الرياض - واس : استعرض المجلس البلدي بالرياض (العاصمة)، المواضيع التي تهدف لخدمة العاصمة وسكانها، وسط حضورٍ كبير من المواطنين والإعلاميين. (في لقائه الــ 14)
وأوضح رئيس المجلس بالإنابة المهندس طارق القصبي خلال لقائه الـ 14 المفتوح مع المواطنين الذي عقد مؤخراً في مركز الملك فهد الثقافي أن انعقاد اللقاء يصادف احتفالات البلاد بذكرى اليوم الوطني 84، كما يواكب صدور النظام البلدي الجديد وزيادة عضوية المجلس إلى 30 عضواً، ومشروع المترو والنقل العام في مدينة الرياض، والمشروعات التي تخدم إصحاح البيئة وأعمار الأسواق والتحسب للسيول والأمطار.
وأكد أن مثل هذه اللقاءات تتيح الفرصة لأعضاء المجلس الاستماع إلى مقترحات ومرئيات السكان وتدوينها، ومن ثم رفعها إلى الجهات المختصة، مشيراً إلى أن المجلس يدرس ما ينتج من ملاحظات من خلال هذه اللقاءات، تنفيذًا لتوجيهات وزارة الشؤون البلدية والقروية بإشراك المواطن في القرار وإيصال صوته.
وأدلى العديد من الحضور خلال المداخلات بآرائهم وملاحظاتهم عن أداء البلديات والخدمات التي تقدمها، والمعاناة الناتجة عن بطء العمل والإنجاز في مشروعات البنى التحتية داخل الأحياء، واستمرارها لفترة طويلة، وما ينتج عن ذلك من خسارة في الممتلكات والوقت.
كما طالب الحضور بتوحيد البلدية لأنظمتها فيما يتعلق باشتراطات البناء وزيادة عدد الحدائق ومراكز الترفيه، وتحسين خدماتها لتلائم شرائح المجتمع كافة وبالأخص شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة، مؤملين أن تجد تطلعاتهم اهتمامًا كبيراً من المجلس، وأن يلمس المواطن مخرجات هذا اللقاء على أرض الواقع.
وشهد اللقاء مداخلات متنوعة من الجانب النسائي مع أعضاء المجلس البلدي، تركزت حول المشاغل النسائية المغلقة بعد قرار إغلاق العديد منها بسبب تجاوزاتها، وطرح بدائل في هذا الشأن، مطالباتٍ بفتح المجال لهن للمشاركة في إبداء الرأي والمشورة مع المجلس البلدي خلال الفترة المقبلة وبشكل مستمر.
من جانبهم أكد أعضاء المجلس أن جميع الشكاوى والملاحظات والاقتراحات، ستأخذ بالحسبان بعد أن دونت، واعدين بدراستها ومن ثم رفعها إلى الجهات المختصة بشكل عاجل، لاتخاذ اللازم حيالها، مشددين على حرصهم على متابعتها لحين معرفة ما اتخذ حيالها مع الجهات المختصة.
وأوضح رئيس المجلس بالإنابة المهندس طارق القصبي خلال لقائه الـ 14 المفتوح مع المواطنين الذي عقد مؤخراً في مركز الملك فهد الثقافي أن انعقاد اللقاء يصادف احتفالات البلاد بذكرى اليوم الوطني 84، كما يواكب صدور النظام البلدي الجديد وزيادة عضوية المجلس إلى 30 عضواً، ومشروع المترو والنقل العام في مدينة الرياض، والمشروعات التي تخدم إصحاح البيئة وأعمار الأسواق والتحسب للسيول والأمطار.
وأكد أن مثل هذه اللقاءات تتيح الفرصة لأعضاء المجلس الاستماع إلى مقترحات ومرئيات السكان وتدوينها، ومن ثم رفعها إلى الجهات المختصة، مشيراً إلى أن المجلس يدرس ما ينتج من ملاحظات من خلال هذه اللقاءات، تنفيذًا لتوجيهات وزارة الشؤون البلدية والقروية بإشراك المواطن في القرار وإيصال صوته.
وأدلى العديد من الحضور خلال المداخلات بآرائهم وملاحظاتهم عن أداء البلديات والخدمات التي تقدمها، والمعاناة الناتجة عن بطء العمل والإنجاز في مشروعات البنى التحتية داخل الأحياء، واستمرارها لفترة طويلة، وما ينتج عن ذلك من خسارة في الممتلكات والوقت.
كما طالب الحضور بتوحيد البلدية لأنظمتها فيما يتعلق باشتراطات البناء وزيادة عدد الحدائق ومراكز الترفيه، وتحسين خدماتها لتلائم شرائح المجتمع كافة وبالأخص شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة، مؤملين أن تجد تطلعاتهم اهتمامًا كبيراً من المجلس، وأن يلمس المواطن مخرجات هذا اللقاء على أرض الواقع.
وشهد اللقاء مداخلات متنوعة من الجانب النسائي مع أعضاء المجلس البلدي، تركزت حول المشاغل النسائية المغلقة بعد قرار إغلاق العديد منها بسبب تجاوزاتها، وطرح بدائل في هذا الشأن، مطالباتٍ بفتح المجال لهن للمشاركة في إبداء الرأي والمشورة مع المجلس البلدي خلال الفترة المقبلة وبشكل مستمر.
من جانبهم أكد أعضاء المجلس أن جميع الشكاوى والملاحظات والاقتراحات، ستأخذ بالحسبان بعد أن دونت، واعدين بدراستها ومن ثم رفعها إلى الجهات المختصة بشكل عاجل، لاتخاذ اللازم حيالها، مشددين على حرصهم على متابعتها لحين معرفة ما اتخذ حيالها مع الجهات المختصة.