الخبر - اليوم : حددت جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد عددًا من الأسس والمبادئ، أثناء إعلان الدورة الأولى منها، وكان هناك معايير فنية، وآلية عمل شاملة اتبعتها في هذه الدورة منذ بدء العمل فيها، إلى الحفل الختامي لها، المقرر الأربعاء المقبل (الخامس من فبراير 2014م) بإحدى فنادق الدمام برعاية الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، وحضور وتشريف الأمير سلطان بن سلمان رئيس مجلس أمناء الجائزة.
وأبانت الأمانة العامة للجائزة أن الدورة الأولى استهدفت المساجد التي شيدت في المملكة العربية السعودية منذ عام 1389هـ (1970م)، موضحة أن هذه الدورة ألقت الضوء على ثقافة المساجد وعمارتها في المملكة خلال العقود الأربعة الماضية، وأشارت إلى أن الجائزة ستمُنح مرة كل ثلاث سنوات، وأضافت أنه إذا كانت الدورة الأولى ستخصص للمساجد المشيدة في المملكة العربية السعودية، فإن الدورات اللاحقة ستحتفي بالمساجد في جميع أنحاء العالم تدريجيًا ابتداءً من الخليج ثم التطور في الدورات الأخرى، مبينة أنه يحق للأشخاص أن يرشحوا مسجدًا ما، بمن في ذلك المعمار المسؤول عن تصميمه وصاحب العمل، ووفرت الدورة الأولى نموذج الترشيح للجائزة في موقعها الالكتروني.
وأدارت الدورة الأولى لجنة تنفيذية يرأسها المهندس باسم الشهابي، المؤسس المشارك لدار الدراسات العمرانية، المكتب المتخصص في العمارة والهندسة والتخطيط ومركزه الرياض، وتضم في عضويتها كل من المهندس بسيم حلبي، المؤسس المشارك، ومدير شركة «بنشمارك» للتطوير العقاري في بيروت، ود. سهى أوزكان، والمعمار والأكاديمي التركي المعروف، ود. عبد الله القاضي، الأستاذ المشارك في التخطيط الحضري في جامعة الدمام، ود. محمد الأسد المدير المؤسس لمركز دراسات البيئة المبنية في عمّان، والأستاذ عبد الله الفوزان رئيس مجلس إدارة شركة الفوزان القابضة، والعضو المنتدب لشركة نواه القابضة في السعودية محمد جلال، والمهندس فيصل البريكان متخصص في المصرفية الإسلامية، والدكتور مشاري النعيم، والدكتور صالح القوم.
وقام فريق الجائزة بالاتصال بالمعماريين المسؤولين عن المساجد المرشحة، لتطلب منهم تعبئة نموذج معمار المسجد، وساهم هذا النموذج في تجميع معلومات نصية ومرئية أكثر تفصيلاً، ما قد يتم تجميعه من خلال نموذج الترشيح.
وأوضحت الأمانة العامة للجائزة في إعلان الدورة الأولى، أنه تم اختيار المشاريع الفائزة، من قبل لجنة تحكيم مستقلة مكونة من ستة مختصين عالميين في مجالات مرتبطة بالعمارة والثقافة، وتضم اللجنة لهذه الدورة الأولى من الجائزة كل من: د. صالح الهذلول من السعودية، والمعمار والأكاديمي د. إبراهيم النعيمي من السعودية، والمعمار والأكاديمي والمؤلف البروفسور حسن الدين خان من الولايات المتحدة الأمريكية، والمهندس سهل الحياري من الأردن، والمهندس شارلز كوريا من الهند، والأكاديمي والناقد المعماري، ومؤرخ الفنون د. غلِن لاوري من الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى أنه من الطبيعي أن تتطور الأسس التي ستُعتمد لترشيح المشاريع وتقييمها، وسيجري إعادة تقييمها من دورة إلى أخرى، أما الاهتمام الرئيسي في تقييم المشاريع للدورة الأولى من الجائزة فسيتركز على أمور تتضمن التشكيل المعماري والتعبير عنه من خلال الكتل والفراغات ومعالجة الأسطح، وتكنولوجيا البناء المستخدمة، والإحساس بالروحانية التي تعبر عنه عمارة المسجد، وطريقة إيواء عمارة المسجد لمتطلبات الصلاة، وعلاقة البناء بالمنطقة المحيطة به. وتبلغ القيمة النقدية للجائزة لهذه الدورة مليوني ريال، ستوزع على أربعة مشاريع فائزة، بمعدل 500 ألف ريال لكل مشروع.
