أحمد الأنصاري - الرؤية : شركات تستقطب العملاء بعروض مجانية.. افتتح سمو الشيخ ماجد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس هيئة الثقافة والفنون بدبي في مركز دبي التجاري العالمي أمس معرض جيتكس شوبر الخريف.
وقص سموه الشريط التقليدي، ثم تجول في مختلف ردهات وأرجاء المعرض الأكبر على مستوى المنطقة المتخصص في قطاع الإلكترونيات الاستهلاكية.
واطلع سموه في الجولة التي رافقه فيها الرئيس التنفيذي لمركز دبي التجاري العالمي مدير عام دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي هلال سعيد المري، على آخر ابتكارات الشركات العالمية المصنعة لتقنية المعلومات وأجهزتها الإلكترونية.
وتعرض الشركات في مدة الحدث التي تستمر حتى يوم السبت المقبل، أكثر من 30 ألف منتج إلكتروني بأسعار مخفضة للزوار الذين قد يتجاوز عددهم في دورة الخريف هذه نحو 150 ألف زائر ومتسوق حسب توقعات إدارة المركز التجاري والشركة المنظمة للمعرض.
سمو الشيخ ماجد بن محمد بن راشد آل مكتوم أعرب عن ارتياحه للزيادة المطردة التي يشهدها المعرض الذي ينظم مرتين كل عام، لا سيما لجهة الشركات العالمية المصنعة أو لجهة شركات البيع بالتجزئة، وكذلك زيادة مساحة المعرض التي تتسع دورة بعد دورة لتستوعب أكبر عدد من الزوار والمتسوقين من دولة الإمارات ودول المنطقة.
وحضر افتتاح المعرض عدد من المسؤولين والفعاليات الاقتصادية في الدولة.
وأكدت النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي تريكسي لوه مرماند أن الساعة الأولى للافتتاح شهدت إقبالاً قياسياً من محبي الإلكترونيات الاستهلاكية.
وتوقعت أن تتجاوز أعداد الزوار 200 ألف زائر في أيام المعرض الثمانية، موضحة أن التركيز الرئيس للمركز هو تقديم أفضل تجربة ممكنة للزوار والعارضين.
وأضافت «نواصل الترحيب بعلامات تجارية جديدة في المعرض، وإطلاق فعاليات مبتكرة، وضمان أن يمضي كل شيء بسلاسة، ابتداء من الوصول إلى الحدث، والتنقل بين قاعاته، والحصول على أفضل الصفقات وأحدث الأجهزة، والاستمتاع بالمشاركة في المسابقات والأنشطة المرحة والعروض الترويجية، وانتهاء بمغادرة أرض المعرض بسرور».
وتوقع مديرو شركات تصنيع الإلكترونيات ومؤسسات التوزيع في السوق المحلي أن تسجل مبيعات الأجهزة الإلكترونية في المعرض نمواً بنسبة تراوح بين ثمانية وعشرة في المئة مقارنة بدورة العام الماضي.
وعزوا توقعات النمو إلى زيادة عدد المنتجات التي تم طرحها في الأشهر الماضية من الهواتف الذكية والكمبيوترات، وتخصيص بعض المصنعين منتجات حديثة بعينها لإطلاقها في المعرض، وهو الأمر الذي يوفر معروضات وخيارات عدة، ولا سيما في فئتي الهواتف المحمولة الذكية، والكمبيوترات اللوحية (التابلت) التي شهدت نمواً غير مسبوق في الفترة الماضية.
وأشاروا إلى أن توقعات النمو التي قد تصل إلى عشرة في المئة تشمل جميع المنتجات الإلكترونية التي يشهدها المعرض، لكن فئتي الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية تشهدان نمواً خاصاً بهما يفوق هذه النسبة بشكل كبير، يمكن أن يتجاوز 35 في المئة على أقل تقدير.
وأفاد رئيس شركة تصنيع الإلكترونيات الكورية «إل جي إلكترونيكس» الخليج دي واي كيم بأن الدورة الحالية من المعرض من المتوقع أن تشهد ارتفاعاً كبيراً في مبيعات الأجهزة الإلكترونية، وخصوصاً فئة الهواتف المحمولة التي شهدت إصدارات عدة من المصنعين كافة، إذ يتوقع أن تسجل مبيعاتها نمواً بنسبة 30 في المئة، لافتاً إلى أن «إل جي» تتوقع لهواتفها نمو مبيعات في المعرض بنسبة تراوح بين 22 و30 في المئة.
