الرياض - واس : تنظم جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالتعاون مع مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي لخدمة اللغة العربية ملتقى (دور التعليم والإعلام في تحقيق أمن اللغة العربية)، وذلك خلال الفترة من (14 - 16) ذي القعدة 1435هـ، الموافق (9 - 11) سبتمبر 2014م بمقر الجامعة في الرياض.
وتتناول أوراق العمل المقدمة في الملتقى عدداً من المحاور ذات الصلة بأمن اللغة العربية، ومنها: مفهوم الأمن اللغوي، ومهدداته، وأساليب تحقيقه، ودور التعليم والإعلام والمؤسسات المجتمعية في تحقيقه، بالإضافة إلى تجارب ناجحة في خدمة اللغة العربية وتحقيق أهدافها، ويشارك فيه ممثلون من وزارات الداخلية، والثقافة والإعلام، والتربية والتعليم العربية، والجامعات العربية، وكليات اللغة العربية والإعلام، ومعاهد ومراكز تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، والمؤسسات المجتمعية ذات الصلة باللغة العربية.
وأوضح معالي رئيس الجامعة الدكتور جمعان رشيد بن رقوش أن هذا الملتقى يأتي في إطار عناية الجامعة بنشر ثقافة الأمن بمفهومه الشامل، ومنه الأمن اللغوي الذي يمثل قَدْراً كبيرا من الأهمية نظراً لدور اللغة في نقل المعرفة وإنتاجها، مشيراً إلى أن هذا الملتقى يأتي امتداداً لعناية الجامعة باللغة العربية وبقضاياها، إذ أولتها الجامعةُ اهتماماً خاصاً في برامجها وأنشطتها التعليمية والأكاديمية والتدريبية، ولها في ذلك عدد كبير من البرامج والإنجازات والمشروعات البحثية، والترجمة، والقرارات، ودعا معاليه الجميع إلى الإسهام في فعاليات هذا الملتقى؛ للتوصل إلى توصيات علمية وعملية تحقق أهداف الملتقى وغاياته.
من جانب آخر عبّر الأمين العام لمركز الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي لخدمة اللغة العربية الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي عن سعادته ومنسوبي المركز بالتعاون مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية في تنظيم هذا الملتقى الذي يتناول قضية جوهرية وحيوية في الشأن اللغوي، ويأتي ذلك في إطار تعاون المركز وشراكاته الإستراتيجية مع المؤسسات ذات العناية باللغة العربية، مؤكداً أن المركز من خلال اسم خادم الحرمين الشريفين الذي يحمله، وأنه ذو صبغة دولية، بالإضافة إلى الإشراف المباشر من معالي وزير التعليم العالي؛ يسعى جاهداً إلى كل ما من شأنه أن يسهم في خدمة اللغة العربية، ويدعم حضورها، ويعزز أمنها، ويبرز دور المملكة العربية السعودية في هذا الشأن.
يشار إلى أن الملتقى يهدف إلى التعريف بأهمية اللغة العربية في إبراز الهوية القومية، وبيان مهددات أمن اللغة العربية في العصر الحديث، ودور مؤسسات التعليم ووسائل الإعلام في تحقيق أمن اللغة العربية، مع الاطلاع على بعض التجارب الناجحة في تحقيق أمن اللغة العربية، إضافة إلى مناقشة اقتراح إستراتيجية عربية موحدة لتحقيق أمن اللغة العربية من خلال تعاون الجميع والعمل على توظيف مؤسسات التعليم وأجهزة الإعلام لخدمة اللغة العربية والمحافظة عليها أمام التحديات التي تواجهها في هذا العصر.
وستناقش في الملتقى مجموعة مهمة من الأوراق العلمية من أبرزها:
و غيرها من الموضوعات ذات الصلة.
وتتناول أوراق العمل المقدمة في الملتقى عدداً من المحاور ذات الصلة بأمن اللغة العربية، ومنها: مفهوم الأمن اللغوي، ومهدداته، وأساليب تحقيقه، ودور التعليم والإعلام والمؤسسات المجتمعية في تحقيقه، بالإضافة إلى تجارب ناجحة في خدمة اللغة العربية وتحقيق أهدافها، ويشارك فيه ممثلون من وزارات الداخلية، والثقافة والإعلام، والتربية والتعليم العربية، والجامعات العربية، وكليات اللغة العربية والإعلام، ومعاهد ومراكز تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، والمؤسسات المجتمعية ذات الصلة باللغة العربية.
