عبد الله البرقاوي - (سبق) : انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء يوم السبت، وزير التربية والتعليم السابق الأستاذ الدكتور محمد بن أحمد الرشيد إثر نوبة قلبية حادة تعرض لها عقب صلاة العشاء.
وتقرَّرت الصلاة على الفقيد في جامع الملك خالد في أم الحمام بالرياض عصر يوم الأحد 20 محرم، وقد نعاه أحد أبنائه عبر حساب الفقيد في تويتر، وحدد موعد وموقع الصلاة على والده.
وكان الوزير السابق قد غرد عبر حسابه في تويتر عن الإرث والورثة قائلاً في آخر تغريداته والتي نشرها قبل ساعات من وفاته: "يا لحماقة بعض الموسرين، يقتر على نفسه في الدنيا ليثري وريثه من بعده ولو أنه سأل وريثه يوم القيامة حسنة واحدة لرفض الوريث طلبه."
يُشار إلى أن أ. د. محمد بن أحمد بن محمد الرشيد -رحمه الله- من مواليد محافظة المجمعة عام 1363هـ.
وبدأ حياته العملية أستاذاً ثم عميداً لكلية التربية في جامعة الملك سعود، ثم تنقل في المناصب، ومنها عضوية مجلس الشورى في عام 1414هـ، إلى أن عين وزيراً للتربية والتعليم عام 1416هـ، واستمر في المنصب حتى عام 1425هـ.
"معظم أجهزة الإعلام" والتي آلمها النبأ تسأل المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
وتقرَّرت الصلاة على الفقيد في جامع الملك خالد في أم الحمام بالرياض عصر يوم الأحد 20 محرم، وقد نعاه أحد أبنائه عبر حساب الفقيد في تويتر، وحدد موعد وموقع الصلاة على والده.
وكان الوزير السابق قد غرد عبر حسابه في تويتر عن الإرث والورثة قائلاً في آخر تغريداته والتي نشرها قبل ساعات من وفاته: "يا لحماقة بعض الموسرين، يقتر على نفسه في الدنيا ليثري وريثه من بعده ولو أنه سأل وريثه يوم القيامة حسنة واحدة لرفض الوريث طلبه."
يُشار إلى أن أ. د. محمد بن أحمد بن محمد الرشيد -رحمه الله- من مواليد محافظة المجمعة عام 1363هـ.
وبدأ حياته العملية أستاذاً ثم عميداً لكلية التربية في جامعة الملك سعود، ثم تنقل في المناصب، ومنها عضوية مجلس الشورى في عام 1414هـ، إلى أن عين وزيراً للتربية والتعليم عام 1416هـ، واستمر في المنصب حتى عام 1425هـ.
"معظم أجهزة الإعلام" والتي آلمها النبأ تسأل المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.