دبي - الإمارات العربية المتحدة (CNN) : نجحت "مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية" بالسعودية في صناعة طائرات بدون طيار، وإطلاق 12 قمرا صناعيا إلى الفضاء، وذلك في تقرير لها تعرض فيها لما إأنجزت خلال السنوات الماضية، في ذكرى اليوم الوطني السعودي.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية بالمملكة، "واس" إن مدينة العلوم والتقنية "تمكنت من تحقيق العديد من الإنجازات العلمية، ومنها العمل على تطوير تقنية الفضاء والطيران، من خلال تصنيع طائرات بدون طيار من النوع متوسط الحجم القادر على الطيران في مدى يصل إلى 150 كيلومترا، ولمدة طيران تصل إلى 8 ساعات، بسرعة 120 كيلومترا في الساعة، وعلى ارتفاع 5000 متر."
وأضاف التقرير أن المدينة تمكنت من "صناعة طائرة صغيرة الحجم ذات مدى طيران يصل إلى 120 كيلومترا، ومدة تحليق تتراوح ما بين 5 و 6 ساعات، وبسرعة 120 كيلومترا في الساعة، وعلى ارتفاع 5 آلاف متر، علاوة على طائرة كهربائية صغيرة الحجم تحلق على ارتفاع ألف متر، ولمدة تصل إلى ساعة ونصف الساعة تقريبًا."
وأشار التقرير أيضا إلى النجاح "في إطلاق 12 قمرا اصطناعيا في الفضاء، أحدها خاص بالاستشعار عن بعد، ويغطي مساحة المملكة العربية السعودية، والمنطقة العربية، وأجزاء كبيرة من قارتي أوروبا وإفريقيا، والهند وباكستان" مؤكدا أن "أهداف هذه الأقمار تصب في خدمة التنمية والبحث العلمي في المملكة، لتصبح بذلك الدولة العربية الوحيدة التي استطاعت تحقيق توطين هذه التقنية المتقدمة في البلاد".
ويذكر أن "المدينة" أنشئت عام 1977 تحت مسمى "المركز الوطني للعلوم والتكنولوجيا".
وقالت وكالة الأنباء الرسمية بالمملكة، "واس" إن مدينة العلوم والتقنية "تمكنت من تحقيق العديد من الإنجازات العلمية، ومنها العمل على تطوير تقنية الفضاء والطيران، من خلال تصنيع طائرات بدون طيار من النوع متوسط الحجم القادر على الطيران في مدى يصل إلى 150 كيلومترا، ولمدة طيران تصل إلى 8 ساعات، بسرعة 120 كيلومترا في الساعة، وعلى ارتفاع 5000 متر."
وأضاف التقرير أن المدينة تمكنت من "صناعة طائرة صغيرة الحجم ذات مدى طيران يصل إلى 120 كيلومترا، ومدة تحليق تتراوح ما بين 5 و 6 ساعات، وبسرعة 120 كيلومترا في الساعة، وعلى ارتفاع 5 آلاف متر، علاوة على طائرة كهربائية صغيرة الحجم تحلق على ارتفاع ألف متر، ولمدة تصل إلى ساعة ونصف الساعة تقريبًا."
وأشار التقرير أيضا إلى النجاح "في إطلاق 12 قمرا اصطناعيا في الفضاء، أحدها خاص بالاستشعار عن بعد، ويغطي مساحة المملكة العربية السعودية، والمنطقة العربية، وأجزاء كبيرة من قارتي أوروبا وإفريقيا، والهند وباكستان" مؤكدا أن "أهداف هذه الأقمار تصب في خدمة التنمية والبحث العلمي في المملكة، لتصبح بذلك الدولة العربية الوحيدة التي استطاعت تحقيق توطين هذه التقنية المتقدمة في البلاد".
ويذكر أن "المدينة" أنشئت عام 1977 تحت مسمى "المركز الوطني للعلوم والتكنولوجيا".