الرياض- واس : اختتم مهرجان الأسرة للنخيل والتمور الثاني "جنيا” مساء اليوم فعالياته التي نظمتها أمانة منطقة الرياض واستضافتها ساحة العروض بالدائري الشرقي على مدى 10 أيام استقبل خلالها أكثر من 100 ألف زائر .
وشهد المهرجان العديد من الفعاليات والأركان التي تتمحور حول النخيل والتمور والصناعات المرتبطة بها، إلى جانب بعض الفعاليات والأنشطة التراثية والتثقيفية للترفيه عن الزائرين خاصة الطفل،حيث ضم معرضاً للتمور الفاخرة شاركت فيه عدة جهات حكومية وكبار التجار ومصانع التمور لعرض منتجاتها من التمور بمختلف أنواعها والصناعات المتعلقة بها.
وأقامت أمانة منطقة الرياض خيمة ضيافة لاستقبال الزائرين لتقديم واجب الضيافة المجاني لهم، ومسيرة للفرق الشعبية قدمت ألعاباً شعبية قديمة وأهازيج ومشاهد للترفيه، وأنشطة ترفيهية للأطفال من بينها خيمة للطفل الذي جهزت بأدوات الرسم لإبراز مواهبهم وإبداعاتهم، بالإضافة إلى ركن "أصدقاء النخلة" الذي قام بإصدار بطاقة صديق النخلة للطفل الزائر، وخيمة مسرح الطفل التي شهدت عروضاً وفقرات وترفيهية وتثقيفية مسلية للطفل.
وخطف أنظار الزائرين أكبر صحن للتمور في العالم الذي بلغ قطره 10 أمتار ويحتوي على 20 نوعاً من التمور الفاخرة التي بلغ وزنها طن، حيث استمتعوا بالشرح الذي قام به أحد المزارعين المتخصصين لكيفية العناية بالنخيل وإضافة اللمسات الجمالية لها وذلك بالواحة صحراوية التي احتوت على أشجار النخيل ونموذج لبئر مياه وممرات مائية.
كما شهد المهرجان موقعاً للحرفيين وسوقاً تراثياً للتمور والصناعات الحرفية التراثية المرتبطة بالنخيل الذي حظي بإقبال من الجمهور على المنتجات المصنوعة من سعف النخيل وجريده مثل الكراسي وأسرة الأطفال وحاملات المصاحف والأقفاص وغيرها.
واستحوذت خيمة الأسر المنتجة التي أولتها أمانة منطقة الرياض اهتماماً كبيراً، على النصيب الأكبر من عدد الزائرين خاصة من النساء اللاتي أقدمن على شراء احتياجاتهن من المنتجات المعروضة من ملابس وإكسسوارات ومشغولات نسائية وتوابل وعود، بالإضافة إلى المأكولات الشعبية الساخنة.
وشهد المهرجان العديد من الفعاليات والأركان التي تتمحور حول النخيل والتمور والصناعات المرتبطة بها، إلى جانب بعض الفعاليات والأنشطة التراثية والتثقيفية للترفيه عن الزائرين خاصة الطفل،حيث ضم معرضاً للتمور الفاخرة شاركت فيه عدة جهات حكومية وكبار التجار ومصانع التمور لعرض منتجاتها من التمور بمختلف أنواعها والصناعات المتعلقة بها.
وأقامت أمانة منطقة الرياض خيمة ضيافة لاستقبال الزائرين لتقديم واجب الضيافة المجاني لهم، ومسيرة للفرق الشعبية قدمت ألعاباً شعبية قديمة وأهازيج ومشاهد للترفيه، وأنشطة ترفيهية للأطفال من بينها خيمة للطفل الذي جهزت بأدوات الرسم لإبراز مواهبهم وإبداعاتهم، بالإضافة إلى ركن "أصدقاء النخلة" الذي قام بإصدار بطاقة صديق النخلة للطفل الزائر، وخيمة مسرح الطفل التي شهدت عروضاً وفقرات وترفيهية وتثقيفية مسلية للطفل.
وخطف أنظار الزائرين أكبر صحن للتمور في العالم الذي بلغ قطره 10 أمتار ويحتوي على 20 نوعاً من التمور الفاخرة التي بلغ وزنها طن، حيث استمتعوا بالشرح الذي قام به أحد المزارعين المتخصصين لكيفية العناية بالنخيل وإضافة اللمسات الجمالية لها وذلك بالواحة صحراوية التي احتوت على أشجار النخيل ونموذج لبئر مياه وممرات مائية.
كما شهد المهرجان موقعاً للحرفيين وسوقاً تراثياً للتمور والصناعات الحرفية التراثية المرتبطة بالنخيل الذي حظي بإقبال من الجمهور على المنتجات المصنوعة من سعف النخيل وجريده مثل الكراسي وأسرة الأطفال وحاملات المصاحف والأقفاص وغيرها.
واستحوذت خيمة الأسر المنتجة التي أولتها أمانة منطقة الرياض اهتماماً كبيراً، على النصيب الأكبر من عدد الزائرين خاصة من النساء اللاتي أقدمن على شراء احتياجاتهن من المنتجات المعروضة من ملابس وإكسسوارات ومشغولات نسائية وتوابل وعود، بالإضافة إلى المأكولات الشعبية الساخنة.