الرياض - واس : أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، -حفظه الله-، أمره الكريم باختيار صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، وزير التربية والتعليم، نائبا لرئيس مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة".
وبهذه المناسبة رفع صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بالغ شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، رئيس موهبة، على هذه الثقة الملكية الغالية، سائلاً المولى جل وعلا التوفيق والتسديد لخدمة الوطن والقيادة وأبناء الوطن وبناته.
وأعرب سموه عن تشرفه بأن يكون نائبا لرئيس المؤسسة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله ورعاه - في هذه المؤسسة الوطنية الحضارية التي أسسها -أيده الله- بنفسه واختار اسمها، ورأسها ورعاها ، إيماناً من لدنه برسالة الموهوبين والموهوبات والمبدعين والمبدعات في الارتقاء بالوطن معرفياً وإبداعياً، وليكونوا الرافد الوطني الأهم في التحول إلى مجتمع المعرفة.
وعبر سموه عن تطلعه من خلال هذه الثقة إلى استمرار الجهود الموفقة في "موهبة" ومواصلة النقلات النوعية إلى مستويات متقدمة، وصولاً "بموهبة" إن شاء الله إلى نموذج دولي متميز في اكتشاف الموهوبين والموهوبات ورعايتهم بالتنسيق والتكامل مع الجهات التعليمية والبحثية والبشرية والإبداعية، بما يحقق رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رعاه الله.
ووجه سموه شكره الجزيل لصاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد النائب السابق لرئيس مؤسسة "موهبة" على جهوده الموفقة في خدمة المؤسسة وتطوير منظومة العمل فيها بفكره المبدع والخلاق.
وبهذه المناسبة رفع صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بالغ شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، رئيس موهبة، على هذه الثقة الملكية الغالية، سائلاً المولى جل وعلا التوفيق والتسديد لخدمة الوطن والقيادة وأبناء الوطن وبناته.
وأعرب سموه عن تشرفه بأن يكون نائبا لرئيس المؤسسة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله ورعاه - في هذه المؤسسة الوطنية الحضارية التي أسسها -أيده الله- بنفسه واختار اسمها، ورأسها ورعاها ، إيماناً من لدنه برسالة الموهوبين والموهوبات والمبدعين والمبدعات في الارتقاء بالوطن معرفياً وإبداعياً، وليكونوا الرافد الوطني الأهم في التحول إلى مجتمع المعرفة.
وعبر سموه عن تطلعه من خلال هذه الثقة إلى استمرار الجهود الموفقة في "موهبة" ومواصلة النقلات النوعية إلى مستويات متقدمة، وصولاً "بموهبة" إن شاء الله إلى نموذج دولي متميز في اكتشاف الموهوبين والموهوبات ورعايتهم بالتنسيق والتكامل مع الجهات التعليمية والبحثية والبشرية والإبداعية، بما يحقق رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رعاه الله.
ووجه سموه شكره الجزيل لصاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد النائب السابق لرئيس مؤسسة "موهبة" على جهوده الموفقة في خدمة المؤسسة وتطوير منظومة العمل فيها بفكره المبدع والخلاق.