دويتشه ﭭيله : أحجار ضخمة شهيرة تقع في مدينة ويلتشير البريطانية. جهد 4 سنوات نشر نتائجه مؤخرا فريق بحثي بقيادة فينسيت غافني. اكتشفوا خريطة تشير إلى وجود مئات المعابد والقبور حول تلك الأحجار.
"المنطقة المجهولة" كما أسماها غافني: اكتشف الباحثون من مدينتي برمنغهام وفيينا، وجود 17 معلم تحت الأرض لم تكن معروفة سابقا، تشبه حجارة الستونغهنغ.
هكذا تبدو الخريطة الرقمية التي عثر عليها. استخدموا في عملهم أجهزة متطورة، كأجهزة التنقيب عن المعادن ورادارات أرضية وأجهزة استشعار كهرومغناطيسية وماسحات ليزرية ثلاثية الأبعاد.
يعتبر مشروع "السنوات الأربعة" أكبر مشروع من نوعه. كما توضح الصورة، يقوم الباحث باستخدام جهاز استشعار كهرومغناطيسي يسمح بتصوير جوف الأرض بشكل لم يكن ممكنا في السابق.
موقع جدران درينغتون يعد أكبر مجمع حجري في شمال أوروبا، ويعود إلى حوالي 6000 سنة. هنا عُثر الآن على "الهينغ الخارق"، المكون من 60 صخرة يصل ارتفاع الواحدة منها إلى 3 أمتار.
كما عُثر على قبر بطول 33 مترا، بني فوقه منزل من الخشب، بحسب الباحثين. يعتقد أنه كان يستخدم لإقامة طقوس الدفن في تلك الحقبة من الزمن.
هذه القطع الخشبية التي اكتشفت هناك كانت تستخدم في عملية الدفن. ويعتقد الخبراء أنها أقدم من الستونهنغ نفسها وأنها تعود إلى الفترة بين 2000 و3000 قبل الميلاد.
"تطوير طرق دقيقة لتوثيق التراث الثقافي أحد أكبر التحديات في عصرنا"، كما يقول فولفغانغ نويباور. وفي الصورة يعمل الباحث القادم من فيينا مع رادار يكشف ما تحت الأرض.
11 ألف عام: كشفت الصور الجوفية أيضا عن وجود حفر قديمة جدا، ومئات من التلال المخصصة للدفن، ومستوطنات من العصر البرونزي، والعصر الحديدي و العصر الروماني.
الرئيس الأمريكي أوباما زار الموقع في الخامس من الشهر الجاري. تعليقه كان: "ما أجمل هذا المكان". ولكن لا أوباما ولا أحد غيره لديه تفسير لكيفية نشوء هذا الشكل من الحجارة. هناك تخمينات فقط. الكاتب: كيتم وزر/ هديل المزين
"المنطقة المجهولة" كما أسماها غافني: اكتشف الباحثون من مدينتي برمنغهام وفيينا، وجود 17 معلم تحت الأرض لم تكن معروفة سابقا، تشبه حجارة الستونغهنغ.
هكذا تبدو الخريطة الرقمية التي عثر عليها. استخدموا في عملهم أجهزة متطورة، كأجهزة التنقيب عن المعادن ورادارات أرضية وأجهزة استشعار كهرومغناطيسية وماسحات ليزرية ثلاثية الأبعاد.
يعتبر مشروع "السنوات الأربعة" أكبر مشروع من نوعه. كما توضح الصورة، يقوم الباحث باستخدام جهاز استشعار كهرومغناطيسي يسمح بتصوير جوف الأرض بشكل لم يكن ممكنا في السابق.
موقع جدران درينغتون يعد أكبر مجمع حجري في شمال أوروبا، ويعود إلى حوالي 6000 سنة. هنا عُثر الآن على "الهينغ الخارق"، المكون من 60 صخرة يصل ارتفاع الواحدة منها إلى 3 أمتار.
كما عُثر على قبر بطول 33 مترا، بني فوقه منزل من الخشب، بحسب الباحثين. يعتقد أنه كان يستخدم لإقامة طقوس الدفن في تلك الحقبة من الزمن.
هذه القطع الخشبية التي اكتشفت هناك كانت تستخدم في عملية الدفن. ويعتقد الخبراء أنها أقدم من الستونهنغ نفسها وأنها تعود إلى الفترة بين 2000 و3000 قبل الميلاد.
"تطوير طرق دقيقة لتوثيق التراث الثقافي أحد أكبر التحديات في عصرنا"، كما يقول فولفغانغ نويباور. وفي الصورة يعمل الباحث القادم من فيينا مع رادار يكشف ما تحت الأرض.
11 ألف عام: كشفت الصور الجوفية أيضا عن وجود حفر قديمة جدا، ومئات من التلال المخصصة للدفن، ومستوطنات من العصر البرونزي، والعصر الحديدي و العصر الروماني.
الرئيس الأمريكي أوباما زار الموقع في الخامس من الشهر الجاري. تعليقه كان: "ما أجمل هذا المكان". ولكن لا أوباما ولا أحد غيره لديه تفسير لكيفية نشوء هذا الشكل من الحجارة. هناك تخمينات فقط. الكاتب: كيتم وزر/ هديل المزين