أقسام درة ،،،
كوكب الشرق
واس - ينظم ملتقى التراث العمراني الوطني الأول الذي يرعى فعالياته صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة الثلاثاء والأربعاء القادمين عددا من الجلسات العلمية وورش العمل المتعلقة بالتراث العمراني في ثلاثة مواقع بمدينة جدة بمشاركة أكثر من 40 متحدثا محليا ودوليا من المتخصصين في التراث العمراني.
ويشهد اليوم الأول من الفعاليات ثلاث جلسات وحلقتي نقاش تعقد في فندق الهيلتون بجدة ، حيث تناقش الجلسة الأولى " أهمية التراث العمراني في المملكة " والثانية " تأهيل وتطوير مواقع التراث العمراني " والثالثة " الاستثمار في الحفاظ على التراث العمراني"، بينما تتمحور الحلقة الأولى من النقاش حول " دور الشركاء في مجال تطوير التراث العمراني " والثانية حول " تسجيل جدة التاريخية في قائمة التراث العالمي".
كما يعقد في اليوم الثاني من الفعاليات ثلاث جلسات وحلقتي نقاش ، حيث يسلط الضوء في الجلسة الأولى على " التوعية والمشاركة الاجتماعية " , ويناقش في الثانية " التمويل في مشروعات التراث العمراني " , بينما تتناول أولى حلقتا النقاش " تنمية وتطوير القرى والبلدات التراثية "، وتركز الثانية على " تجارب شركات المقاولات والمكاتب الهندسية في التراث العمراني".
وتستضيف الغرفة التجارية الصناعية بجدة على هامش الفعاليات في اليوم الثاني للملتقى ثلاث ورش عمل تركز أولاها على " الاستثمار في مجال التراث العمراني" ، بينما تستعرض الثانية " آليات تمويل مشروعات التراث العمراني " ، وتتناول الثالثة " التجارب الناجحة في مجال الاستثمار بالمطاعم التراثية " .
من جانب آخر يشهد الملتقى عددًا من الفعاليات من معارض ومسابقات ورسم وتلوين وفنون شعبية تقام في أماكن مختلفة وتهدف إلى التعريف بأهمية التراث العمراني وإشراك المجتمع المحلي في أنشطته ، حيث تستهل الفعاليات في صباح اليوم الأول بافتتاح المعرض المصاحب لحفل توزيع جائزة سمو الأمير سلطان بن سلمان بجامعة الملك عبدالعزيز ، عقب ذلك يقام حفل لتوزيع الجائزة ، ومن ثم يُعقد بعد الظهر لقاء لسمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار مع الشباب ، وتختتم الفعاليات لليوم الأول بورشة عمل عن التعليم الجامعي في مجال التراث العمراني.
وتحتضن جدة التاريخية على مدار أيام الملتقى عددًا من الفعاليات ، حيث يقام طوال أيام الملتقى في بيت نصيف خلال الفترة الصباحية ( 9ص - 12م ) معرض مشروعات جدة التاريخية ، إلى جانب فعاليات ترميم نموذج لأحد المباني التاريخية بجدة التاريخية ومعرض للفنون التشكيلية بساحات وطرقات جدة التاريخية وفعالية منادي السوق على مدار الأيام الثلاثة للملتقى على التوالي ، بينما تفتتح في اليوم الثاني للملتقى المرحلة الأولى وتدشن المرحلتين الثانية والثالثة لمشروع تطوير جدة التاريخية ببيت نصيف.
كما يقام بمجمع البحر الأحمر بجدة خلال الفترة المسائية فعالية البناء التقليدي والمنتجات الحرفية، والرسم والتلوين للأطفال، ومعرض الأمير سلطان للتصوير الفوتوغرافي، ومسابقة التصوير الفوتوغرافي، ومعرض فنون التراث العمراني البصرية، إلى جانب فقرة الفنون الشعبية من الثامنة وحتى العاشرة مساء طيلة أيام الملتقى.
الجدير بالذكر أن الفعاليات ستفتتح مساء اليوم الثاني لملتقى التراث العمراني الوطني الأول الذي تنظمه الهيئة العامة للسياحة والآثار بالتعاون مع أمانة محافظة جدة وجامعة الملك عبد العزيز، وتأتي إقامته في إطار تفعيل توصيات المؤتمر الدولي الأول للتراث العمراني في الدول الإسلامية الذي نظمته الهيئة بالشراكة مع عدد من الجهات خلال الفترة من 9 - 14 / 6 / 1431هـ برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، كما يذكر أن الملتقى سيعقد سنوياً في إحدى مناطق المملكة بالتعاون مع الأمانات والجامعات المحلية.
