الخبر - واس : شاركت جامعة الأمير محمد بن فهد في فعاليات التعليم البيئي بألمانيا 2013 IGEE، والذي اختتمت فعالياته مؤخراً، حيث عُقِد اللقاء تحت عنوان: "التعليم من أجل دعم الاستدامة البيئية" وذلك بجمهورية ألمانيا الاتحادية.
ومثل جامعة الأمير محمد بن فهد عميد كلية هندسة وعلوم الحاسب الآلي بالجامعة د. عمار الحسن حيث ألقى محاضرة بعنوان: "دعم البيئة في التعليم - مثال من المملكة العربية السعودية" مع عرض نماذج ناجحة من برامج وأنشطة الجامعة.
كما شارك د. الحسن في لقاءات مفتوحة لمناقشة الموضوعات المتعلقة عن دعم البيئة في مناهج التعليم بالمدارس والجامعات العالمية مع استعراض للتجارب السعودية في هذا المجال.
وقدم د. الحسن عرضاً عن برامج الجامعة المتعددة مع الشركات التي تدعم الوعي البيئي والاستدامة البيئية، كما بحث إمكانية التعاون مع الجامعات الدولية المشاركة في تصميم المسابقات والبرامج التعليمية التي تدعم التوعية بالبيئة.
واستضاف الملتقى عددًا من الشخصيات العلمية التي لها إسهامات بارزة في مجال دعم البيئة في التعليم على مستوى العالم، بهدف إثراء الساحة العلمية العالمية بأبرز المستجدات العلمية والتطورات التكنولوجية من خلال عرض العلماء المتميزين في مجالاتهم لتلك التطورات ومناقشة انعكاساتها على الساحة العلمية والأكاديمية وزيادة التواصل والتعاون مع المؤسسات العلمية في مختلف دول العالم.
ومثل جامعة الأمير محمد بن فهد عميد كلية هندسة وعلوم الحاسب الآلي بالجامعة د. عمار الحسن حيث ألقى محاضرة بعنوان: "دعم البيئة في التعليم - مثال من المملكة العربية السعودية" مع عرض نماذج ناجحة من برامج وأنشطة الجامعة.
كما شارك د. الحسن في لقاءات مفتوحة لمناقشة الموضوعات المتعلقة عن دعم البيئة في مناهج التعليم بالمدارس والجامعات العالمية مع استعراض للتجارب السعودية في هذا المجال.
وقدم د. الحسن عرضاً عن برامج الجامعة المتعددة مع الشركات التي تدعم الوعي البيئي والاستدامة البيئية، كما بحث إمكانية التعاون مع الجامعات الدولية المشاركة في تصميم المسابقات والبرامج التعليمية التي تدعم التوعية بالبيئة.
واستضاف الملتقى عددًا من الشخصيات العلمية التي لها إسهامات بارزة في مجال دعم البيئة في التعليم على مستوى العالم، بهدف إثراء الساحة العلمية العالمية بأبرز المستجدات العلمية والتطورات التكنولوجية من خلال عرض العلماء المتميزين في مجالاتهم لتلك التطورات ومناقشة انعكاساتها على الساحة العلمية والأكاديمية وزيادة التواصل والتعاون مع المؤسسات العلمية في مختلف دول العالم.