أقسام درة ،،،
أنا °•. أصدق في العلم
الكويت - (الرأي) : اجتاحت موجة من الجنون والإشاعات المواقع الإلكترونية والمدونات فور الإعلان الأخير عن موعد إطلاق هاتف آيفون 6، أحد أهم إصدارات شركة «أبل» في 9 سبتمبر المقبل. وعمدت هذه المواقع إلى بث صور جديدة مدعية أنه الشكل النهائي للهاتف الجديد، في ما نشرت أخرى ما وصفته بأنه تسريبات مؤكدة لمواصفات جهاز «آيفون 6» الجديد، عاكسة الهوس العام حول الإصدار الذي ينتظره الملايين حول العالم.
وسواء أكان تاريخ الإطلاق دقيقاً أم لا، فان المواصفات التي ازدحمت بها مواقع الإنترنت كفيلة برسم صورة عن الهاتف المتوقع، ولو كانت مبنية على إشاعات، وذلك في ظل تكتم شركة «أبل» الشديد حول المنتج الجديد والامتناع عن الإدلاء بأي التصريح لتأكيد أو نفي موعد إصداره.
المؤكد أن الهاتف الجديد سيعمل بنظام IOS 8، الذي أعلنت عنه «أبل» أخيراً، ما يوفر فكرة عن النظام التشغيلي للهاتف المرتقب، في حين أن إطلاق معظم الشركات لإصداراتها الجديدة من الهوانف يعطي «أبل» فكرة واضحة عن المنافسة التي تنتظرها.
وأفادت العديد من التقارير أن الهاتف الجديد سيتوفر بالحجمين 4.7 إنش و 5.5 إنشاً، على أن يتم إطلاق الحجم الأكبر في مرحلة لاحقة. كما كثرت الصور التي تسابقت المواقع التكنولوجية والمدونات إلى نشرها مدعية أنها تنقل وبشكل حصري شكل الهاتف الجديد، وعلى الرغم من وضوح زيف كثير من هذه الصور، إلا أنها تشير، كما يؤكد العديد من المدونين التكنولوجيين، إلى أن الهاتف سيكون أرفع من الهواتف السابقة التي أطلقتها الشركة وسيتراوح قياسه ما بين 6 و 7 ملم بزوايا مستديرة مع محافظته على شكله التقليدي الذي أحبه وعشقه الملايين.
أما بالنسبة للشاشة فأكدت العديد من المقالات أنها ستكون مصنوعة من مادة الياقوت ما سيجعلها أقوى وأكثر متانة من الشاشة آيفون 5S، وبالتالي ستحل مشكلة يعاني منها العديد من مستخدمي آيفون تتعلق بإمكانية كسر شاشاتهم. في المقابل ينفي كثر هذه الإشاعة إذ ان العالم لم يشهد أي طلب إضافي على الياقوت من أجل تغطية الإنتاج الضخم المرتقب للآيفون 6، بينما تشر تقارير أخرى إلى أن «أبل» استثمرت أموالاً طائلة في شركة «جي تي تكنولوجيز» لإنتاج شاشة مصنوعة من الياقوت ولكنها لم تبدأ بالتصنيع بعد.
وتتناول التقارير المنشورة مواصفات كاميرا الهاتف الجديد، ففي حين تشير بعضها إلى أن آيفون 6 بقياس 5.5 إنشاً سيزود بكاميرا خلفية بارزة، تؤكد أخرى أن «أبل» ستبقي على كاميرا 8 ميغا بيكسل مع تحسين قدرتها على التثبيت البصري للصورة عن تلك التي كانت تتمتع بها كاميرا آيفون 5S. كما ستتيح الكاميرا الجديدة للمستخدم القدرة على التحكم بالصورة وأجزاء منها بعد التصوير من خلال إعادة تركيزها.
وتابعت التقارير ان آيفون 6 سيتوفر بألوان مختلفة على غرار آيفون 5C، إلا أنه سيتم تصنيعه من المواد نفسها التي صنع منها «أيبود نانو».
إلى ذلك، أكد المدونون ان بطارية الهاتف الجديد ستكون أكبر في الإصدارين المختلفين، فمن المتوقع أن يزيد حجم بطارية آيفون 6 بحجم 4.7 إنش 20 في المئة عن بطارية آيفون 5S، في حين سيزداد حجم آيفون 6 بقياس 5.5 إنش 60 في المئة عن إصدار العام الماضي. وكشف هؤلاء ان هذا لا يعني بالضرورة زيادة عمر البطارية إذ ان الشاشة الأكبر تتطلب زيادة بحجم بطارية الهاتف.
ولا تقتصر مميزات الهاتف المرتقب على الشاشة والبطارية، وإنما تتضمن أيضاً خدمات جديدة على غرار خدمة «هيلث كيت» التي ستوفر معلومات تم جمعها عن الشخص على أساس عوامل مختلفة كضغط الدم والنبض والوزن، وخدمة «هوم كيت» التي تسمح للمستخدم بالتحكم بالإجهزة المنزلية وغيرها من الأجهزة المتصلة.
