من الصحراء المفتوحة على المدى بكثبانها وأوديتها إلى صفاء سمائها المزينة بالنجوم كالمصابيح، إلى المرتفعات الجبلية التي تزهو بنباتاتها وزهورها ووديانها وينابيعها، إلى الشواطئ البحرية والجزر المنثورة كحبات اللؤلؤ؛ هذه هي الطبيعة المتنوعة للسعودية.
العيون والينابيع
تكثر العيون والينابيع الدائمة والموسمية في عدد من مناطق المملكة، وتعتبر مصدرًا لمياه الشرب والزراعة, وتجلب الزائرين للتمتع برؤية مياهها المتدفقة، وبالبيئة الطبيعية الصخرية والنباتية المحيطة بها، كما يجد فيها البعض فرصة للسباحة والترويح، بالإضافة للعلاج في الينابيع الحارة التي تمتاز بخصائص طبيعية فيزيائية وكيميائية.
الواحات الصحراوية
تنتشر على رقعة الصحاري السعودية الواحات الصحراوية الزراعية التي تحفها الأشجار والنخيل والبساتين الخضراء، حيث تحاط الواحات الصحراوية بغطاء رملي يمنحها منظراً طبيعياً خلاباً, ويسود فيها نمط وأسلوب زراعي متميز لايوجد إلا في المناطق الصحراوية.
المحميات الطبيعية
اختارت المملكة مناطق معينة تتميز بخصائص طبيعية لتكون محميات طبيعية لحماية وإنماء النباتات والحيوانات البرية، وقامت بإنشاء مراكز أبحاث تهتم بالحياة الفطرية، ومن أهم هذه المحميات محمية عروق بني معارض في الربع الخالي، محمية الوعل شرقي الرياض، جزر فرسان في مياه البحر الأحمر، بالإضافة لعدد كبير من المحميات الطبيعية الأخرى.
الغوص
تطل سواحل المملكة على البحر الأحمر والخليج العربي وهما معروفان بملاءمتهما لممارسة رياضة الغوص بشكل خاص بسبب مياهها الدافئة وشعبها المرجانية الرائعة المنتشرة في البحر الأحمر والخليج العربي، وتعد السواحل السعودية وجهة محببة للغواصين المحترفين والمبتدئين على حد سواء، ومما يعرفه الغواصون أن الشعب المرجانية القريبة من جدة من أفضل وأروع الشعب الموجودة في العالم، حيث تحتل المرتبة الثانية بعد الحاجز المرجاني الضخم الموجود في مياه أستراليا، كما تتوفر الفرص العديدة لممارسة الغوص تحت الماء لاستكشاف حطام السفن ومشاهدة الأحياء البحرية ما يمثل تجربة رائعة داخل مياه تتراوح درجة حرارتها بين 24 و 34 درجة.
الجبال والوديان
تتسم المرتفعات الجبلية في المملكة بالأجواء اللطيفة والغطاء الأخضر من النباتات والزهور، بالإضافة لأروع مناظر الينابيع والأوديةالتي شكلتها عوامل الطبيعة، وتكثر فيها الأشجار والنباتات والأعشاب المختلفة، وتزدحم بالزوار خلال مواسم الأمطار حيث تكون المياه فيها غزيرة.
الصحراء والنفود
المملكة من أغنى دول العالم بالكثبان الرملية الشاهقة، وهي لا تقتصر على الصحاري الكبرى كالربع الخالي والنفود والدهناء؛ بل تنتشرالكثبان والعروق الرملية المتناثرة في مختلف المناطق، حيث يقصدها الناس في الشتاء والربيع بحثاً عن الرمال الدافئة والجو الهادئ النقي، وتتميز الرمال بسخونتها نهاراً وبرودتها ليلاً, كما يمارس الشباب عليها رياضة التزلج الرملي وقيادة السيارات وركوب الجمال، بالإضافة لأجمل الرحلات الاستكشافية القصيرة.