ومن جهته أفاد الرئيس التنفيذي لمتاجر «إي ماكس» نيليش بهتناغار بأن حجم عروض القيمة المضافة التي تقدمها وكالات توزيع وبيع الأجهزة الإلكترونية في المعرض كفيلة برفع نسب المبيعات بما يراوح بين ثمانية وعشرة في المئة على أقل تقدير.
وأوضح أن عروض القيمة المطروحة للجمهور تصل في بعض الأحيان إلى 50 في المئة من قيمة المنتج الذي يتم شراؤه.
وحول مستوى مبيعات (إي ماكس) والنمو المتوقع لها في الدورة الحالية من المعرض، أوضح «أن حجم الإقبال الذي شهدته الشركة في اليوم الأول للمعرض، يدفعنا إلى توقع نمو بقيمة 30 في المئة على الأقل مقارنة بالدورة السابقة».
وتوقع مدير أعمال شركة تصنيع الكمبيوترات اللوحية «إتش سي إل» في الشرق الأوسط وإفريقيا سرينات ناغاراجان أن تشهد أجهزة الكمبيوترات اللوحية في المعرض بعلاماتها التجارية كافة، معدل مبيعات يصل إلى 200 ألف وحدة، بنسبة نمو لا تقل عن 40 إلى 50 في المئة، فيما توقع لقطاع الإلكترونيات بشكل عام أن يسجل نمواً في مبيعاته في الدورة نفسها بنسبة عشرة في المئة.
ومن جانبه توقع المدير التنفيذي للعمليات في وكالة التوزيع جاكيس للإلكترونيات أن تحقق شركته مبيعات في المعرض توازي مبيعات شهرين في الأوقات العادية.
ولفت إلى أن «جيتكس شوبر» يعد الفعالية الأهم لمبيعات الأجهزة الإلكترونية في الدولة، والمنطقة بشكل عام، متوقعاً أن يحقق العاملون في قطاع مبيعات الإلكترونيات في السوق الإماراتي كافة نمواً في مبيعاتهم، بنسبة لا تقل عن عشرة في المئة في الدورة الحالية، بسبب زيادة المعروض من تكنولوجيات حديثة في فئات الأجهزة الإلكترونية كافة.
وقص سموه الشريط التقليدي، ثم تجول في مختلف ردهات وأرجاء المعرض الأكبر على مستوى المنطقة المتخصص في قطاع الإلكترونيات الاستهلاكية.
واطلع سموه في الجولة التي رافقه فيها الرئيس التنفيذي لمركز دبي التجاري العالمي مدير عام دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي هلال سعيد المري، على آخر ابتكارات الشركات العالمية المصنعة لتقنية المعلومات وأجهزتها الإلكترونية.
وتعرض الشركات في مدة الحدث التي تستمر حتى يوم السبت المقبل، أكثر من 30 ألف منتج إلكتروني بأسعار مخفضة للزوار الذين قد يتجاوز عددهم في دورة الخريف هذه نحو 150 ألف زائر ومتسوق حسب توقعات إدارة المركز التجاري والشركة المنظمة للمعرض.
سمو الشيخ ماجد بن محمد بن راشد آل مكتوم أعرب عن ارتياحه للزيادة المطردة التي يشهدها المعرض الذي ينظم مرتين كل عام، لا سيما لجهة الشركات العالمية المصنعة أو لجهة شركات البيع بالتجزئة، وكذلك زيادة مساحة المعرض التي تتسع دورة بعد دورة لتستوعب أكبر عدد من الزوار والمتسوقين من دولة الإمارات ودول المنطقة.
وحضر افتتاح المعرض عدد من المسؤولين والفعاليات الاقتصادية في الدولة.
وأكدت النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي تريكسي لوه مرماند أن الساعة الأولى للافتتاح شهدت إقبالاً قياسياً من محبي الإلكترونيات الاستهلاكية.
وتوقعت أن تتجاوز أعداد الزوار 200 ألف زائر في أيام المعرض الثمانية، موضحة أن التركيز الرئيس للمركز هو تقديم أفضل تجربة ممكنة للزوار والعارضين.
