أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
الباحة - واس : رعى الأمير مشاري بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة الباحة رئيس مجلس التنمية بالمنطقة بحضور الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار مساء اليوم، حفل انطلاق فعاليات مهرجان صيف الباحة، الذي يقام على مدى ثلاثة أشهر تحت عنوان "باحة الكادي،، مصيف بلادي 35"، وذلك في مقر مدينة الملك سعود الرياضية.
ولدى وصول سموهما عزف السلام الملكي، ثم بدئ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القران الكريم.
بعد ذلك ألقى وكيل إمارة منطقة الباحة رئيس اللجنة الإشرافية العليا المنظمة للمهرجان الدكتور حامد بن مالح الشمري كلمة عبر فيها باسمه واسم رؤساء وأعضاء اللجان المنظمة عن شكره لسمو أمير المنطقة على رعايته لحفل مهرجان الصيف الذي رسم سموه تفاصيل مناشطه ووقف ميدانياً على متطلبات إنجاح مراحل التطوير والتحسين له استشعاراً بأهمية الملف السياحي كواحد من مقومات وروافد الحراك التنموي والاقتصادي للمنطقة، مرحباً بسمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار ضيف المنطقة، الذي حرص على المشاركة في افتتاح صيف الباحة انطلاقاً من اهتمام ورعاية سموه بالعمل السياحي في المملكة وحرصه بشكل خاص على إيجاد ودعم المشاريع السياحية والتراثية لمنطقة الباحة.
وقال: "الباحة وهبها الخالق مناخات متباينة وتضاريس متنوعة فيها الجبال الشم والأودية الندية والمروج الخضراء والبيد والأصدار التي تنوعت معها الكثير من معطيات النبات والأشجار مما جعلها بيئة حاضنة لجمال الطبيعة، وقد أفاض عليها إنسانها بكريم خلقه وعطاءه وثقافته وفنونه وإبداعاته تتوارثها الأجيال كشواهد حاضرة من قرى تراثية وحصون ونقوش ومنقولات أثرية و مصاطب زراعية أضفت على مزايا المنطقة، لذلك فإن هذه المهرجانات وغيرها إنما استجابة لمعطيات وهوية المنطقة الرائعة في ظل العطاء السخي للدولة -أعزها الله- التي بسطت ملامح التطور والنماء والتنمية الشاملة في كل ناحية من أجزاء المنطقة وبرعاية دؤوبة ومستمرة من سمو أميرها مهندس تنميتها الذي جعل من المنطقة ورشة عمل مستمرة نحو الارتقاء بالباحة إلى مزيد من مدارج التطور والنماء".
وأشار الشمري إلى أن مهرجان الباحة لهذا العام يحوي قرابة الـ 500 فعالية متنوعة الغايات تلبي حاجة الأسرة والطفل والشاب والأسر المنتجة وأصحاب الحرف اليدوية والفنون الشعبية على مدار العشرة أسابيع القادمة وفي أماكن متعددة من مدينة الباحة ومحافظات بلجرشي والمندق والقرى وبني حسن التي يستهدفها المصطافين كونها تتميز بمناخ بارد صيفاً وغطاء نباتي فريد من نوعه، مفيداً أنه تم توثيق كل ذلك في دليل للفعاليات سيتم توزيعه على المصطافين داخل وخارج المنطقة.
وبين وكيل إمارة منطقة الباحة أن اللجان المنظمة لمهرجان هذا العام استفادت من نتائج الاستبيانات للعامين الماضيين، التي هدفت لاستطلاع ملاحظات ورغبات المصطافين حيال الخدمات المقدمة سواء في المتنزهات والغابات وفي مستوى وجودة الفعاليات ودور الإيواء ومستوى الترفيه، مشيداً بجهود محافظي المحافظات ولجنة الفعاليات والشركة المنظمة في إيجاد وتنوع الفعاليات بمشاركة من شباب المحافظات، وكذا جهود أمانة المنطقة والبلديات التي واصلت أعمالها منذ انتهاء موسم الصيف المنصرم في التوسع والتطوير لكثير من المتنزهات والحدائق وتوفير الخدمات اللازمة في تلك المواقع وتحقيق معدلات عالية في برامج النظافة العامة وفتح العديد من الطرقات للمواقع الأثرية والسياحية، فضلاً عن تحقيق رؤية سمو أمير المنطقة لاستغلال العديد من المواقع البكر وتهيئتها للمواطن والسائح مع المحافظة على الغطاء النباتي وعدم الإضرار به.