أعضاء مجلس الأمناء: الجائزة حققت الانتشار منذ الدورة الأولى
أشاد أعضاء مجلس الأمناء في "جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد"، بالجائزة وما وصلت اليه من انتشار في الأوساط المحلية والدولية، بالرغم من أنها ما زالت في نسختها الأولى، مؤكدين أن الجائزة ستعزز عمارة المساجد، وتحفز المعماريين على الارتقاء بتصميمات بيوت الله والحرص على ابتكار رسومات جديدة وحديثة، تعتمد على التقنية وتطور العلم، للوصول إلى أشكال هندسية نموذجية للمساجد، سواء من الخارج أو الداخل، ليس في المملكة العربية السعودية فحسب، وإنما في دول العالم. وعبر الأعضاء عن سعادتهم البالغة، بانضمامهم إلى مجلس أمناء الجائزة، وقدموا شكرهم وتقديرهم لرئيس المجلس الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، على اختياره لهم، متمنين للجائزة والداعمين لها، كل التقدم والازدهار.
ويضم مجلس أمناء الجائزة، إلى جانب رئيسه الأمير سلطان بن سلمان، تسعة أعضاء من الشخصيات المعروفة من داخل المملكة العربية السعودية وخارجها، وهم: عبد اللطيف بن أحمد الفوزان (مؤسس الجائزة)، والمهندس عادل فقيه وزير العمل، والدكتور خالد بن صالح السلطان مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والدكتور أحمد محمد علي رئيس البنك الإسلامي للتنمية، والدكتور صالح بن سليمان الوهيبي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي، والدكتور عبد الله بن صالح العثيمين الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية، والدكتور عبد الله بن حسن القاضي، رئيس جمعية البر في المنطقة الشرقية، والدكتور صالح لمعي مصطفى رئيس مركز إحياء العمارة الإسلامية في جمهورية مصر العربية، وعبد الله بن ابراهيم الهويميل وكيل وزارة الشؤون الإسلامية للشؤون الإدارية والفنية.
وأبدى المهندس عادل فقيه وزير العمل، سعادته بالانضمام إلى مجلس الأمناء، وقال: "يشرفني الانضمام إلى عضوية مجلس أمناء جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد، سائلا المولى عز وجل للجميع العون والتوفيق، وللجائزة كل التقدير والتطوير". فيما أشاد الدكتور خالد بن صالح السلطان مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بالجائزة وأهدافها، وقال إنها "تعنى بعمارة المساجد المعاصرة في السعودية والعالم، وتسهم في التعريف بها، وإبراز النماذج المتميزة منها". وأضاف: "تشرفني المشاركة في عضوية مجلس الأمناء، وأدعو الله أن أساهم مع اخواني أعضاء المجلس في تحقيق الأهداف المبتغاة من الجائزة، التي أتمنى لها التوفيق والسداد".
وثمن الدكتور أحمد محمد على رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، جهود الأمير سلطان بن سلمان والقائمين على الجائزة، وقال: "إن هذه الجائزة تنشد النهوض بشؤون المساجد والعناية بها وإعمارها، وأدعو الله العلي القدير أن يوفق الجميع إلى مزيد من الخير والسداد". ووجه الدكتور أحمد الحديث إلى الأمير سلطان قائلاً: "إن تفضلكم بدعوتي شرف أعتز به، ومحل لتقديري واعتزازي، ويسعدني بكل السرور قبول الدعوة".
ووجه الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي الدكتور صالح الوهيبي، شكره وتقديره للأمير سلطان بن سلمان، وأكد أنه سعيد للغاية لانضمامه إلى مجلس أمناء جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد، داعياً الله أن يجزي الله القائمين على مشروع الجائزة، خير الجزاء، نظير عطائهم وجهودهم.
وفي ذات السياق دعا عبد الله الصالح العثيمين الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية، الله أن يوفق القائمين على الجائزة، وقال موجها حديثه للأمير سلطان بن سلمان: "يشرفني الانضمام إلى مجلس أمناء جائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد، وأشكر الثقة الغالية في شخصي". وقال الدكتور عبد الله القاضي، رئيس جمعية البر في المنطقة الشرقية، إن الجائزة حققت الانتشار في المملكة وخارجها، منطلقة من أهدافها التي ترتكز على تعزيز جانب عمارة المساجد، التي لا تجد الاهتمام الكافي في بعض بيوت الله"، داعيا الله أن يجزل العطاء لمؤسس الجائزة، وأن تستمر وتواصل تحقيق الأهداف التي وجدت من أجلها.
