جنيف (رويترز) - قال معهد السلامة الاخبارية الدولي يوم الجمعة إن 126 صحفيا وعاملا في قطاعات الاعلام الأخرى قتلوا في أنحاء العالم بسبب عملهم هذا العام وإن سوريا كانت أخطر مكان للعمل للعام الثاني على التوالي.
والعدد أقل من نظيره في العام الماضي بمقدار 21 لكن المعهد قال إن حوادث الخطف والاختفاء في تزايد.
وقال المعهد الذي ينظم دورات بشأن السلامة للصحفيين ويراقب المخاطر في المناطق المضطربة إن 19 من القتلى لاقوا حتفهم في سوريا.
وأضاف أنه علاوة على ذلك يعتقد أن ما لا يقل عن 18 صحفيا أجنبيا و20 صحفيا سوريا مفقودون في سوريا بعد اعتقالهم أو خطفهم هناك.
ولم يحدد المعهد الذي مقره لندن وأصدر تقريره رسميا في جنيف ما إذا كان يعتقد أن هؤلاء محتجزين لدى الحكومة السورية أم المعارضين الإسلاميين الذين يعرف عنهم أنهم مسؤولون عن بعض حوادث القتل على الأقل.
والعدد الاجمالي للقتلى من الصحفيين في سوريا كان أقل إجمالا من 28 في 2012 لكن خطف الصحفيين الأجانب والمحليين زاد وهو ما دفع كثيرا من المؤسسات الاخبارية الدولية للتوقف عن إرسال صحفيين لتغطية الصراع.
وتأسس المعهد في 2003 على يد مؤسسات اخبارية عالمية منها رويترز ومنظمات معنية بالمهنة مثل الاتحاد الدولي للصحفيين ومقره بروكسل.
وقال المعهد إن الفلبين والهند هما ثاني أكبر المناطق خطرا بالنسبة لعمل وسائل الاعلام بعد سوريا حيث قتل في كل منهما 13 شخصا.
وفي الفلبين قتل تسعة صحفيين على يد مجهولين وتوفي اربعة آخرون اثناء تغطية كارثة الاعصار في الآونة الأخيرة.
وقال تقرير المعهد إنه في الهند قتل سبعة صحفيين ولم يتم إجراء تحقيق واف في أي من تلك الحوادث. وقتل آخران وهما يغطيان أعمال عنف طائفي في حين قتل أربعة في حوادث أثناء العمل.
وقتل 11 صحفيا في العراق بينهم 10 لاقوا حتفهم على يد جماعات مسلحة وكان سبعة منهم في مدينة الموصل بشمال البلاد.
وقال المعهد إن تسعة صحفيين قتلوا في باكستان حيث تكثر التفجيرات والاغتيالات.
والعدد أقل من نظيره في العام الماضي بمقدار 21 لكن المعهد قال إن حوادث الخطف والاختفاء في تزايد.
وقال المعهد الذي ينظم دورات بشأن السلامة للصحفيين ويراقب المخاطر في المناطق المضطربة إن 19 من القتلى لاقوا حتفهم في سوريا.
وأضاف أنه علاوة على ذلك يعتقد أن ما لا يقل عن 18 صحفيا أجنبيا و20 صحفيا سوريا مفقودون في سوريا بعد اعتقالهم أو خطفهم هناك.
ولم يحدد المعهد الذي مقره لندن وأصدر تقريره رسميا في جنيف ما إذا كان يعتقد أن هؤلاء محتجزين لدى الحكومة السورية أم المعارضين الإسلاميين الذين يعرف عنهم أنهم مسؤولون عن بعض حوادث القتل على الأقل.
والعدد الاجمالي للقتلى من الصحفيين في سوريا كان أقل إجمالا من 28 في 2012 لكن خطف الصحفيين الأجانب والمحليين زاد وهو ما دفع كثيرا من المؤسسات الاخبارية الدولية للتوقف عن إرسال صحفيين لتغطية الصراع.
وتأسس المعهد في 2003 على يد مؤسسات اخبارية عالمية منها رويترز ومنظمات معنية بالمهنة مثل الاتحاد الدولي للصحفيين ومقره بروكسل.
وقال المعهد إن الفلبين والهند هما ثاني أكبر المناطق خطرا بالنسبة لعمل وسائل الاعلام بعد سوريا حيث قتل في كل منهما 13 شخصا.
وفي الفلبين قتل تسعة صحفيين على يد مجهولين وتوفي اربعة آخرون اثناء تغطية كارثة الاعصار في الآونة الأخيرة.
وقال تقرير المعهد إنه في الهند قتل سبعة صحفيين ولم يتم إجراء تحقيق واف في أي من تلك الحوادث. وقتل آخران وهما يغطيان أعمال عنف طائفي في حين قتل أربعة في حوادث أثناء العمل.
وقتل 11 صحفيا في العراق بينهم 10 لاقوا حتفهم على يد جماعات مسلحة وكان سبعة منهم في مدينة الموصل بشمال البلاد.
وقال المعهد إن تسعة صحفيين قتلوا في باكستان حيث تكثر التفجيرات والاغتيالات.