أبكر الشريف (الرياض) : أكد المتحدث الرسمي للإدارة العامة للمرور العميد علي الرشيدي لـ"الرياض" أن المرور بدأ تطبيق تركيب أجهزة مراقبة السرعة حسب الزمن في منطقة مكة المكرمة، مشددا على أنها ستبدأ تطبيقها قريبا في كل أنحاء المملكة.
وقال الرشيدي لـ"الرياض": "بدأنا بوضع كاميرات مراقبة في طرق السفر، وهي تسمى بالمصطلح العلمي (من نقطة إلى نقطة)، و بدأنا تطبيقها في مكة المكرمة، وسنعمم تطبيقها في كل مدن المملكة في المرحلة القادمة، وحاليا نحن في بداية المشروع وستنطلق بشكل موسع في الفترة القادمة" من دون أن يأكد الرشيدي تطبيق الغرامات على مرتكبي المخالفات.
وفي شأن آخر قال الرشيدي: "فيما يتعلق بتواجد رجل المرور في الميدان، فان إدارة المرور تعمل بخطط مرحلية وهذه الخطط تكون نسبة وتناسب، وهناك موسم مثل موسم رمضان وموسم الحج يكون هناك عدد إضافي لتغطية النقص في ارض الميدان".
وشدد على أن "المرور كغيرها من الجهات تستفيد من تقدم التقنية، مع عدم إغفال تواجد رجل المرور على أرض الواقع، وهذا ملاحظ في الميدان، والخدمات الاليكترونية هي التي تساعد على توزيع الأفراد ميدانيا بشكل أكبر، وأصبح الاعتماد عليهم في المرحلة الماضية واللاحقة، والآن هناك ثلاث بوابات اليكترونية رئيسية إحداها خاصة بالجهات الحكومية، وبوابة أخرى خاصة بالجهات الحكومية مع الخاصة، وبوابة (تم) الخاصة بالأفراد، وهذه البوابات هي التي ساعدت على تفرغ رجال الأمن للميدان".
وقال الرشيدي لـ"الرياض": "بدأنا بوضع كاميرات مراقبة في طرق السفر، وهي تسمى بالمصطلح العلمي (من نقطة إلى نقطة)، و بدأنا تطبيقها في مكة المكرمة، وسنعمم تطبيقها في كل مدن المملكة في المرحلة القادمة، وحاليا نحن في بداية المشروع وستنطلق بشكل موسع في الفترة القادمة" من دون أن يأكد الرشيدي تطبيق الغرامات على مرتكبي المخالفات.
وفي شأن آخر قال الرشيدي: "فيما يتعلق بتواجد رجل المرور في الميدان، فان إدارة المرور تعمل بخطط مرحلية وهذه الخطط تكون نسبة وتناسب، وهناك موسم مثل موسم رمضان وموسم الحج يكون هناك عدد إضافي لتغطية النقص في ارض الميدان".
وشدد على أن "المرور كغيرها من الجهات تستفيد من تقدم التقنية، مع عدم إغفال تواجد رجل المرور على أرض الواقع، وهذا ملاحظ في الميدان، والخدمات الاليكترونية هي التي تساعد على توزيع الأفراد ميدانيا بشكل أكبر، وأصبح الاعتماد عليهم في المرحلة الماضية واللاحقة، والآن هناك ثلاث بوابات اليكترونية رئيسية إحداها خاصة بالجهات الحكومية، وبوابة أخرى خاصة بالجهات الحكومية مع الخاصة، وبوابة (تم) الخاصة بالأفراد، وهذه البوابات هي التي ساعدت على تفرغ رجال الأمن للميدان".