وأضافت «نواصل الترحيب بعلامات تجارية جديدة في المعرض، وإطلاق فعاليات مبتكرة، وضمان أن يمضي كل شيء بسلاسة، ابتداء من الوصول إلى الحدث، والتنقل بين قاعاته، والحصول على أفضل الصفقات وأحدث الأجهزة، والاستمتاع بالمشاركة في المسابقات والأنشطة المرحة والعروض الترويجية، وانتهاء بمغادرة أرض المعرض بسرور».
وتوقع مديرو شركات تصنيع الإلكترونيات ومؤسسات التوزيع في السوق المحلي أن تسجل مبيعات الأجهزة الإلكترونية في المعرض نمواً بنسبة تراوح بين ثمانية وعشرة في المئة مقارنة بدورة العام الماضي.
وعزوا توقعات النمو إلى زيادة عدد المنتجات التي تم طرحها في الأشهر الماضية من الهواتف الذكية والكمبيوترات، وتخصيص بعض المصنعين منتجات حديثة بعينها لإطلاقها في المعرض، وهو الأمر الذي يوفر معروضات وخيارات عدة، ولا سيما في فئتي الهواتف المحمولة الذكية، والكمبيوترات اللوحية (التابلت) التي شهدت نمواً غير مسبوق في الفترة الماضية.
وأشاروا إلى أن توقعات النمو التي قد تصل إلى عشرة في المئة تشمل جميع المنتجات الإلكترونية التي يشهدها المعرض، لكن فئتي الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية تشهدان نمواً خاصاً بهما يفوق هذه النسبة بشكل كبير، يمكن أن يتجاوز 35 في المئة على أقل تقدير.
وأفاد رئيس شركة تصنيع الإلكترونيات الكورية «إل جي إلكترونيكس» الخليج دي واي كيم بأن الدورة الحالية من المعرض من المتوقع أن تشهد ارتفاعاً كبيراً في مبيعات الأجهزة الإلكترونية، وخصوصاً فئة الهواتف المحمولة التي شهدت إصدارات عدة من المصنعين كافة، إذ يتوقع أن تسجل مبيعاتها نمواً بنسبة 30 في المئة، لافتاً إلى أن «إل جي» تتوقع لهواتفها نمو مبيعات في المعرض بنسبة تراوح بين 22 و30 في المئة.
ومن جهته أفاد الرئيس التنفيذي لمتاجر «إي ماكس» نيليش بهتناغار بأن حجم عروض القيمة المضافة التي تقدمها وكالات توزيع وبيع الأجهزة الإلكترونية في المعرض كفيلة برفع نسب المبيعات بما يراوح بين ثمانية وعشرة في المئة على أقل تقدير.
وأوضح أن عروض القيمة المطروحة للجمهور تصل في بعض الأحيان إلى 50 في المئة من قيمة المنتج الذي يتم شراؤه.
وحول مستوى مبيعات (إي ماكس) والنمو المتوقع لها في الدورة الحالية من المعرض، أوضح «أن حجم الإقبال الذي شهدته الشركة في اليوم الأول للمعرض، يدفعنا إلى توقع نمو بقيمة 30 في المئة على الأقل مقارنة بالدورة السابقة».
وتوقع مدير أعمال شركة تصنيع الكمبيوترات اللوحية «إتش سي إل» في الشرق الأوسط وإفريقيا سرينات ناغاراجان أن تشهد أجهزة الكمبيوترات اللوحية في المعرض بعلاماتها التجارية كافة، معدل مبيعات يصل إلى 200 ألف وحدة، بنسبة نمو لا تقل عن 40 إلى 50 في المئة، فيما توقع لقطاع الإلكترونيات بشكل عام أن يسجل نمواً في مبيعاته في الدورة نفسها بنسبة عشرة في المئة.
ومن جانبه توقع المدير التنفيذي للعمليات في وكالة التوزيع جاكيس للإلكترونيات أن تحقق شركته مبيعات في المعرض توازي مبيعات شهرين في الأوقات العادية.
ولفت إلى أن «جيتكس شوبر» يعد الفعالية الأهم لمبيعات الأجهزة الإلكترونية في الدولة، والمنطقة بشكل عام، متوقعاً أن يحقق العاملون في قطاع مبيعات الإلكترونيات في السوق الإماراتي كافة نمواً في مبيعاتهم، بنسبة لا تقل عن عشرة في المئة في الدورة الحالية، بسبب زيادة المعروض من تكنولوجيات حديثة في فئات الأجهزة الإلكترونية كافة.