وعبر الدكتور صالح لمعي مصطفى، رئيس مركز إحياء تراث العمارة الإسلامية، في جمهورية مصر العربية، عن سعادته بالانضمام لمجلس أمناء الجائزة، وقال لرئيس مجلس الأمناء: "يشرفني ويسعدني قبول سموكم لي لعضوية مجلس أمناء الجائزة في دورتها الأولى".
وأبانت الأمانة العامة للجائزة أن الدورة الأولى استهدفت المساجد التي شيدت في المملكة العربية السعودية منذ عام 1389هـ (1970م)، موضحة أن هذه الدورة ألقت الضوء على ثقافة المساجد وعمارتها في المملكة خلال العقود الأربعة الماضية، وأشارت إلى أن الجائزة ستمُنح مرة كل ثلاث سنوات، وأضافت أنه إذا كانت الدورة الأولى ستخصص للمساجد المشيدة في المملكة العربية السعودية، فإن الدورات اللاحقة ستحتفي بالمساجد في جميع أنحاء العالم تدريجيًا ابتداءً من الخليج ثم التطور في الدورات الأخرى، مبينة أنه يحق للأشخاص أن يرشحوا مسجدًا ما، بمن في ذلك المعمار المسؤول عن تصميمه وصاحب العمل، ووفرت الدورة الأولى نموذج الترشيح للجائزة في موقعها الالكتروني.
وأدارت الدورة الأولى لجنة تنفيذية يرأسها المهندس باسم الشهابي، المؤسس المشارك لدار الدراسات العمرانية، المكتب المتخصص في العمارة والهندسة والتخطيط ومركزه الرياض، وتضم في عضويتها كل من المهندس بسيم حلبي، المؤسس المشارك، ومدير شركة «بنشمارك» للتطوير العقاري في بيروت، ود. سهى أوزكان، والمعمار والأكاديمي التركي المعروف، ود. عبد الله القاضي، الأستاذ المشارك في التخطيط الحضري في جامعة الدمام، ود. محمد الأسد المدير المؤسس لمركز دراسات البيئة المبنية في عمّان، والأستاذ عبد الله الفوزان رئيس مجلس إدارة شركة الفوزان القابضة، والعضو المنتدب لشركة نواه القابضة في السعودية محمد جلال، والمهندس فيصل البريكان متخصص في المصرفية الإسلامية، والدكتور مشاري النعيم، والدكتور صالح القوم.
وقام فريق الجائزة بالاتصال بالمعماريين المسؤولين عن المساجد المرشحة، لتطلب منهم تعبئة نموذج معمار المسجد، وساهم هذا النموذج في تجميع معلومات نصية ومرئية أكثر تفصيلاً، ما قد يتم تجميعه من خلال نموذج الترشيح.
وأوضحت الأمانة العامة للجائزة في إعلان الدورة الأولى، أنه تم اختيار المشاريع الفائزة، من قبل لجنة تحكيم مستقلة مكونة من ستة مختصين عالميين في مجالات مرتبطة بالعمارة والثقافة، وتضم اللجنة لهذه الدورة الأولى من الجائزة كل من: د. صالح الهذلول من السعودية، والمعمار والأكاديمي د. إبراهيم النعيمي من السعودية، والمعمار والأكاديمي والمؤلف البروفسور حسن الدين خان من الولايات المتحدة الأمريكية، والمهندس سهل الحياري من الأردن، والمهندس شارلز كوريا من الهند، والأكاديمي والناقد المعماري، ومؤرخ الفنون د. غلِن لاوري من الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى أنه من الطبيعي أن تتطور الأسس التي ستُعتمد لترشيح المشاريع وتقييمها، وسيجري إعادة تقييمها من دورة إلى أخرى، أما الاهتمام الرئيسي في تقييم المشاريع للدورة الأولى من الجائزة فسيتركز على أمور تتضمن التشكيل المعماري والتعبير عنه من خلال الكتل والفراغات ومعالجة الأسطح، وتكنولوجيا البناء المستخدمة، والإحساس بالروحانية التي تعبر عنه عمارة المسجد، وطريقة إيواء عمارة المسجد لمتطلبات الصلاة، وعلاقة البناء بالمنطقة المحيطة به. وتبلغ القيمة النقدية للجائزة لهذه الدورة مليوني ريال، ستوزع على أربعة مشاريع فائزة، بمعدل 500 ألف ريال لكل مشروع.
