دبي - واس : أكد نخبة من الخبراء والأطباء المحليين والإقليميين المشاركين في فعاليات الملتقى الخليجي للصيادلة الذي اختتم أعماله بدبي أمس أهمية تقييم عواقب الأخطاء الدوائية وأثرها على جودة القطاع الصحي وإنشاء قاعدة بيانات للأدوية في دول مجلس التعاون الخليجي وتبني نظم تقنيات المعلومات الطبية والسجلات الطبية الإلكترونية في قطاع الرعاية الصحية.
وشدد المشاركون على ضرورة تحديد استراتيجيات للتعلم وتبادل الخبرات من خلال تصميم نظام للتقارير حول الأخطاء الدوائية والإلتزام بتحديثه باستمرار، مع وجود لجنة لتقييم المخاطر في المستشفيات لضمان سلامة المرضى وإجراء تقييم فعّال لنظام الرعاية الصحية مقابل الخسائر الناتجة عن الأخطاء في الوصفات الطبية.
وأقيم الملتقى الخليجي للصيادلة بتنظيم شركة "معرفة" للفعاليات العالمية وبالشراكة مع جمعية الإمارات الطبية ومجمع دبي للتقنيات الحيوية والأبحاث "دبيوتك" والكلية الأمريكية للصيدلة السريرية والمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي والجمعية الصيدلانية العمانية ومركز راشد لعلاج السكري والأبحاث التابع لوزارة الصحة الإماراتية.
وشدد المشاركون على ضرورة تحديد استراتيجيات للتعلم وتبادل الخبرات من خلال تصميم نظام للتقارير حول الأخطاء الدوائية والإلتزام بتحديثه باستمرار، مع وجود لجنة لتقييم المخاطر في المستشفيات لضمان سلامة المرضى وإجراء تقييم فعّال لنظام الرعاية الصحية مقابل الخسائر الناتجة عن الأخطاء في الوصفات الطبية.
وأقيم الملتقى الخليجي للصيادلة بتنظيم شركة "معرفة" للفعاليات العالمية وبالشراكة مع جمعية الإمارات الطبية ومجمع دبي للتقنيات الحيوية والأبحاث "دبيوتك" والكلية الأمريكية للصيدلة السريرية والمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي والجمعية الصيدلانية العمانية ومركز راشد لعلاج السكري والأبحاث التابع لوزارة الصحة الإماراتية.