أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
القاهرة - ايمن محمد (إينا) - لرمضان عطر خاص في الحسين والسيدة زينب في العاصمة المصرية القاهرة. هناك حيث يمتزج المكان بالزمان المبارك الذى ينفض عن عباد الله غبار احد عشر شهرا لتصبح قلوبهم اكثر روحانية.
فى ميدان الحسين تقع عينيك على السرادق العام الذى يشهد ملتقى فكريا تنظمه وزارة الاوقاف كل عام حيث يستضيف نخبة من المفكرين والاستاذة وغالبا ما يزدحم بالحاضرين شانه شان كل مكان في الحسين.
وعلى بعد خطوات من المشهد الحسينى يزدحم مقهى الفيشاوي العتيق بالرواد والذى يشهد ايضا ملتقيات فكرية يعقدها ابناء الدول الاسلامية المقيمين بالقاهرة من السودان وماليزيا ونيجريا وغانا وباكستان واغلبهم من طلبة مدينة البعوث الاسلامية.
ويعد مقهى نجيب محفوظ الواقع في خان الخليلي رمزا من رموز المشهد الحسيني والذى يشهد في رمضان نسبة اشغال تصل الى 100 في المائة في الافطار كما يقول مديره محمد الهاكع.
ويضيف الهاكع ان المقهى الذى يتسع لنحو 120 فردا يمتليء عن اخره في الافطار ويتجاوز الاشغال في السحور الضعف حيث يتم تقديم السحور على مرتين مع توافد الزوار.
وفى منطقة الحسين تنتشر ايضا محلات الحلويات واشهرها ام على والارز المعمر وتكتمل فنادق الحسين في رمضان من اهالي الاقاليم الذين يرغبون في قضاء ايام من شهر رمضان في الحسيني.
كما ينتشر الفنانون التشكيليون وهم يرسمون صور الاشخاص ويعرضون صورهم على الكثيرين بخلاف محلات بيع التحف والهدايا للسائحين العرب والاجانب.
وفى منطقة السيدة زينب اول ما يلحظ الزائر الزحام الكبير على مطاعم الفول والفلافل والتوافد للحصول على مائدة تتسع لأسرة او اكثر خرجوا للإفطار بجوار مسجد السيدة زينب.
وينتشر بجوار مطاعم الفول بائعو الطرشي المخلل والعرقسوس حيث يقبل الصائمون عليه لتناوله مع اطلاق مدفع الافطار.
ويقول الحاج فتحي عبدالحميد 70 عاما من سكان حي السيدة لـ " اينا " الكثير من المواطنين يرغبون في تناول الافطار بالحي لشعور لديهم في استنشاق الزمن القديم والعادات القديمة للمصريين ما يجعلهم يقضون يوما جميلا من ايام شهر رمضان .
فى ميدان الحسين تقع عينيك على السرادق العام الذى يشهد ملتقى فكريا تنظمه وزارة الاوقاف كل عام حيث يستضيف نخبة من المفكرين والاستاذة وغالبا ما يزدحم بالحاضرين شانه شان كل مكان في الحسين.
وعلى بعد خطوات من المشهد الحسينى يزدحم مقهى الفيشاوي العتيق بالرواد والذى يشهد ايضا ملتقيات فكرية يعقدها ابناء الدول الاسلامية المقيمين بالقاهرة من السودان وماليزيا ونيجريا وغانا وباكستان واغلبهم من طلبة مدينة البعوث الاسلامية.
ويعد مقهى نجيب محفوظ الواقع في خان الخليلي رمزا من رموز المشهد الحسيني والذى يشهد في رمضان نسبة اشغال تصل الى 100 في المائة في الافطار كما يقول مديره محمد الهاكع.
ويضيف الهاكع ان المقهى الذى يتسع لنحو 120 فردا يمتليء عن اخره في الافطار ويتجاوز الاشغال في السحور الضعف حيث يتم تقديم السحور على مرتين مع توافد الزوار.
وفى منطقة الحسين تنتشر ايضا محلات الحلويات واشهرها ام على والارز المعمر وتكتمل فنادق الحسين في رمضان من اهالي الاقاليم الذين يرغبون في قضاء ايام من شهر رمضان في الحسيني.
كما ينتشر الفنانون التشكيليون وهم يرسمون صور الاشخاص ويعرضون صورهم على الكثيرين بخلاف محلات بيع التحف والهدايا للسائحين العرب والاجانب.
وفى منطقة السيدة زينب اول ما يلحظ الزائر الزحام الكبير على مطاعم الفول والفلافل والتوافد للحصول على مائدة تتسع لأسرة او اكثر خرجوا للإفطار بجوار مسجد السيدة زينب.
وينتشر بجوار مطاعم الفول بائعو الطرشي المخلل والعرقسوس حيث يقبل الصائمون عليه لتناوله مع اطلاق مدفع الافطار.
ويقول الحاج فتحي عبدالحميد 70 عاما من سكان حي السيدة لـ " اينا " الكثير من المواطنين يرغبون في تناول الافطار بالحي لشعور لديهم في استنشاق الزمن القديم والعادات القديمة للمصريين ما يجعلهم يقضون يوما جميلا من ايام شهر رمضان .
