القاهرة - سبأ : أعلن في القاهرة مساء اليوم الاثنين، عن فوز الكاتب المصري الكبير إدوار الخراط بجائزة النيل للآداب، بعد منافسة قوية مع الناقد صلاح فضل والشاعر فاروق شوشة.
ويعد الكاتب الخراط والمولود في الإسكندرية عام 1926 من عائلة قبطية تنحدر من صعيد مصر، من كتاب القصة القصيرة والنقد الأدبي والترجمة منذ العام 1983م، وفاز بجائزة الدولة لمجموعة قصصه (ساعات الكبرياء) في العام 1972م.
وسبق أن عمل الكاتب المصري في منظمة تضامن الشعوب الإفريقية والآسيوية في منظمة الكتاب الإفريقيين والآسيويين من 1959 إلى 1983م، قبل أن يتفرغ بعد ذلك للكتابة في القصة القصيرة والنقد الأدبي.
ويمثل إدوار الخراط تياراً يرفض الواقعية الاجتماعية، كما جسّدها الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ في خمسينات القرن الماضي، ولا يرى من حقيقة إلا حقيقة الذات ويرجّح الرؤية الداخلية.
وقد اعتبرت أول مجموعة قصصية له بعنوان (الحيطان العالية) عام 1959م، منعطفاً حاسماً في القصة العربية، إذ ابتعد عن الواقعية السائدة آنذاك وركّز اهتمامه على وصف خفايا الأرواح المعرَّضة للخيبة واليأس.
وأكدت مجموعته الثانية بعنوان (ساعات الكبرياء) هذا التوجه، إلى رسم شخوص تتخبط في عالم كله ظلم واضطهاد وفساد.
كما وشكلت روايته الأولى (رامة والتِنِّين) عام 1980م، حدثاً أدبياً من الطراز الأول، وتبدو على شكل حوار بين رجل وامرأة تختلط فيها عناصر أسطورية ورمزية فرعونية ويونانية وإسلامية.
ويعد الكاتب الخراط والمولود في الإسكندرية عام 1926 من عائلة قبطية تنحدر من صعيد مصر، من كتاب القصة القصيرة والنقد الأدبي والترجمة منذ العام 1983م، وفاز بجائزة الدولة لمجموعة قصصه (ساعات الكبرياء) في العام 1972م.
وسبق أن عمل الكاتب المصري في منظمة تضامن الشعوب الإفريقية والآسيوية في منظمة الكتاب الإفريقيين والآسيويين من 1959 إلى 1983م، قبل أن يتفرغ بعد ذلك للكتابة في القصة القصيرة والنقد الأدبي.
ويمثل إدوار الخراط تياراً يرفض الواقعية الاجتماعية، كما جسّدها الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ في خمسينات القرن الماضي، ولا يرى من حقيقة إلا حقيقة الذات ويرجّح الرؤية الداخلية.
وقد اعتبرت أول مجموعة قصصية له بعنوان (الحيطان العالية) عام 1959م، منعطفاً حاسماً في القصة العربية، إذ ابتعد عن الواقعية السائدة آنذاك وركّز اهتمامه على وصف خفايا الأرواح المعرَّضة للخيبة واليأس.
وأكدت مجموعته الثانية بعنوان (ساعات الكبرياء) هذا التوجه، إلى رسم شخوص تتخبط في عالم كله ظلم واضطهاد وفساد.
كما وشكلت روايته الأولى (رامة والتِنِّين) عام 1980م، حدثاً أدبياً من الطراز الأول، وتبدو على شكل حوار بين رجل وامرأة تختلط فيها عناصر أسطورية ورمزية فرعونية ويونانية وإسلامية.