ولفت النظر إلى جهود اللجان المنظمة في متابعة مراحل تحسين الخدمات بشكل عام والمواقع ودور الإيواء بشكل خاص، من خلال تكليف الجهات المعنية بالقيام بجولات ميدانية على تلك المنشاءات والتأكد من توفر وسائل السلامة والراحة للمصطاف وفق بيانات وتقارير تقييمية، مبرزاً تجربة الهيئة العامة للسياحة والآثار بالمنطقة في تنفيذ أول مشروع للإيواء الريفي، راجياً أن يبادر رجال الأعمال للاستثمار في هذا المجال وغيره من الأنشطة السياحية من مدن ترفيهية ومنتجعات في ظل ما تقدمه إمارة المنطقة من تسهيلات عبر مكتب خدمات المستثمرين وغيره.
وأكد رئيس اللجنة الإشرافية العليا المنظمة للمهرجان أن كل ما تحقق للمنطقة في الجوانب السياحية والتنموية والخدماتية، ما هو إلا ثمار جهود ومتابعة سمو أمير المنطقة المكتبية والميدانية التي شملت المحافظات والمواقع، وحرصه على معرفة أدق التفاصيل لما تقوم به الإدارات الخدمية للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة وفق أسلوب إداري محفز للأداء وبروح الفريق الواحد، معبراً عن الشكر للرعاة والمنظمين ولأمانة المنطقة وبلدياتها ولرؤساء وأعضاء اللجان ومحافظي المحافظات ومدراء القطاعات الأمنية والخدمية وجهاز السياحة بالمنطقة ولمختلف الجهات الإعلامية على جهودهم في إنجاح فعاليات الصيف.
عقب ذلك ألقيت كلمة الرعاة والداعمين ألقاها عنهم مسعد بن سمار عبر فيها عن سعادته بمنح فرصة رعاية المهرجان للمساهمة في تعزيز العمل السياحي وتشجيع الاستثمار في هذا القطاع الحيوي، في ظل ما تشهده منطقة الباحة من دعم ورعاية من القيادة الرشيدة -أيدها الله، ومتابعة واهتمام من سمو أمير المنطقة، داعياً رجال الأعمال لدعم القطاع السياحي الذي يلقى كل الدعم من سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار.
بعدها ألقيت قصيدة شعرية نالت استحسان الحضور.
ثم كرم سمو أمير منطقة الباحة الرعاة والداعمين، كما قدم سموه هدية تذكارية لسمو الأمير سلطان بن سلمان ضيف المهرجان.
إثر ذلك أعلن الأمير مشاري بن سعود عن انطلاق فعاليات الصيف، داعياً الله أن يحقق المهرجان المتعة والفائدة لزوار المنطقة.
كما دشن سموه انطلاق حملة "الله يعطيك خيرها" التي تعنى بالسلامة المرورية وتتبناها جمعية الأطفال المعوقين، مشيداً بجهود سمو الأمير سلطان بن سلمان في دعم وتبني الحملة.
وأبرز سمو أمير منطقة الباحة ما تنعم به المملكة من قيادة رشيدة رسمت خطوط مستقيمة تعمل على السير بالوطن والمواطن نحو الخير، سائلاً الله أن يديم على المملكة أمنها ورخاءها وأن يحفظ لها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو نائبه وسمو ولي ولي العهد وشعبها الوفي.
عقب ذلك قدم رئيس فريق التطوع بحملة "الله يعطيك خيرها" خالد الغامدي نبذة عن الحملة تناول فيها إحصائيات عن الحوادث المرورية المميتة والمسببة للإعاقة، مؤكداً أن الحملة جاءت إدراكاً من ولاة الأمر -حفظهم الله- وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان للحد من الحوادث، من خلال تثقيف وتوعية المجتمع.
ونوه بما حظيت به الحملة من خلال تدشين نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لها، وكذا ما تحظى به في جميع مناطق المملكة من دعم ومساندةـ مستعرضاً مسيرة الحملة العام الحالي وما ستشهده في العامين القادمين.
إثرها ذلك أطلق سمو أمير منطقة الباحة بالوناً يحمل شعار الحملة قدمه له أحد أطفال مركز الأطفال المعوقين بالباحة، متمنياً سموه أن تحقق الحملة في المنطقة الأهداف المرجوة منها.
بعد ذلك قدمت الفرق الشعبية بالمنطقة وبمنطقة جازان ومحافظة محايل عسير العديد من الألوان الفلكلورية، صاحبها لوحة إنشادية لمجموعة من أطفال المنطقة قدموا خلالها باقات الورود لضيوف المهرجان، فيما أضاءت الألعاب النارية سماء الحفل.
وفي الختام شارك سمو أمير منطقة الباحة وسمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار في أداء العرضة الشعبية.