وأوضح معالي رئيس الجامعة الدكتور جمعان رشيد بن رقوش أن هذا الملتقى يأتي في إطار عناية الجامعة بنشر ثقافة الأمن بمفهومه الشامل، ومنه الأمن اللغوي الذي يمثل قَدْراً كبيرا من الأهمية نظراً لدور اللغة في نقل المعرفة وإنتاجها، مشيراً إلى أن هذا الملتقى يأتي امتداداً لعناية الجامعة باللغة العربية وبقضاياها، إذ أولتها الجامعةُ اهتماماً خاصاً في برامجها وأنشطتها التعليمية والأكاديمية والتدريبية، ولها في ذلك عدد كبير من البرامج والإنجازات والمشروعات البحثية، والترجمة، والقرارات، ودعا معاليه الجميع إلى الإسهام في فعاليات هذا الملتقى؛ للتوصل إلى توصيات علمية وعملية تحقق أهداف الملتقى وغاياته.
من جانب آخر عبّر الأمين العام لمركز الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي لخدمة اللغة العربية الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي عن سعادته ومنسوبي المركز بالتعاون مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية في تنظيم هذا الملتقى الذي يتناول قضية جوهرية وحيوية في الشأن اللغوي، ويأتي ذلك في إطار تعاون المركز وشراكاته الإستراتيجية مع المؤسسات ذات العناية باللغة العربية، مؤكداً أن المركز من خلال اسم خادم الحرمين الشريفين الذي يحمله، وأنه ذو صبغة دولية، بالإضافة إلى الإشراف المباشر من معالي وزير التعليم العالي؛ يسعى جاهداً إلى كل ما من شأنه أن يسهم في خدمة اللغة العربية، ويدعم حضورها، ويعزز أمنها، ويبرز دور المملكة العربية السعودية في هذا الشأن.
يشار إلى أن الملتقى يهدف إلى التعريف بأهمية اللغة العربية في إبراز الهوية القومية، وبيان مهددات أمن اللغة العربية في العصر الحديث، ودور مؤسسات التعليم ووسائل الإعلام في تحقيق أمن اللغة العربية، مع الاطلاع على بعض التجارب الناجحة في تحقيق أمن اللغة العربية، إضافة إلى مناقشة اقتراح إستراتيجية عربية موحدة لتحقيق أمن اللغة العربية من خلال تعاون الجميع والعمل على توظيف مؤسسات التعليم وأجهزة الإعلام لخدمة اللغة العربية والمحافظة عليها أمام التحديات التي تواجهها في هذا العصر.
وستناقش في الملتقى مجموعة مهمة من الأوراق العلمية من أبرزها:
- الأمن اللساني،
- هل يمكن أن تسهم العامية في تعليم الفصحى،
- تعلم اللغات وإسهامه في الأمن،
- البيئة التعليمية والأداء اللغوي بين النظرية والتطبيق،
- وقفات مع الباحثين والدارسين في تجديد النحو العربي وتيسيره قديماً وحديثاً،
- دور الشريعة والقانون والقضاء في أمن اللغة العربية (التشريع والممارسة)،
- أثر الصياغة في عدالة ووضوح التشريعات،
- الترافع والمؤسسات العدلية في خدمة اللغة العربية،
- تمكين العربية في المؤسسات الواقع والطموح،
- دور منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" في دعم التنوع اللغوي وتعزيز اللغة العربية،
- تمكين العربية في الأنظمة والمؤسسات (تجربة مجلس الشورى السعودي)
- القرارات الرسمية بشأن اللغة العربية الواقع والطموح،
- الصحافة والأمن اللغوي،
- التخطيط لأصوات إعلامية لا تخطئ،
- تأثير الإعلام الرقمي في الكتابة العربية
- الأمن اللغوي للأطفال في وسائل الإعلام،
- معوقات أمن اللغة العربية خارج الوطن العربي وسبل التغلب عليها،
- هل يمكن أن تسهم العامية في تعليم الفصحى،
- تعلم اللغات وإسهامه في الأمن،
- البيئة التعليمية والأداء اللغوي بين النظرية والتطبيق،
- وقفات مع الباحثين والدارسين في تجديد النحو العربي وتيسيره قديماً وحديثاً،
- دور الشريعة والقانون والقضاء في أمن اللغة العربية (التشريع والممارسة)،
- أثر الصياغة في عدالة ووضوح التشريعات،
- الترافع والمؤسسات العدلية في خدمة اللغة العربية،
- تمكين العربية في المؤسسات الواقع والطموح،
- دور منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" في دعم التنوع اللغوي وتعزيز اللغة العربية،
- تمكين العربية في الأنظمة والمؤسسات (تجربة مجلس الشورى السعودي)
- القرارات الرسمية بشأن اللغة العربية الواقع والطموح،
- الصحافة والأمن اللغوي،
- التخطيط لأصوات إعلامية لا تخطئ،
- تأثير الإعلام الرقمي في الكتابة العربية
- الأمن اللغوي للأطفال في وسائل الإعلام،
- معوقات أمن اللغة العربية خارج الوطن العربي وسبل التغلب عليها،
و غيرها من الموضوعات ذات الصلة.