محمد الحيدر (الرياض) : استحدثت جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية تخصص الخدمات الطبية الطارئة وأكملت إجراءات قبول 20 طالبة لدراسة هذا التخصص لأول مرة على مستوى المملكة، بالإضافة إلى قبول 135 طالبًا.
وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية يوسف العيسى أن: تخصص طب الطوارئ يؤهل الخريجات لأداء مهامهن فيما يتعلق بحوادث الإصابات بالمدارس والجامعات وبيئة العمل النسائي بشكل عام، و سدِّ الفجوة في هذا المجال بمختلف المؤسسات التعليمية والصحية. وستبدأ الدراسة في هذا التخصص مع بداية العام الجاري 2014 - 2015م.
وقال "العيسى" أن: الجامعة استحدثت في الوقت نفسه تخصصات في العلوم الطبية مثل تخصص التصوير الصوتي للقلب وتخصص تقنية القسطرة القلبية إضافة إلى تخصصين سبق استحداثهما وهما تقنية التخدير والعلاج الوظيفي.
وقد أنشئ برنامج بكالوريوس الخدمات الطبية الطارئة للطلاب بكلية العلوم الطبية التطبيقية عام 1428هـ - 2007م، و التحقت ثلاث دفعات من خريجي هذا البرنامج خلال السنوات الثلاث الماضية بسوق العمل في غرف الطوارئ والإسعاف بالمستشفيات الكبيرة، وفرق هيئة الهلال الأحمر السعودي.
ولفت "العيسى" إلى: أن الجامعة تتملس حاجة القطاع الصحي ومؤسساته إلى تخصصات جديدة، وتخطط بناءً على ما تجريه من دراسات وأبحاث في مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية إلى استحداث ما يلبي هذه الحاجة ومواكبة التطور المتسارع الذي تشهده مؤسساتنا الصحية، ويدخل ذلك في صميم رسالة الجامعة المتمثلة في الاهتمام بالرعاية الصحية الشاملة للمرضى.
وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية يوسف العيسى أن: تخصص طب الطوارئ يؤهل الخريجات لأداء مهامهن فيما يتعلق بحوادث الإصابات بالمدارس والجامعات وبيئة العمل النسائي بشكل عام، و سدِّ الفجوة في هذا المجال بمختلف المؤسسات التعليمية والصحية. وستبدأ الدراسة في هذا التخصص مع بداية العام الجاري 2014 - 2015م.
وقال "العيسى" أن: الجامعة استحدثت في الوقت نفسه تخصصات في العلوم الطبية مثل تخصص التصوير الصوتي للقلب وتخصص تقنية القسطرة القلبية إضافة إلى تخصصين سبق استحداثهما وهما تقنية التخدير والعلاج الوظيفي.
وقد أنشئ برنامج بكالوريوس الخدمات الطبية الطارئة للطلاب بكلية العلوم الطبية التطبيقية عام 1428هـ - 2007م، و التحقت ثلاث دفعات من خريجي هذا البرنامج خلال السنوات الثلاث الماضية بسوق العمل في غرف الطوارئ والإسعاف بالمستشفيات الكبيرة، وفرق هيئة الهلال الأحمر السعودي.
ولفت "العيسى" إلى: أن الجامعة تتملس حاجة القطاع الصحي ومؤسساته إلى تخصصات جديدة، وتخطط بناءً على ما تجريه من دراسات وأبحاث في مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية إلى استحداث ما يلبي هذه الحاجة ومواكبة التطور المتسارع الذي تشهده مؤسساتنا الصحية، ويدخل ذلك في صميم رسالة الجامعة المتمثلة في الاهتمام بالرعاية الصحية الشاملة للمرضى.