ويشهد اليوم الأول من الفعاليات ثلاث جلسات وحلقتي نقاش تعقد في فندق الهيلتون بجدة ، حيث تناقش الجلسة الأولى " أهمية التراث العمراني في المملكة " والثانية " تأهيل وتطوير مواقع التراث العمراني " والثالثة " الاستثمار في الحفاظ على التراث العمراني"، بينما تتمحور الحلقة الأولى من النقاش حول " دور الشركاء في مجال تطوير التراث العمراني " والثانية حول " تسجيل جدة التاريخية في قائمة التراث العالمي".
كما يعقد في اليوم الثاني من الفعاليات ثلاث جلسات وحلقتي نقاش ، حيث يسلط الضوء في الجلسة الأولى على " التوعية والمشاركة الاجتماعية " , ويناقش في الثانية " التمويل في مشروعات التراث العمراني " , بينما تتناول أولى حلقتا النقاش " تنمية وتطوير القرى والبلدات التراثية "، وتركز الثانية على " تجارب شركات المقاولات والمكاتب الهندسية في التراث العمراني".
وتستضيف الغرفة التجارية الصناعية بجدة على هامش الفعاليات في اليوم الثاني للملتقى ثلاث ورش عمل تركز أولاها على " الاستثمار في مجال التراث العمراني" ، بينما تستعرض الثانية " آليات تمويل مشروعات التراث العمراني " ، وتتناول الثالثة " التجارب الناجحة في مجال الاستثمار بالمطاعم التراثية " .
من جانب آخر يشهد الملتقى عددًا من الفعاليات من معارض ومسابقات ورسم وتلوين وفنون شعبية تقام في أماكن مختلفة وتهدف إلى التعريف بأهمية التراث العمراني وإشراك المجتمع المحلي في أنشطته ، حيث تستهل الفعاليات في صباح اليوم الأول بافتتاح المعرض المصاحب لحفل توزيع جائزة سمو الأمير سلطان بن سلمان بجامعة الملك عبدالعزيز ، عقب ذلك يقام حفل لتوزيع الجائزة ، ومن ثم يُعقد بعد الظهر لقاء لسمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار مع الشباب ، وتختتم الفعاليات لليوم الأول بورشة عمل عن التعليم الجامعي في مجال التراث العمراني.
وتحتضن جدة التاريخية على مدار أيام الملتقى عددًا من الفعاليات ، حيث يقام طوال أيام الملتقى في بيت نصيف خلال الفترة الصباحية ( 9ص - 12م ) معرض مشروعات جدة التاريخية ، إلى جانب فعاليات ترميم نموذج لأحد المباني التاريخية بجدة التاريخية ومعرض للفنون التشكيلية بساحات وطرقات جدة التاريخية وفعالية منادي السوق على مدار الأيام الثلاثة للملتقى على التوالي ، بينما تفتتح في اليوم الثاني للملتقى المرحلة الأولى وتدشن المرحلتين الثانية والثالثة لمشروع تطوير جدة التاريخية ببيت نصيف.
كما يقام بمجمع البحر الأحمر بجدة خلال الفترة المسائية فعالية البناء التقليدي والمنتجات الحرفية، والرسم والتلوين للأطفال، ومعرض الأمير سلطان للتصوير الفوتوغرافي، ومسابقة التصوير الفوتوغرافي، ومعرض فنون التراث العمراني البصرية، إلى جانب فقرة الفنون الشعبية من الثامنة وحتى العاشرة مساء طيلة أيام الملتقى.
الجدير بالذكر أن الفعاليات ستفتتح مساء اليوم الثاني لملتقى التراث العمراني الوطني الأول الذي تنظمه الهيئة العامة للسياحة والآثار بالتعاون مع أمانة محافظة جدة وجامعة الملك عبد العزيز، وتأتي إقامته في إطار تفعيل توصيات المؤتمر الدولي الأول للتراث العمراني في الدول الإسلامية الذي نظمته الهيئة بالشراكة مع عدد من الجهات خلال الفترة من 9 - 14 / 6 / 1431هـ برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، كما يذكر أن الملتقى سيعقد سنوياً في إحدى مناطق المملكة بالتعاون مع الأمانات والجامعات المحلية.
