دبي - مروان نعماني (أ. ف. ب) : ألقت شرطة دبي القبض منذ بداية شهر رمضان على 65 متسول بينهم متسولة عربية عليها قضية سرقة في إمارة أخرى.
وحذر اللواء خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، من أن بعض المتسولين، خاصة الذين يتوجهون إلى المناطق السكنية يقومون بارتكاب جرائم سرقة تحت غطاء التسول، وإظهار الضعف والمسكنة للآخرين، لاستمالة عواطف الناس.
وقال إن شرطة دبي نشرت خلال شهر رمضان الحالي 48 دورية أمنية ومدنية وعسكرية من كافة مراكز الشرطة والإدارات الفرعية، مشيراً إلى أن تلك الدوريات تسير في أماكن تجمع المتسولين مثل المساجد والمراكز التجارية والأسواق العامة، إضافة إلى الأحياء السكنية، فضلا عن وجود مناوبين على مدار الساعة للرد على اتصالات الجمهور للإبلاغ عن حالات التسول التي يرصدونها على الرقم المجاني (800243)، مناشداً الجميع بالتعاون مع الجهات الأمنية المختصة لمحاربة هذه الظاهرة الدخيلة.
وكشف العقيد محمد راشد المهيري، رئيس حملة “كافح التسول” مدير الأمن السياحي في الإدارة العامة للتحريات في شرطة دبي، أن الحملة أسفرت، منذ بداية شهر رمضان وحتى يوم أمس، عن ضبط 65 متسولا من بينهم 54 ذكرا و8 إناث و3 أطفال غالبيتهم من جنسية آسيوية.
وحذر اللواء خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، من أن بعض المتسولين، خاصة الذين يتوجهون إلى المناطق السكنية يقومون بارتكاب جرائم سرقة تحت غطاء التسول، وإظهار الضعف والمسكنة للآخرين، لاستمالة عواطف الناس.
وقال إن شرطة دبي نشرت خلال شهر رمضان الحالي 48 دورية أمنية ومدنية وعسكرية من كافة مراكز الشرطة والإدارات الفرعية، مشيراً إلى أن تلك الدوريات تسير في أماكن تجمع المتسولين مثل المساجد والمراكز التجارية والأسواق العامة، إضافة إلى الأحياء السكنية، فضلا عن وجود مناوبين على مدار الساعة للرد على اتصالات الجمهور للإبلاغ عن حالات التسول التي يرصدونها على الرقم المجاني (800243)، مناشداً الجميع بالتعاون مع الجهات الأمنية المختصة لمحاربة هذه الظاهرة الدخيلة.
وكشف العقيد محمد راشد المهيري، رئيس حملة “كافح التسول” مدير الأمن السياحي في الإدارة العامة للتحريات في شرطة دبي، أن الحملة أسفرت، منذ بداية شهر رمضان وحتى يوم أمس، عن ضبط 65 متسولا من بينهم 54 ذكرا و8 إناث و3 أطفال غالبيتهم من جنسية آسيوية.