أعضاء مجلس الأمناء: الجائزة حققت الانتشار منذ الدورة الأولى
أشاد أعضاء مجلس الأمناء في "جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد"، بالجائزة وما وصلت اليه من انتشار في الأوساط المحلية والدولية، بالرغم من أنها ما زالت في نسختها الأولى، مؤكدين أن الجائزة ستعزز عمارة المساجد، وتحفز المعماريين على الارتقاء بتصميمات بيوت الله والحرص على ابتكار رسومات جديدة وحديثة، تعتمد على التقنية وتطور العلم، للوصول إلى أشكال هندسية نموذجية للمساجد، سواء من الخارج أو الداخل، ليس في المملكة العربية السعودية فحسب، وإنما في دول العالم. وعبر الأعضاء عن سعادتهم البالغة، بانضمامهم إلى مجلس أمناء الجائزة، وقدموا شكرهم وتقديرهم لرئيس المجلس الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، على اختياره لهم، متمنين للجائزة والداعمين لها، كل التقدم والازدهار.
ويضم مجلس أمناء الجائزة، إلى جانب رئيسه الأمير سلطان بن سلمان، تسعة أعضاء من الشخصيات المعروفة من داخل المملكة العربية السعودية وخارجها، وهم: عبد اللطيف بن أحمد الفوزان (مؤسس الجائزة)، والمهندس عادل فقيه وزير العمل، والدكتور خالد بن صالح السلطان مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والدكتور أحمد محمد علي رئيس البنك الإسلامي للتنمية، والدكتور صالح بن سليمان الوهيبي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي، والدكتور عبد الله بن صالح العثيمين الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية، والدكتور عبد الله بن حسن القاضي، رئيس جمعية البر في المنطقة الشرقية، والدكتور صالح لمعي مصطفى رئيس مركز إحياء العمارة الإسلامية في جمهورية مصر العربية، وعبد الله بن ابراهيم الهويميل وكيل وزارة الشؤون الإسلامية للشؤون الإدارية والفنية.
وأبدى المهندس عادل فقيه وزير العمل، سعادته بالانضمام إلى مجلس الأمناء، وقال: "يشرفني الانضمام إلى عضوية مجلس أمناء جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد، سائلا المولى عز وجل للجميع العون والتوفيق، وللجائزة كل التقدير والتطوير". فيما أشاد الدكتور خالد بن صالح السلطان مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بالجائزة وأهدافها، وقال إنها "تعنى بعمارة المساجد المعاصرة في السعودية والعالم، وتسهم في التعريف بها، وإبراز النماذج المتميزة منها". وأضاف: "تشرفني المشاركة في عضوية مجلس الأمناء، وأدعو الله أن أساهم مع اخواني أعضاء المجلس في تحقيق الأهداف المبتغاة من الجائزة، التي أتمنى لها التوفيق والسداد".
وثمن الدكتور أحمد محمد على رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، جهود الأمير سلطان بن سلمان والقائمين على الجائزة، وقال: "إن هذه الجائزة تنشد النهوض بشؤون المساجد والعناية بها وإعمارها، وأدعو الله العلي القدير أن يوفق الجميع إلى مزيد من الخير والسداد". ووجه الدكتور أحمد الحديث إلى الأمير سلطان قائلاً: "إن تفضلكم بدعوتي شرف أعتز به، ومحل لتقديري واعتزازي، ويسعدني بكل السرور قبول الدعوة".
ووجه الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي الدكتور صالح الوهيبي، شكره وتقديره للأمير سلطان بن سلمان، وأكد أنه سعيد للغاية لانضمامه إلى مجلس أمناء جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد، داعياً الله أن يجزي الله القائمين على مشروع الجائزة، خير الجزاء، نظير عطائهم وجهودهم.
وفي ذات السياق دعا عبد الله الصالح العثيمين الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية، الله أن يوفق القائمين على الجائزة، وقال موجها حديثه للأمير سلطان بن سلمان: "يشرفني الانضمام إلى مجلس أمناء جائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد، وأشكر الثقة الغالية في شخصي". وقال الدكتور عبد الله القاضي، رئيس جمعية البر في المنطقة الشرقية، إن الجائزة حققت الانتشار في المملكة وخارجها، منطلقة من أهدافها التي ترتكز على تعزيز جانب عمارة المساجد، التي لا تجد الاهتمام الكافي في بعض بيوت الله"، داعيا الله أن يجزل العطاء لمؤسس الجائزة، وأن تستمر وتواصل تحقيق الأهداف التي وجدت من أجلها.
وعبر الدكتور صالح لمعي مصطفى، رئيس مركز إحياء تراث العمارة الإسلامية، في جمهورية مصر العربية، عن سعادته بالانضمام لمجلس أمناء الجائزة، وقال لرئيس مجلس الأمناء: "يشرفني ويسعدني قبول سموكم لي لعضوية مجلس أمناء الجائزة في دورتها الأولى".