الرياض - واس : رأى الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء المهندس زياد بن محمد الشيحة أن جناح كفاءة الطاقة ضمن برنامج إثراء المعرفة جناح مميز قرب الصورة الذهنية لجميع أفراد الأسرة بحيث يتعلم رب الأسرة وسيدة المنزل ما يجب أن يفعلانه في المنزل من ترشيد في كل الأشياء بدءاً من شحن جهاز الهاتف المحمول إلى تشغيل جهاز التلفاز وإغلاقه، وطريقة الطبخ، وقبل ذلك العوازل التي تستخدم في المنزل وترشيد الطاقة في التكييف.
وقال المهندس الشيحة في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عقب جولته في برنامج إثراء المعرفة الليلة الماضية إن البرنامجسلسلة متكاملة من الإبداع شمل جميع ما يتصوره الإنسان، مبيناً أن ترشيد الطاقة في المنازل من تكييف وعزل وغيرها سوف يخفض من 500 إلى 800 ألف برميل مكافئ يومياً من البترول إذا استطعنا فعلاً تقليل وترشيد هذه الطاقة، مبيناً أن العرض الذي يقدم في جناح كفاءة الطاقة ضمن برنامج إثراء المعرفة متميز ويقرب الصورة لكل الفئات العمرية بطريقة يتفاعل معها الجميع.
وأضاف أن أرامكو السعودية أبدعت في إنتاج مثل هذا البرنامج الموجه لكل أفراد الأسرة بدءاً من التعرف على أسماء الله الحسنى بتقنية عالية، إلى ترشيد الطاقة، والمعرفة بابتكارات واختراعات الأوائل، إلى التدرب على الفنون وكلها تقدم بأسلوب جميل يناسب كافة أفراد الأسرة.
وفيما يتصل بأداء المتطوعين في البرنامج أوضح الشيحة أن دورهم كان مميزاً، وقال: "كنا عندما نستمع إلى شرحهم نتصور أنهم مهندسين ومهندسات وعلماء، غير أننا اكتشفنا أنهم مازالوا طلبة وطالبات على مقاعد الدراسة في المراحل الثانوية والجامعية، وهنا نقول إن الاستثمار فيهم كان واضحاً جدا بتنمية مواهبهم، كما أن المتطوعين أنفسهم يشكرون على مشاركتهم في إظهار البرنامج وإثراء المعرفة في هذا البرنامج المتميز".
وقال المهندس الشيحة في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عقب جولته في برنامج إثراء المعرفة الليلة الماضية إن البرنامجسلسلة متكاملة من الإبداع شمل جميع ما يتصوره الإنسان، مبيناً أن ترشيد الطاقة في المنازل من تكييف وعزل وغيرها سوف يخفض من 500 إلى 800 ألف برميل مكافئ يومياً من البترول إذا استطعنا فعلاً تقليل وترشيد هذه الطاقة، مبيناً أن العرض الذي يقدم في جناح كفاءة الطاقة ضمن برنامج إثراء المعرفة متميز ويقرب الصورة لكل الفئات العمرية بطريقة يتفاعل معها الجميع.
وأضاف أن أرامكو السعودية أبدعت في إنتاج مثل هذا البرنامج الموجه لكل أفراد الأسرة بدءاً من التعرف على أسماء الله الحسنى بتقنية عالية، إلى ترشيد الطاقة، والمعرفة بابتكارات واختراعات الأوائل، إلى التدرب على الفنون وكلها تقدم بأسلوب جميل يناسب كافة أفراد الأسرة.
وفيما يتصل بأداء المتطوعين في البرنامج أوضح الشيحة أن دورهم كان مميزاً، وقال: "كنا عندما نستمع إلى شرحهم نتصور أنهم مهندسين ومهندسات وعلماء، غير أننا اكتشفنا أنهم مازالوا طلبة وطالبات على مقاعد الدراسة في المراحل الثانوية والجامعية، وهنا نقول إن الاستثمار فيهم كان واضحاً جدا بتنمية مواهبهم، كما أن المتطوعين أنفسهم يشكرون على مشاركتهم في إظهار البرنامج وإثراء المعرفة في هذا البرنامج المتميز".