لندن (رويترز) - قادت الأسهم الألمانية الانخفاضات في أسواق الأسهم الأوروبية يوم الثلاثاء حيث قدمت بيانات ضعيفة بشأن المعنويات وتوقعات متشائمة من مجموعة هينكل للسلع الاستهلاكية مزيدا من الادلة على تضرر أكبر اقتصاد في أوروبا جراء الصراع في أوكرانيا.
وهبط مؤشر داكس الألماني 1.2 في المئة مسجلا أكبر تراجع بين مؤشرات أسواق الأسهم الأوروبية الرئيسية بعدما أظهر مسح هبوط معنويات المحللين والمستثمرين في ألمانيا الي أدنى مستوى في أكثر من عام.ويعكس المسح الاضطرابات في أوكرانيا والمخاوف من تأثير العقوبات والإجراءات المضادة بين روسيا والغرب على القاعدة الصناعية لأوروبا. وتعمل الشركات الألمانية المتعرضة لروسيا في مجالات شتى من أديداس ثاني أكبر شركة للملابس الرياضية في العالم إلى فرابورت لإدارة المطارات وراينميتال للمعدات العسكرية.
وحذرت هينكل من تباطؤ نمو أرباحها في النصف الثاني من العام وعزت ذلك جزئيا إلى النزاع بين روسيا وأوكرانيا. وهبط سهم هينكل 5.3 في المئة.
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى منخفضا 0.23 بالمئة عند 1320.12 نقطة.
وتراجع المؤشر حوالي 6 بالمئة عن ذروته المسجلة في يوليو تموز بفعل المخاوف المتعلقة بصراعات في مناطق من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط إضافة إلى توقعات لتشديد السياسة النقدية في الولايات المتحدة وبيانات اقتصادية اوروبية ضعيفة.
وهبط مؤشر داكس الألماني 1.2 في المئة مسجلا أكبر تراجع بين مؤشرات أسواق الأسهم الأوروبية الرئيسية بعدما أظهر مسح هبوط معنويات المحللين والمستثمرين في ألمانيا الي أدنى مستوى في أكثر من عام.ويعكس المسح الاضطرابات في أوكرانيا والمخاوف من تأثير العقوبات والإجراءات المضادة بين روسيا والغرب على القاعدة الصناعية لأوروبا. وتعمل الشركات الألمانية المتعرضة لروسيا في مجالات شتى من أديداس ثاني أكبر شركة للملابس الرياضية في العالم إلى فرابورت لإدارة المطارات وراينميتال للمعدات العسكرية.
وحذرت هينكل من تباطؤ نمو أرباحها في النصف الثاني من العام وعزت ذلك جزئيا إلى النزاع بين روسيا وأوكرانيا. وهبط سهم هينكل 5.3 في المئة.
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى منخفضا 0.23 بالمئة عند 1320.12 نقطة.
وتراجع المؤشر حوالي 6 بالمئة عن ذروته المسجلة في يوليو تموز بفعل المخاوف المتعلقة بصراعات في مناطق من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط إضافة إلى توقعات لتشديد السياسة النقدية في الولايات المتحدة وبيانات اقتصادية اوروبية ضعيفة.