المدينة المنورة - واس : يرعى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة غدا الثلاثاء بحضور أصحاب السمو الأمراء وأصحاب المعالي ونخبة من رجالات وسيدات الاقتصاد والأعمال انطلاق فعاليات منتدى المدينة للاستثمار 1435هـ تحت شعار "والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون"، الذي تنظمه غرفة المدينة المنورة.
وأوضح رئيس الغرفة ورئيس اللجنة العليا للمنتدى الدكتور محمد فرج الخطراوي أن فعاليات منتدى المدينة الاستثماري الذي يقام بفندق مريديان المدينة سيستمر لمدة يومين يهدف إلى استعراض المقومات التي تتمتع بها منطقة المدينة المنورة أمام المستثمرين وصانعي القرار ودعم آليات التخطيط بين القطاعين الحكومي والخاص والبحث في أوجه التعاون البناء بين المستثمرين على هذه المزايا النسبية والتنافسية التي تتمتع بها منطقة المدينة المنورة وتوجيهها بشكل يخدم المحافظات وعرض مجموعة من المشاريع في مختلف المجالات الصناعية والسياحية والبلدية لتحريك وتنشيط استثمار رجال وسيدات الأعمال والمال بالمنطقة.
وأضاف أن غرفة المدينة المنورة ترى بوصفها الجهة الراعية للنشاط الاقتصادي للقطاع الخاص أنه من الضرورة بمكان إبراز موارد المنطقة المعدنية والسياحية والزراعية والقدرات البشرية المتوفرة بها وتقديم خارطة تكون جاهزة بيد المستثمرين ولا يمكن فعل ذلك إلا عبر تجمع تفاكري وأوراق علمية وورش عمل يحتشد حولها ذوي الاختصاص والتجربة تحت سمع وبصر أصحاب القرار.
وكشف الخطراوي عن طرح غرفة المدينة خلال المنتدى لأكثر من "15" فرصة استثمارية تنتظر الباحثين عن الفرص , بالإضافة إلى أكثر من ثلاثة مليارات ريال سيتم الإعلان عنها كمبادرات استثمارية حقيقية وجاهزة تم الشروع في تأسيسها وإطلاقها تسهم توفر "1500" وظيفة للكوادر الوطنية.
وأشار رئيس الغرفة ورئيس اللجنة العليا للمنتدى إلى أن من أهم أهداف المنتدى هو التعاون مع شركاء النجاح وعلى رأسهم إمارة منطقة المدينة المنورة وزارة التجارة والصناعة والهيئة العامة للسياحة والآثار والهيئة العامة للاستثمار والهيئة الملكية للجبيل وينبع وأمانة منطقة المدينة المنورة وجمعية الاقتصاد السعودية وجامعة طيبة الشريك الأكاديمي للغرفة، بالإضافة إلى عدد من بيوت الخبرة والجهات الأكاديمية من داخل وخارج المدينة المنورة.
وتوقع المراقبون لمنتدى المدينة الاستثماري 1435هـ أن الفرصة مواتية للخروج بمبادرات ومشروعات طموحة استنادا للإمكانيات المتوفرة بمنطقة المدينة ومشروعات التنمية الطموحة التي يجري تنفيذها في المنطقة وفي المدينة المنورة مثل مدينة المعرفة الاقتصادية وقطار الحرمين الشريفين وما لهم من أثر على الحراك الاقتصادي إلى جانب التوسعة المباركة، في مجال الفندقة والخدمات والنشاط التجاري والعقاري بشكل عام.
وأوضح رئيس الغرفة ورئيس اللجنة العليا للمنتدى الدكتور محمد فرج الخطراوي أن فعاليات منتدى المدينة الاستثماري الذي يقام بفندق مريديان المدينة سيستمر لمدة يومين يهدف إلى استعراض المقومات التي تتمتع بها منطقة المدينة المنورة أمام المستثمرين وصانعي القرار ودعم آليات التخطيط بين القطاعين الحكومي والخاص والبحث في أوجه التعاون البناء بين المستثمرين على هذه المزايا النسبية والتنافسية التي تتمتع بها منطقة المدينة المنورة وتوجيهها بشكل يخدم المحافظات وعرض مجموعة من المشاريع في مختلف المجالات الصناعية والسياحية والبلدية لتحريك وتنشيط استثمار رجال وسيدات الأعمال والمال بالمنطقة.
وأضاف أن غرفة المدينة المنورة ترى بوصفها الجهة الراعية للنشاط الاقتصادي للقطاع الخاص أنه من الضرورة بمكان إبراز موارد المنطقة المعدنية والسياحية والزراعية والقدرات البشرية المتوفرة بها وتقديم خارطة تكون جاهزة بيد المستثمرين ولا يمكن فعل ذلك إلا عبر تجمع تفاكري وأوراق علمية وورش عمل يحتشد حولها ذوي الاختصاص والتجربة تحت سمع وبصر أصحاب القرار.
وكشف الخطراوي عن طرح غرفة المدينة خلال المنتدى لأكثر من "15" فرصة استثمارية تنتظر الباحثين عن الفرص , بالإضافة إلى أكثر من ثلاثة مليارات ريال سيتم الإعلان عنها كمبادرات استثمارية حقيقية وجاهزة تم الشروع في تأسيسها وإطلاقها تسهم توفر "1500" وظيفة للكوادر الوطنية.
وأشار رئيس الغرفة ورئيس اللجنة العليا للمنتدى إلى أن من أهم أهداف المنتدى هو التعاون مع شركاء النجاح وعلى رأسهم إمارة منطقة المدينة المنورة وزارة التجارة والصناعة والهيئة العامة للسياحة والآثار والهيئة العامة للاستثمار والهيئة الملكية للجبيل وينبع وأمانة منطقة المدينة المنورة وجمعية الاقتصاد السعودية وجامعة طيبة الشريك الأكاديمي للغرفة، بالإضافة إلى عدد من بيوت الخبرة والجهات الأكاديمية من داخل وخارج المدينة المنورة.
وتوقع المراقبون لمنتدى المدينة الاستثماري 1435هـ أن الفرصة مواتية للخروج بمبادرات ومشروعات طموحة استنادا للإمكانيات المتوفرة بمنطقة المدينة ومشروعات التنمية الطموحة التي يجري تنفيذها في المنطقة وفي المدينة المنورة مثل مدينة المعرفة الاقتصادية وقطار الحرمين الشريفين وما لهم من أثر على الحراك الاقتصادي إلى جانب التوسعة المباركة، في مجال الفندقة والخدمات والنشاط التجاري والعقاري بشكل عام.