الكهوف والدحول
تكثر الكهوف والمغارات الأرضية في عدد من المناطق، وتسمى (الدحول) وهي تتشكل نتيجة جريان المياه وتجمعاتها تحت الأرض، أكثر روادها هم الباحثون عن المغامرة، ومن أشهرها دحل هيت بين مدينتي الخرج والرياض، وأبا جرفان وهديبان.
تكثر العيون والينابيع الدائمة والموسمية في عدد من مناطق المملكة، وتعتبر مصدرًا لمياه الشرب والزراعة, وتجلب الزائرين للتمتع برؤية مياهها المتدفقة، وبالبيئة الطبيعية الصخرية والنباتية المحيطة بها، كما يجد فيها البعض فرصة للسباحة والترويح، بالإضافة للعلاج في الينابيع الحارة التي تمتاز بخصائص طبيعية فيزيائية وكيميائية.
الواحات الصحراوية
تنتشر على رقعة الصحاري السعودية الواحات الصحراوية الزراعية التي تحفها الأشجار والنخيل والبساتين الخضراء، حيث تحاط الواحات الصحراوية بغطاء رملي يمنحها منظراً طبيعياً خلاباً, ويسود فيها نمط وأسلوب زراعي متميز لايوجد إلا في المناطق الصحراوية.
المحميات الطبيعية
اختارت المملكة مناطق معينة تتميز بخصائص طبيعية لتكون محميات طبيعية لحماية وإنماء النباتات والحيوانات البرية، وقامت بإنشاء مراكز أبحاث تهتم بالحياة الفطرية، ومن أهم هذه المحميات محمية عروق بني معارض في الربع الخالي، محمية الوعل شرقي الرياض، جزر فرسان في مياه البحر الأحمر، بالإضافة لعدد كبير من المحميات الطبيعية الأخرى.
الغوص
تطل سواحل المملكة على البحر الأحمر والخليج العربي وهما معروفان بملاءمتهما لممارسة رياضة الغوص بشكل خاص بسبب مياهها الدافئة وشعبها المرجانية الرائعة المنتشرة في البحر الأحمر والخليج العربي، وتعد السواحل السعودية وجهة محببة للغواصين المحترفين والمبتدئين على حد سواء، ومما يعرفه الغواصون أن الشعب المرجانية القريبة من جدة من أفضل وأروع الشعب الموجودة في العالم، حيث تحتل المرتبة الثانية بعد الحاجز المرجاني الضخم الموجود في مياه أستراليا، كما تتوفر الفرص العديدة لممارسة الغوص تحت الماء لاستكشاف حطام السفن ومشاهدة الأحياء البحرية ما يمثل تجربة رائعة داخل مياه تتراوح درجة حرارتها بين 24 و 34 درجة.
الجبال والوديان
تتسم المرتفعات الجبلية في المملكة بالأجواء اللطيفة والغطاء الأخضر من النباتات والزهور، بالإضافة لأروع مناظر الينابيع والأوديةالتي شكلتها عوامل الطبيعة، وتكثر فيها الأشجار والنباتات والأعشاب المختلفة، وتزدحم بالزوار خلال مواسم الأمطار حيث تكون المياه فيها غزيرة.
الصحراء والنفود
المملكة من أغنى دول العالم بالكثبان الرملية الشاهقة، وهي لا تقتصر على الصحاري الكبرى كالربع الخالي والنفود والدهناء؛ بل تنتشرالكثبان والعروق الرملية المتناثرة في مختلف المناطق، حيث يقصدها الناس في الشتاء والربيع بحثاً عن الرمال الدافئة والجو الهادئ النقي، وتتميز الرمال بسخونتها نهاراً وبرودتها ليلاً, كما يمارس الشباب عليها رياضة التزلج الرملي وقيادة السيارات وركوب الجمال، بالإضافة لأجمل الرحلات الاستكشافية القصيرة.
الكهوف والدحول
تكثر الكهوف والمغارات الأرضية في عدد من المناطق، وتسمى (الدحول) وهي تتشكل نتيجة جريان المياه وتجمعاتها تحت الأرض، أكثر روادها هم الباحثون عن المغامرة، ومن أشهرها دحل هيت بين مدينتي الخرج والرياض، وأبا جرفان وهديبان.