واس - أعلنت مجموعة /لويدز/ المصرفية البريطانية اليوم أن خسائرها خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري 2011 بلغت نحو 9ر3 بليون جنيه استرليني معللةً أسباب الخسارة إلى تسوية تكاليف المطالبات عن سوء مبيعاتها للزبائن من بوالص التأمين الوقائى غير الضرورية.
وقالت المجموعة في بيان وزع في لندن اليوم أن خسائرها فى الشهور التسعة التى سبقت الثلاثين من سبتمبر الماضى وصلت إلى حوالي 9ر3 بليون جنيه استرليني مقابل أرباح قدرها بليوني جنيه استرلينى فى نفس الفترة من العام الماضي 2010م.
وكانت مجوعة /لويدز/ المصرفية البريطانية قد أعلنت فى شهر أغسطس الماضي عن خسارة صافية في النصف الأول من العام مقدارها 3ر2 بليون جنيه استرليني أي ما يعادل 6ر2 بليون يورو و 8ر3 بليون دولار أمريكي بعد اضطرارها لتعويض عملائها الذين باعت لهم بوالص تأمينية غير ضرورية.
وقالت المجموعة التي سبق وانقذتها الحكومة البريطانية بشراء حصة كبيرة من أسهمها أن خسارتها بعد حساب الضرائب عن فترة الستة أشهر حتى يونيو تقارن بربح صاف حققته عن نفس الفترة من عام 2010 بلغ 596 مليون جنيه.
وكانت مجموعة /لويدز/ المصرفية قد أعلنت فى يونيو الماضى أنها ستلغي 15 ألف وظيفة إضافية في إطار خططها لتوفير 5ر1 بليون جنيه استرليني سنويا بحلول عام 2014 كما كانت قد سرحت 5ر27 ألف موظف منذ اندماجها مع بنك /اتش بي او اس /عام 2009.
وقالت المجموعة في بيان وزع في لندن اليوم أن خسائرها فى الشهور التسعة التى سبقت الثلاثين من سبتمبر الماضى وصلت إلى حوالي 9ر3 بليون جنيه استرليني مقابل أرباح قدرها بليوني جنيه استرلينى فى نفس الفترة من العام الماضي 2010م.
وكانت مجوعة /لويدز/ المصرفية البريطانية قد أعلنت فى شهر أغسطس الماضي عن خسارة صافية في النصف الأول من العام مقدارها 3ر2 بليون جنيه استرليني أي ما يعادل 6ر2 بليون يورو و 8ر3 بليون دولار أمريكي بعد اضطرارها لتعويض عملائها الذين باعت لهم بوالص تأمينية غير ضرورية.
وقالت المجموعة التي سبق وانقذتها الحكومة البريطانية بشراء حصة كبيرة من أسهمها أن خسارتها بعد حساب الضرائب عن فترة الستة أشهر حتى يونيو تقارن بربح صاف حققته عن نفس الفترة من عام 2010 بلغ 596 مليون جنيه.
وكانت مجموعة /لويدز/ المصرفية قد أعلنت فى يونيو الماضى أنها ستلغي 15 ألف وظيفة إضافية في إطار خططها لتوفير 5ر1 بليون جنيه استرليني سنويا بحلول عام 2014 كما كانت قد سرحت 5ر27 ألف موظف منذ اندماجها مع بنك /اتش بي او اس /عام 2009.