كاتمندو (رويترز) - قررت نيبال خفض رسوم تسلق جبل ايفرست لجذب محبي مغامرة تسلق أعلى قمة في العالم التي تزدحم بالفعل في موسم التسلق الذي يبدأ في مارس آذار ويستمر حتى مايو ايار.
ويقبل مئات المتسلقين الاجانب على تسلق قمة جبل ايفرست التي يصل ارتفاعها الى 8850 مترا ويدفع كل منهم الاف الدولارات للحكومة النيبالية.
وبموجب القوانين المعمول بها حاليا يدفع كل متسلق لنيبال 25 ألف دولار بينما يمكن لمجموعة من سبعة متسلقين ان تدفع معا 70 الف دولار ويقول مسؤولون ان هذا يشجع متسلقي الجبال على تكوين مجموعات كبيرة.
وأعلن المسؤول بوزارة السياحة النيبالية تيلاكرام باندي انه بدءا من العام القادم سيدفع المتسلق 11 ألف دولار.
وقال باندي ان خفض الرسوم "سيشجع المتسلقين الجادين الذين يتحملون المسؤولية."
وذكر ان الرسوم المخفضة ستطبق خلال اشهر موسم التسلق على الطريق الذي يطلق عليه اسم ساوث ايست ريدج الذي سلكه لاول مرة السير ادموند هيلاري النيوزيلندي ورفيقه متسلق الجبال تنزينج نورجاي عام 1953.
وقال مسؤولون ان الرسوم التي سيدفعها المتسلق في باقي أشهر العام وعلى مسارات أخرى حين يكون جبل ايفرست مهجورا تقريبا لن تتعدى 2500 دولار لتشجيع التسلق خارج موسم التسلق المعتاد.
لكن الخبراء يعتقدون ان غالبية المتسلقين سيفضلون موسم التسلق الربيعي لدفء الجو ووضوح الرؤية مع انتشار الضوء خلال ساعات النهار.
ويقبل مئات المتسلقين الاجانب على تسلق قمة جبل ايفرست التي يصل ارتفاعها الى 8850 مترا ويدفع كل منهم الاف الدولارات للحكومة النيبالية.
وبموجب القوانين المعمول بها حاليا يدفع كل متسلق لنيبال 25 ألف دولار بينما يمكن لمجموعة من سبعة متسلقين ان تدفع معا 70 الف دولار ويقول مسؤولون ان هذا يشجع متسلقي الجبال على تكوين مجموعات كبيرة.
وأعلن المسؤول بوزارة السياحة النيبالية تيلاكرام باندي انه بدءا من العام القادم سيدفع المتسلق 11 ألف دولار.
وقال باندي ان خفض الرسوم "سيشجع المتسلقين الجادين الذين يتحملون المسؤولية."
وذكر ان الرسوم المخفضة ستطبق خلال اشهر موسم التسلق على الطريق الذي يطلق عليه اسم ساوث ايست ريدج الذي سلكه لاول مرة السير ادموند هيلاري النيوزيلندي ورفيقه متسلق الجبال تنزينج نورجاي عام 1953.
وقال مسؤولون ان الرسوم التي سيدفعها المتسلق في باقي أشهر العام وعلى مسارات أخرى حين يكون جبل ايفرست مهجورا تقريبا لن تتعدى 2500 دولار لتشجيع التسلق خارج موسم التسلق المعتاد.
لكن الخبراء يعتقدون ان غالبية المتسلقين سيفضلون موسم التسلق الربيعي لدفء الجو ووضوح الرؤية مع انتشار الضوء خلال ساعات النهار.