ينبع - واس : أوضح الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع الدكتور علاء بن عبدالله نصيف عن أن العمل يجري حالياً لتنفيذ منظومة الجسور على الطرق الرئيسية بمدينة ينبع الصناعية التي تعد شريان حيوي لمدخل مدينة ينبع الصناعية من الناحية الشرقية.
وبين أن الجسر الأول سيربط الخط الجديد الدائري السريع مع شارع الملك فهد ويشمل المشروع على مخرجين وتقاطعات دائرية وجسر بوحدتين منفصلة بثلاث مسارات، فيما يربط الجسر الثاني طريق الملك عبد العزيز مع طريق الملك فهد ويشمل المشروع على أربعة مخارج وأربعة دوارات وجسر بوحدتين منفصلة بثلاث مسارات، متوقعاً افتتاح الجسرين أمام حركه السير خلال الربع الثالث من عام2014م.
وأشار الدكتور نصيف إلى أن هذين المشروعين الحيويين يأتيا منسجما مع بيئة المدينة، ومراعيا النسيج العمراني لها، إضافة إلى مجاراة الجسرين لأنظمة الإدارة المرورية المتقدمة، حيث يتميز المشروعان الجاري تنفيذهما بعدم وجود إشارات ضوئية، كما صمما على مقاييس عالمية لضمان تسهيل وانسيابية الحركة المرورية بهما في جميع الاتجاهات، كما سيتم تزويدهما بجميع اشتراطات السلامة وأعمال الإنارة الحديثة والتشجير والعلامات المرورية.
وأفاد أن تنفيذ هذه المشاريع الهامة والكبيرة الهدف منها استكمال منظومة الطرق السريعة لمواكبة الزيادة المضطردة لمستخدمي الطريق الدائري، ومن المتوقع أن يسهم افتتاح هذين المشروعين في تسهيل حركة التنقل من مدينة ينبع الصناعية إلى ينبع النخل والقرى المجاورة الذي يختصر المسافة بينهما على أسس آمنه.
كما يسهم في انسيابية الحركة المرورية للمركبات القادمة والمتجهة من وإلى مدينة ينبع الصناعية والمحافظات القريبة وربطها بها، وتسهيل حركة المسافرين، ومواكبة النمو السكاني الذي تشهده مدينة ينبع الصناعية، وتوفير سهوله التنقل لساكني مدينة ينبع الصناعية، وإيجاد مداخل ومخارج سريعة تمكن الزائرين والمستثمرين من الوصول إلى المشاريع الضخمة المنفذة من الهيئة الملكية بينبع في الواجهة البحرية والمنطقة السكنية والصناعية.
وبين أن الجسر الأول سيربط الخط الجديد الدائري السريع مع شارع الملك فهد ويشمل المشروع على مخرجين وتقاطعات دائرية وجسر بوحدتين منفصلة بثلاث مسارات، فيما يربط الجسر الثاني طريق الملك عبد العزيز مع طريق الملك فهد ويشمل المشروع على أربعة مخارج وأربعة دوارات وجسر بوحدتين منفصلة بثلاث مسارات، متوقعاً افتتاح الجسرين أمام حركه السير خلال الربع الثالث من عام2014م.
وأشار الدكتور نصيف إلى أن هذين المشروعين الحيويين يأتيا منسجما مع بيئة المدينة، ومراعيا النسيج العمراني لها، إضافة إلى مجاراة الجسرين لأنظمة الإدارة المرورية المتقدمة، حيث يتميز المشروعان الجاري تنفيذهما بعدم وجود إشارات ضوئية، كما صمما على مقاييس عالمية لضمان تسهيل وانسيابية الحركة المرورية بهما في جميع الاتجاهات، كما سيتم تزويدهما بجميع اشتراطات السلامة وأعمال الإنارة الحديثة والتشجير والعلامات المرورية.
وأفاد أن تنفيذ هذه المشاريع الهامة والكبيرة الهدف منها استكمال منظومة الطرق السريعة لمواكبة الزيادة المضطردة لمستخدمي الطريق الدائري، ومن المتوقع أن يسهم افتتاح هذين المشروعين في تسهيل حركة التنقل من مدينة ينبع الصناعية إلى ينبع النخل والقرى المجاورة الذي يختصر المسافة بينهما على أسس آمنه.
كما يسهم في انسيابية الحركة المرورية للمركبات القادمة والمتجهة من وإلى مدينة ينبع الصناعية والمحافظات القريبة وربطها بها، وتسهيل حركة المسافرين، ومواكبة النمو السكاني الذي تشهده مدينة ينبع الصناعية، وتوفير سهوله التنقل لساكني مدينة ينبع الصناعية، وإيجاد مداخل ومخارج سريعة تمكن الزائرين والمستثمرين من الوصول إلى المشاريع الضخمة المنفذة من الهيئة الملكية بينبع في الواجهة البحرية والمنطقة السكنية والصناعية.