التي ينتفع بها الإنسان قديما كالحصر والمكانس والميضاف والمقراح التي تستخدم قديما لحماية المحاصيل الزراعية، وأيضا فتل الحبال، إضافة إلى ركن دباغة الجلود وتشكيلها بما يتناسب مع استخداماتها كالميزب الذي يستخدم قديما لحمل الطفل والعصم لحفظ الدقيق والمسب لحفظ القهوة والدلو للماء.
كما شهد جناح حرفة صناعة الجنابي التي تختلف مسمياتها وقيمتها الشرائية بحسب المواد المستعملة في صناعتها إقبالا من الزوار، إضافة إلى صناعة السيوف والرماح والمسالي التي تستخدم لقطع المحاصيل ومازالت هذه المهن متوارثة من الآباء للأبناء في المنطقة.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة نجران صالح بن محمد آل مريح، أن المهرجان جاء بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار للمحافظة على التراث والاهتمام به، مشيراً إلى أن المهرجان يحوي على العديد من الفعاليات والأنشطة الاجتماعية والثقافية التي تحاكي الموروث الشعبي للمنطقة.
وأوضح المشرف على الأسر المنتجة بالضمان الاجتماعي بنجران حمد الصقري أن هذه المهرجانات تعد نافذة اقتصادية للأسر المنتجة، وللتعريف بهم وبما يقدمونه من إنتاج لحرفهم اليدوية، حيث شاركت 10 أسر منتجه و 5 من الحرفيين التابعين للضمان الاجتماعي بنجران في المهرجان.
وعكست القرية التراثية المقامة على أرض المهرجان الموروث النجراني من خلال تعدد المعروضات التراثية والأجنحة التي اشتملت على فتل السعف والليف التي كان يصنع منها العديد من الأدوات التي ينتفع بها الإنسان قديما كالحصر والمكانس والميضاف والمقراح التي تستخدم قديما لحماية المحاصيل الزراعية، وأيضا فتل الحبال، إضافة إلى ركن دباغة الجلود وتشكيلها بما يتناسب مع استخداماتها كالميزب الذي يستخدم قديما لحمل الطفل والعصم لحفظ الدقيق والمسب لحفظ القهوة والدلو للماء.
كما شهد جناح حرفة صناعة الجنابي التي تختلف مسمياتها وقيمتها الشرائية بحسب المواد المستعملة في صناعتها إقبالا من الزوار، إضافة إلى صناعة السيوف والرماح والمسالي التي تستخدم لقطع المحاصيل ومازالت هذه المهن متوارثة من الآباء للأبناء في المنطقة.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والآثار بمنطقة نجران صالح بن محمد آل مريح، أن المهرجان جاء بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار للمحافظة على التراث والاهتمام به، مشيراً إلى أن المهرجان يحوي على العديد من الفعاليات والأنشطة الاجتماعية والثقافية التي تحاكي الموروث الشعبي للمنطقة.
وأوضح المشرف على الأسر المنتجة بالضمان الاجتماعي بنجران حمد الصقري أن هذه المهرجانات تعد نافذة اقتصادية للأسر المنتجة، وللتعريف بهم وبما يقدمونه من إنتاج لحرفهم اليدوية، حيث شاركت 10 أسر منتجه و 5 من الحرفيين التابعين للضمان الاجتماعي بنجران في المهرجان.