الباحة - واس : تستقبل قرية ذي عين الأثرية التابعة لمحافظة المخواة بالقطاع التهامي وعلى بعد 20 كيلو متراً من مدينة الباحة عدداً من زوار وأهالي المنطقة، وذلك عقب أعمال التأهيل والتطوير التي شهدتها القرية مؤخراً من قِبل الهيئة العامة للسياحة والآثار.
وتعود الكثافة الكبيرة التي تشهدها القرية من الزوار نظراً لتاريخها الذي يعود إلى مئات السنين, حيث الطريقة الجاذبة والشكل الهندسي الفريد لبناء بيوتها البالغ عددها 59 بيتاً والوقعة على سفح تلٍ من المرمر الأبيض وذات ارتفاعات مختلفة تتراوح من طابقٍ واحد إلى أربعة طوابق، ويربطها عددٌ من الممرات التي تم اختيارها بعناية لتسهيل الحركة فيما بينها، إلى جانب نبع العين وشلال المياه الذي يجرى طوال العام.
وتُنتج قرية ذي عين العديد من المحاصيل الاستهلاكية المتمثلة في الموز والكادي والليمون والريحان, فيما أصدرت الجمعية التعاونية للقرية مؤخراً إحصائية تُفيد بتجاوز عدد زوار القرية 100 ألف زائر منذ إنشاء الجمعية.
يذكر أن قرية ذي عين التراثية تنفض غبار ما يقارب الـ 400 عام لتعود بشكلها الجديد الجذاب، الأمر الذي يدفع متذوقي الطراز المعماري القديم للجمع بين أسطورة المكان وعراقة الزمان.
وتعود الكثافة الكبيرة التي تشهدها القرية من الزوار نظراً لتاريخها الذي يعود إلى مئات السنين, حيث الطريقة الجاذبة والشكل الهندسي الفريد لبناء بيوتها البالغ عددها 59 بيتاً والوقعة على سفح تلٍ من المرمر الأبيض وذات ارتفاعات مختلفة تتراوح من طابقٍ واحد إلى أربعة طوابق، ويربطها عددٌ من الممرات التي تم اختيارها بعناية لتسهيل الحركة فيما بينها، إلى جانب نبع العين وشلال المياه الذي يجرى طوال العام.
وتُنتج قرية ذي عين العديد من المحاصيل الاستهلاكية المتمثلة في الموز والكادي والليمون والريحان, فيما أصدرت الجمعية التعاونية للقرية مؤخراً إحصائية تُفيد بتجاوز عدد زوار القرية 100 ألف زائر منذ إنشاء الجمعية.
يذكر أن قرية ذي عين التراثية تنفض غبار ما يقارب الـ 400 عام لتعود بشكلها الجديد الجذاب، الأمر الذي يدفع متذوقي الطراز المعماري القديم للجمع بين أسطورة المكان وعراقة الزمان.