حضر الحفل معالي رئيس جامعة نايف للعلوم الأمنية الدكتور جمعان بن رشيد بن رقوش وأمين منطقة الباحة المهندس محمد بن مبارك المجلي ومدير شرطة المنطقة اللواء مسفر بن سفير الخثعمي وعدد من المسؤولين بالمنطقة وضيوف المهرجان وجمع غفير من المواطنين .
ولدى وصول سموهما عزف السلام الملكي، ثم بدئ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القران الكريم.
بعد ذلك ألقى وكيل إمارة منطقة الباحة رئيس اللجنة الإشرافية العليا المنظمة للمهرجان الدكتور حامد بن مالح الشمري كلمة عبر فيها باسمه واسم رؤساء وأعضاء اللجان المنظمة عن شكره لسمو أمير المنطقة على رعايته لحفل مهرجان الصيف الذي رسم سموه تفاصيل مناشطه ووقف ميدانياً على متطلبات إنجاح مراحل التطوير والتحسين له استشعاراً بأهمية الملف السياحي كواحد من مقومات وروافد الحراك التنموي والاقتصادي للمنطقة، مرحباً بسمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار ضيف المنطقة، الذي حرص على المشاركة في افتتاح صيف الباحة انطلاقاً من اهتمام ورعاية سموه بالعمل السياحي في المملكة وحرصه بشكل خاص على إيجاد ودعم المشاريع السياحية والتراثية لمنطقة الباحة.
وقال: "الباحة وهبها الخالق مناخات متباينة وتضاريس متنوعة فيها الجبال الشم والأودية الندية والمروج الخضراء والبيد والأصدار التي تنوعت معها الكثير من معطيات النبات والأشجار مما جعلها بيئة حاضنة لجمال الطبيعة، وقد أفاض عليها إنسانها بكريم خلقه وعطاءه وثقافته وفنونه وإبداعاته تتوارثها الأجيال كشواهد حاضرة من قرى تراثية وحصون ونقوش ومنقولات أثرية و مصاطب زراعية أضفت على مزايا المنطقة، لذلك فإن هذه المهرجانات وغيرها إنما استجابة لمعطيات وهوية المنطقة الرائعة في ظل العطاء السخي للدولة -أعزها الله- التي بسطت ملامح التطور والنماء والتنمية الشاملة في كل ناحية من أجزاء المنطقة وبرعاية دؤوبة ومستمرة من سمو أميرها مهندس تنميتها الذي جعل من المنطقة ورشة عمل مستمرة نحو الارتقاء بالباحة إلى مزيد من مدارج التطور والنماء".
وأشار الشمري إلى أن مهرجان الباحة لهذا العام يحوي قرابة الـ 500 فعالية متنوعة الغايات تلبي حاجة الأسرة والطفل والشاب والأسر المنتجة وأصحاب الحرف اليدوية والفنون الشعبية على مدار العشرة أسابيع القادمة وفي أماكن متعددة من مدينة الباحة ومحافظات بلجرشي والمندق والقرى وبني حسن التي يستهدفها المصطافين كونها تتميز بمناخ بارد صيفاً وغطاء نباتي فريد من نوعه، مفيداً أنه تم توثيق كل ذلك في دليل للفعاليات سيتم توزيعه على المصطافين داخل وخارج المنطقة.
وبين وكيل إمارة منطقة الباحة أن اللجان المنظمة لمهرجان هذا العام استفادت من نتائج الاستبيانات للعامين الماضيين، التي هدفت لاستطلاع ملاحظات ورغبات المصطافين حيال الخدمات المقدمة سواء في المتنزهات والغابات وفي مستوى وجودة الفعاليات ودور الإيواء ومستوى الترفيه، مشيداً بجهود محافظي المحافظات ولجنة الفعاليات والشركة المنظمة في إيجاد وتنوع الفعاليات بمشاركة من شباب المحافظات، وكذا جهود أمانة المنطقة والبلديات التي واصلت أعمالها منذ انتهاء موسم الصيف المنصرم في التوسع والتطوير لكثير من المتنزهات والحدائق وتوفير الخدمات اللازمة في تلك المواقع وتحقيق معدلات عالية في برامج النظافة العامة وفتح العديد من الطرقات للمواقع الأثرية والسياحية، فضلاً عن تحقيق رؤية سمو أمير المنطقة لاستغلال العديد من المواقع البكر وتهيئتها للمواطن والسائح مع المحافظة على الغطاء النباتي وعدم الإضرار به.
ولفت النظر إلى جهود اللجان المنظمة في متابعة مراحل تحسين الخدمات بشكل عام والمواقع ودور الإيواء بشكل خاص، من خلال تكليف الجهات المعنية بالقيام بجولات ميدانية على تلك المنشاءات والتأكد من توفر وسائل السلامة والراحة للمصطاف وفق بيانات وتقارير تقييمية، مبرزاً تجربة الهيئة العامة للسياحة والآثار بالمنطقة في تنفيذ أول مشروع للإيواء الريفي، راجياً أن يبادر رجال الأعمال للاستثمار في هذا المجال وغيره من الأنشطة السياحية من مدن ترفيهية ومنتجعات في ظل ما تقدمه إمارة المنطقة من تسهيلات عبر مكتب خدمات المستثمرين وغيره.
