أقسام درة ،،،
كوكب الشرق
درة - متابعات : غيب الموت الموسيقار عز الدين حسني الشقيق الأكبر للفنانة سعاد حسني ونجاة الصغيرة وذلك يوم الجمعة الماضية؛ عن عمر يناهز86 عاماً ؛ بسبب أمراض الشيخوخة التي عاني منها في السنوات الأخيرة من حياته.
غيب الموت الموسيقار عز الدين حسني الشقيق الأكبر للفنانة سعاد حسني ونجاة الصغيرة وذلك يوم الجمعة الماضية؛ عن عمر يناهز86 عاماً ؛ بسبب أمراض الشيخوخة التي عاني منها في السنوات الأخيرة من حياته.
عز الدين من مواليد 15 يونيو 1927، وهو واحد من الملحنين الكبار، حيث حافظت ألحانه على قواعد الطرب الأصيل، وغنى من ألحانه الكثير من المطربين منهم شقيقته نجاة الصغيرة، وليلى مراد، وسعاد محمد، وشادية، ومحمد قنديل، وهدى سلطان، وعليا، ومحمد عبدالمطلب، وعبداللطيف التلبانيsouad hosni.
الملحن الراحل كان شديد الصلة بشقيقته سعاد حسني وهو أحد من تنبأ لها بمستقبل باهر فكان يقول عنها :« لها طلة على الشاشة، وقبول، وكاريزما لم تحظ بها أي ممثلة سينما حتى الآن، وأعتقد أن مكانها سيظل شاغراً دائماً، فضلاً عن أن الله أعطاها من خيره الكثير في وجهها، فوجه سعاد كان من الصعب أن تنساه بسهولة، سواء كانت تضحك أو تبكي«.
وكان عز الدين قد ألف كتاباً يحمل أسراراً وتفاصيل قصة حياة شقيقته الصغرى سعاد حسني وأوصى العائلة بإصداره بعد وفاته ؛ حتى يكون أخر الكتب الموثقة التي تنشر عنها بعد الكثير من الكتب التي تحمل تشويها وأكاذيب عنها شوهت صورتها.
وعن الأسباب التي دفعته للكتابة قال إنه أول من رأى جثتها بعد الوفاة مباشرة في لندن، وما زال في مخيلته منظرها وهي مسجاة في الثلاجة، و أن الكتاب تم إعداده في ثلاث سنوات من بحجم 120 صفحة يضم صور نادرة وتفاصيل اللحظات الأخيرة في حياتها.
غيب الموت الموسيقار عز الدين حسني الشقيق الأكبر للفنانة سعاد حسني ونجاة الصغيرة وذلك يوم الجمعة الماضية؛ عن عمر يناهز86 عاماً ؛ بسبب أمراض الشيخوخة التي عاني منها في السنوات الأخيرة من حياته.
عز الدين من مواليد 15 يونيو 1927، وهو واحد من الملحنين الكبار، حيث حافظت ألحانه على قواعد الطرب الأصيل، وغنى من ألحانه الكثير من المطربين منهم شقيقته نجاة الصغيرة، وليلى مراد، وسعاد محمد، وشادية، ومحمد قنديل، وهدى سلطان، وعليا، ومحمد عبدالمطلب، وعبداللطيف التلبانيsouad hosni.
الملحن الراحل كان شديد الصلة بشقيقته سعاد حسني وهو أحد من تنبأ لها بمستقبل باهر فكان يقول عنها :« لها طلة على الشاشة، وقبول، وكاريزما لم تحظ بها أي ممثلة سينما حتى الآن، وأعتقد أن مكانها سيظل شاغراً دائماً، فضلاً عن أن الله أعطاها من خيره الكثير في وجهها، فوجه سعاد كان من الصعب أن تنساه بسهولة، سواء كانت تضحك أو تبكي«.
وكان عز الدين قد ألف كتاباً يحمل أسراراً وتفاصيل قصة حياة شقيقته الصغرى سعاد حسني وأوصى العائلة بإصداره بعد وفاته ؛ حتى يكون أخر الكتب الموثقة التي تنشر عنها بعد الكثير من الكتب التي تحمل تشويها وأكاذيب عنها شوهت صورتها.
وعن الأسباب التي دفعته للكتابة قال إنه أول من رأى جثتها بعد الوفاة مباشرة في لندن، وما زال في مخيلته منظرها وهي مسجاة في الثلاجة، و أن الكتاب تم إعداده في ثلاث سنوات من بحجم 120 صفحة يضم صور نادرة وتفاصيل اللحظات الأخيرة في حياتها.