أما السعر فهو بحسب أحد المدونين سيتخطى وللمرة الأولى في تاريخ «أبل» حاجز 700 دولار، إذ ان سعر آيفون 6 بحجم 5.5 إنش سيبلغ نحو 800 دولار، دون أن يكون لارتفاع السعر أي تأثير على حجم المبيعات الإجمالي للهاتف الجديد. وبالتالي سيتوجه الهاتف الأكبر حجماً لشريحة من العملاء الذين لا يمانعون دفع مبالغ إضافية لشراء هواتفهم.
وسواء أكان تاريخ الإطلاق دقيقاً أم لا، فان المواصفات التي ازدحمت بها مواقع الإنترنت كفيلة برسم صورة عن الهاتف المتوقع، ولو كانت مبنية على إشاعات، وذلك في ظل تكتم شركة «أبل» الشديد حول المنتج الجديد والامتناع عن الإدلاء بأي التصريح لتأكيد أو نفي موعد إصداره.
المؤكد أن الهاتف الجديد سيعمل بنظام IOS 8، الذي أعلنت عنه «أبل» أخيراً، ما يوفر فكرة عن النظام التشغيلي للهاتف المرتقب، في حين أن إطلاق معظم الشركات لإصداراتها الجديدة من الهوانف يعطي «أبل» فكرة واضحة عن المنافسة التي تنتظرها.
وأفادت العديد من التقارير أن الهاتف الجديد سيتوفر بالحجمين 4.7 إنش و 5.5 إنشاً، على أن يتم إطلاق الحجم الأكبر في مرحلة لاحقة. كما كثرت الصور التي تسابقت المواقع التكنولوجية والمدونات إلى نشرها مدعية أنها تنقل وبشكل حصري شكل الهاتف الجديد، وعلى الرغم من وضوح زيف كثير من هذه الصور، إلا أنها تشير، كما يؤكد العديد من المدونين التكنولوجيين، إلى أن الهاتف سيكون أرفع من الهواتف السابقة التي أطلقتها الشركة وسيتراوح قياسه ما بين 6 و 7 ملم بزوايا مستديرة مع محافظته على شكله التقليدي الذي أحبه وعشقه الملايين.
أما بالنسبة للشاشة فأكدت العديد من المقالات أنها ستكون مصنوعة من مادة الياقوت ما سيجعلها أقوى وأكثر متانة من الشاشة آيفون 5S، وبالتالي ستحل مشكلة يعاني منها العديد من مستخدمي آيفون تتعلق بإمكانية كسر شاشاتهم. في المقابل ينفي كثر هذه الإشاعة إذ ان العالم لم يشهد أي طلب إضافي على الياقوت من أجل تغطية الإنتاج الضخم المرتقب للآيفون 6، بينما تشر تقارير أخرى إلى أن «أبل» استثمرت أموالاً طائلة في شركة «جي تي تكنولوجيز» لإنتاج شاشة مصنوعة من الياقوت ولكنها لم تبدأ بالتصنيع بعد.
وتتناول التقارير المنشورة مواصفات كاميرا الهاتف الجديد، ففي حين تشير بعضها إلى أن آيفون 6 بقياس 5.5 إنشاً سيزود بكاميرا خلفية بارزة، تؤكد أخرى أن «أبل» ستبقي على كاميرا 8 ميغا بيكسل مع تحسين قدرتها على التثبيت البصري للصورة عن تلك التي كانت تتمتع بها كاميرا آيفون 5S. كما ستتيح الكاميرا الجديدة للمستخدم القدرة على التحكم بالصورة وأجزاء منها بعد التصوير من خلال إعادة تركيزها.
وتابعت التقارير ان آيفون 6 سيتوفر بألوان مختلفة على غرار آيفون 5C، إلا أنه سيتم تصنيعه من المواد نفسها التي صنع منها «أيبود نانو».
إلى ذلك، أكد المدونون ان بطارية الهاتف الجديد ستكون أكبر في الإصدارين المختلفين، فمن المتوقع أن يزيد حجم بطارية آيفون 6 بحجم 4.7 إنش 20 في المئة عن بطارية آيفون 5S، في حين سيزداد حجم آيفون 6 بقياس 5.5 إنش 60 في المئة عن إصدار العام الماضي. وكشف هؤلاء ان هذا لا يعني بالضرورة زيادة عمر البطارية إذ ان الشاشة الأكبر تتطلب زيادة بحجم بطارية الهاتف.
ولا تقتصر مميزات الهاتف المرتقب على الشاشة والبطارية، وإنما تتضمن أيضاً خدمات جديدة على غرار خدمة «هيلث كيت» التي ستوفر معلومات تم جمعها عن الشخص على أساس عوامل مختلفة كضغط الدم والنبض والوزن، وخدمة «هوم كيت» التي تسمح للمستخدم بالتحكم بالإجهزة المنزلية وغيرها من الأجهزة المتصلة.
أما السعر فهو بحسب أحد المدونين سيتخطى وللمرة الأولى في تاريخ «أبل» حاجز 700 دولار، إذ ان سعر آيفون 6 بحجم 5.5 إنش سيبلغ نحو 800 دولار، دون أن يكون لارتفاع السعر أي تأثير على حجم المبيعات الإجمالي للهاتف الجديد. وبالتالي سيتوجه الهاتف الأكبر حجماً لشريحة من العملاء الذين لا يمانعون دفع مبالغ إضافية لشراء هواتفهم.