وأكد رئيس اللجنة الإشرافية العليا المنظمة للمهرجان أن كل ما تحقق للمنطقة في الجوانب السياحية والتنموية والخدماتية، ما هو إلا ثمار جهود ومتابعة سمو أمير المنطقة المكتبية والميدانية التي شملت المحافظات والمواقع، وحرصه على معرفة أدق التفاصيل لما تقوم به الإدارات الخدمية للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة وفق أسلوب إداري محفز للأداء وبروح الفريق الواحد، معبراً عن الشكر للرعاة والمنظمين ولأمانة المنطقة وبلدياتها ولرؤساء وأعضاء اللجان ومحافظي المحافظات ومدراء القطاعات الأمنية والخدمية وجهاز السياحة بالمنطقة ولمختلف الجهات الإعلامية على جهودهم في إنجاح فعاليات الصيف.
عقب ذلك ألقيت كلمة الرعاة والداعمين ألقاها عنهم مسعد بن سمار عبر فيها عن سعادته بمنح فرصة رعاية المهرجان للمساهمة في تعزيز العمل السياحي وتشجيع الاستثمار في هذا القطاع الحيوي، في ظل ما تشهده منطقة الباحة من دعم ورعاية من القيادة الرشيدة -أيدها الله، ومتابعة واهتمام من سمو أمير المنطقة، داعياً رجال الأعمال لدعم القطاع السياحي الذي يلقى كل الدعم من سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار.
بعدها ألقيت قصيدة شعرية نالت استحسان الحضور.
ثم كرم سمو أمير منطقة الباحة الرعاة والداعمين، كما قدم سموه هدية تذكارية لسمو الأمير سلطان بن سلمان ضيف المهرجان.
إثر ذلك أعلن الأمير مشاري بن سعود عن انطلاق فعاليات الصيف، داعياً الله أن يحقق المهرجان المتعة والفائدة لزوار المنطقة.
كما دشن سموه انطلاق حملة "الله يعطيك خيرها" التي تعنى بالسلامة المرورية وتتبناها جمعية الأطفال المعوقين، مشيداً بجهود سمو الأمير سلطان بن سلمان في دعم وتبني الحملة.
وأبرز سمو أمير منطقة الباحة ما تنعم به المملكة من قيادة رشيدة رسمت خطوط مستقيمة تعمل على السير بالوطن والمواطن نحو الخير، سائلاً الله أن يديم على المملكة أمنها ورخاءها وأن يحفظ لها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو نائبه وسمو ولي ولي العهد وشعبها الوفي.
عقب ذلك قدم رئيس فريق التطوع بحملة "الله يعطيك خيرها" خالد الغامدي نبذة عن الحملة تناول فيها إحصائيات عن الحوادث المرورية المميتة والمسببة للإعاقة، مؤكداً أن الحملة جاءت إدراكاً من ولاة الأمر -حفظهم الله- وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان للحد من الحوادث، من خلال تثقيف وتوعية المجتمع.
ونوه بما حظيت به الحملة من خلال تدشين نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لها، وكذا ما تحظى به في جميع مناطق المملكة من دعم ومساندةـ مستعرضاً مسيرة الحملة العام الحالي وما ستشهده في العامين القادمين.
إثرها ذلك أطلق سمو أمير منطقة الباحة بالوناً يحمل شعار الحملة قدمه له أحد أطفال مركز الأطفال المعوقين بالباحة، متمنياً سموه أن تحقق الحملة في المنطقة الأهداف المرجوة منها.
بعد ذلك قدمت الفرق الشعبية بالمنطقة وبمنطقة جازان ومحافظة محايل عسير العديد من الألوان الفلكلورية، صاحبها لوحة إنشادية لمجموعة من أطفال المنطقة قدموا خلالها باقات الورود لضيوف المهرجان، فيما أضاءت الألعاب النارية سماء الحفل.
وفي الختام شارك سمو أمير منطقة الباحة وسمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار في أداء العرضة الشعبية.
حضر الحفل معالي رئيس جامعة نايف للعلوم الأمنية الدكتور جمعان بن رشيد بن رقوش وأمين منطقة الباحة المهندس محمد بن مبارك المجلي ومدير شرطة المنطقة اللواء مسفر بن سفير الخثعمي وعدد من المسؤولين بالمنطقة وضيوف المهرجان وجمع غفير من المواطنين .
