المدينة المنورة - واس : أعلنت إدارة مشروع هدية المدينة المنورة للزائرين والحجاج التابع لجمعية مستودع المدينة المنورة الخيري، عبر موقعها الإلكتروني، أسماء المرشحين للعمل الموسمي لحج هذا العام 1435هـ لوظيفة تعبئة وتوزيع وجبات، بعد أن تم إجراء المقابلات الشخصية.
وأوضح المدير التنفيذي للمشروع فايز بن طالب الأحمدي أن المشروع يهدف إلى تجسيد الترابط والتواد والمحبة بين المسلمين وإكرام الحجاج وإدخال السرور عليهم عند الاستقبال والتوديع , لما له من أثر بالغ على النفوس، وإبراز دور المملكة في الاهتمام بشأن المسلمين والعمل على تقوية أواصر المحبة والألفة بينهم، فضلاً عن إحياء سنة النبي صلى الله عليه وسلم في حثه على إطعام الناس، وإظهار الطاقات الخيرة من الشباب من أبناء الأسر المستفيدة من المستودع الخيري بتوظيفهم في هذا المشروع وإثبات قدرتهم على العطاء وإدارة الأعمال بكفاءة عالية.
ودعا الأحمدي المرشحين إلى سرعة إحضار صورة الهوية الوطنية والشهادة الصحية والشهادة الدراسية عند توقيع العقود ، إلى جانب حضور الدورة التدريبية التي تقام يوم الاثنين القادم للعاملين في المشروع بعنوان: "فن التعامل مع ضيوف الرحمن"، التي تتضمن العديد من المحاور المهمة وشرحا لأحدث الأساليب والطرق في تقديم الخدمات لحجاج بيت الله الحرام وأخلاقيات العمل الناجح ومدى تطبيقاتها على أرض الواقع.
وأوضح المدير التنفيذي للمشروع فايز بن طالب الأحمدي أن المشروع يهدف إلى تجسيد الترابط والتواد والمحبة بين المسلمين وإكرام الحجاج وإدخال السرور عليهم عند الاستقبال والتوديع , لما له من أثر بالغ على النفوس، وإبراز دور المملكة في الاهتمام بشأن المسلمين والعمل على تقوية أواصر المحبة والألفة بينهم، فضلاً عن إحياء سنة النبي صلى الله عليه وسلم في حثه على إطعام الناس، وإظهار الطاقات الخيرة من الشباب من أبناء الأسر المستفيدة من المستودع الخيري بتوظيفهم في هذا المشروع وإثبات قدرتهم على العطاء وإدارة الأعمال بكفاءة عالية.
ودعا الأحمدي المرشحين إلى سرعة إحضار صورة الهوية الوطنية والشهادة الصحية والشهادة الدراسية عند توقيع العقود ، إلى جانب حضور الدورة التدريبية التي تقام يوم الاثنين القادم للعاملين في المشروع بعنوان: "فن التعامل مع ضيوف الرحمن"، التي تتضمن العديد من المحاور المهمة وشرحا لأحدث الأساليب والطرق في تقديم الخدمات لحجاج بيت الله الحرام وأخلاقيات العمل الناجح ومدى تطبيقاتها على أرض الواقع.